ما يقرب من 4 سنوات مرت على الربيع العربي، ولا تزال تونس على نحو كبير من الفوضى في المنطقة، لكن ليس هذا كل شيء، فقد أرسلت تونس المزيد من المقاتلين الأجانب إلى سوريا والعراق، للانضمام إلى جماعة متطرفة تُطلق على نفسها الدولة الإسلامية.
وبحسب موقع "إن واي تايمز" البريطاني، فإن نحو 2400 شاب تونسي سافر إلى سوريا والعراق، للانضمام إلى "داعش"، وتقول دراسات، إن العدد وصل إلى 3300، شامل حالات ردعهم.
وأضاف الموقع خلال تقريره، أن أحد الشباب قال: "الدولة الإسلامية هي الخلافة الحقيقية، وهو النظام الوحيد الذي تسم بالعدالة والنزاهة".
وأوضح الموقع، أن آراء معظم الشباب جاءت في صف الخلافة الإسلامية، حيث أعربوا عن تأييدهم الشديد للدولة الداعشية، بسبب العدالة الاجتماعية، والرواتب والمنازل والزوجات.
يذكر أن بعض الذين ذهبوا للانضمام لـ"داعش"، ورجعوا عن قراراتهم، قالوا إنهم اعتقدوا في بادئ الأمر أنهم ينضمون لجانب النبي محمد، إلا أن بعض التجاوزات وإجبارهم على القتال، هو ما عدلهم عن قرارهم.
وبحسب موقع "إن واي تايمز" البريطاني، فإن نحو 2400 شاب تونسي سافر إلى سوريا والعراق، للانضمام إلى "داعش"، وتقول دراسات، إن العدد وصل إلى 3300، شامل حالات ردعهم.
وأضاف الموقع خلال تقريره، أن أحد الشباب قال: "الدولة الإسلامية هي الخلافة الحقيقية، وهو النظام الوحيد الذي تسم بالعدالة والنزاهة".
وأوضح الموقع، أن آراء معظم الشباب جاءت في صف الخلافة الإسلامية، حيث أعربوا عن تأييدهم الشديد للدولة الداعشية، بسبب العدالة الاجتماعية، والرواتب والمنازل والزوجات.
يذكر أن بعض الذين ذهبوا للانضمام لـ"داعش"، ورجعوا عن قراراتهم، قالوا إنهم اعتقدوا في بادئ الأمر أنهم ينضمون لجانب النبي محمد، إلا أن بعض التجاوزات وإجبارهم على القتال، هو ما عدلهم عن قرارهم.
