قرر عدد من محرري الصحف الحزبية المتوقفة عن الصدور تنظيم اعتصام مفتوح داخل مقر نقابة الصحفيين بالدور الأول، بعدما فشلت كل محاولاتهم في التوصل لحلول جذرية للأزمة، التي يعانون منها على مدى آخر ثلاثة سنوات.
وقال الصحفيون: "منذ اندلاع ثورة يناير وحتى الآن لم يتقاض محررو الصحف الحزبية رواتبهم، وكذلك لم يتم سداد تأميناتهم لدرجة أن البعض منهم عندما خرج على المعاش لم يحصل على أي مبالغ نتيجة توقف المسئولين في الصحف عن سداد التأمينات".
وأضافوا: "وأمام هذه المعاناة والظروف الصعبة التي تواجه هذه المجموعة قرر محررو الصحف الحزبية الدخول في اعتصام مفتوح واصطحب عدد من الزملاء أولادهم نتيجة ظروفهم المعيشية الصعبة على أمل أن يتحرك ضياء رشوان، نقيب الصحفيين، ويحل هذه الأزمة من جذورها كما سبق وتم من قبل لعدد من الزملاء الذين تعرضوا لنفس هذه الظروف وتم توزيعهم على الصحف القومية".
ودخل محررو الصحف الحزبية، أمس الثلاثاء، في اعتصام مفتوح النقابة، لحين الوصول لحل، مهددين بنقل اعتصامهم أمام قصر الاتحادية، في حالة استمرار تجاهل المسئولين في الدولة لهذه الأزمة.
وطالب محسن هاشم، منسق عام ائتلاف الصحف الحزبية، الرئيس عبد الفتاح السيسي بالتدخل وحل هذه الأزمة بعدما فشلوا في الوصول للمنهدس إبراهيم محلب رئيس الوزراء، وكذلك تجاهل مجلس نقابة الصحفيين.
وقال الصحفيون: "منذ اندلاع ثورة يناير وحتى الآن لم يتقاض محررو الصحف الحزبية رواتبهم، وكذلك لم يتم سداد تأميناتهم لدرجة أن البعض منهم عندما خرج على المعاش لم يحصل على أي مبالغ نتيجة توقف المسئولين في الصحف عن سداد التأمينات".
وأضافوا: "وأمام هذه المعاناة والظروف الصعبة التي تواجه هذه المجموعة قرر محررو الصحف الحزبية الدخول في اعتصام مفتوح واصطحب عدد من الزملاء أولادهم نتيجة ظروفهم المعيشية الصعبة على أمل أن يتحرك ضياء رشوان، نقيب الصحفيين، ويحل هذه الأزمة من جذورها كما سبق وتم من قبل لعدد من الزملاء الذين تعرضوا لنفس هذه الظروف وتم توزيعهم على الصحف القومية".
ودخل محررو الصحف الحزبية، أمس الثلاثاء، في اعتصام مفتوح النقابة، لحين الوصول لحل، مهددين بنقل اعتصامهم أمام قصر الاتحادية، في حالة استمرار تجاهل المسئولين في الدولة لهذه الأزمة.
وطالب محسن هاشم، منسق عام ائتلاف الصحف الحزبية، الرئيس عبد الفتاح السيسي بالتدخل وحل هذه الأزمة بعدما فشلوا في الوصول للمنهدس إبراهيم محلب رئيس الوزراء، وكذلك تجاهل مجلس نقابة الصحفيين.
