وصف شبير حسن علي المحلل السياسي ، وفاة "سيرينا شيم" مراسلة قناة بريس تي الإيرانية في تركيا بالمشبوه، مؤكدا أن نظام الرئيس التركي رجب طيب اردوغان قد قام باغتيالها.
وقال شبير خلال لقاء اجراه مع بريس تي في "الحقيقة هي أن سيرينا تم اغتيالها بواسطة نظام أردوغان، فقد كانت مُطاردة من قبل المخابرات التركية".
وأضاف شبير "تم اغتيالها لأنها اظهرت حقيقة النظام في تركيا الذي يقمع شعبه، الذي وقمع الشعب الكردي الذي تظاهر ضد تنظيم داعش الإرهابي، فتركيا تدعم هذه المنظمة الإرهابية".
سيرينا شيم هي مواطنة أمريكية من أصل لبناني تعمل كمراسلة لقناة بريس تي في لقيت مصرعها في الوقت التي كانت تتواجد في تركيا لتغطية الحرب الدائرة في مدينة كوباني السورية.
وكانت سيرينا في طريق العودة إلى الفندق الذي تقيم فيه بعد تصوير تقرير في المدينة التركية سروج، ولكن اصطدمت سيارة بالسيارة التي كانت متواجدة فيها، وتعد هوية ومكان سائق الشاحنة مجهولة حتى الان.
وقالت سيرينا في يوم الجمعة ، إن وكالة الاستخبارات التركية كانت قد وجهت لها تهمة التجسس وذلك بعد تصويرها بعض التقارير حول موقف تركيا من إرهابيي داعش في كوباني بالإضافة للمناطق المحيطة بها، مضيفة أنها تخشى الاعتقال.
ورفضت سيرينا هذا الاتهام قائلة "ليس لدي أي شيء أخفيه وأنا لم افعل أي شيء بعيداً عن عملي".
وقال شبير خلال لقاء اجراه مع بريس تي في "الحقيقة هي أن سيرينا تم اغتيالها بواسطة نظام أردوغان، فقد كانت مُطاردة من قبل المخابرات التركية".
وأضاف شبير "تم اغتيالها لأنها اظهرت حقيقة النظام في تركيا الذي يقمع شعبه، الذي وقمع الشعب الكردي الذي تظاهر ضد تنظيم داعش الإرهابي، فتركيا تدعم هذه المنظمة الإرهابية".
سيرينا شيم هي مواطنة أمريكية من أصل لبناني تعمل كمراسلة لقناة بريس تي في لقيت مصرعها في الوقت التي كانت تتواجد في تركيا لتغطية الحرب الدائرة في مدينة كوباني السورية.
وكانت سيرينا في طريق العودة إلى الفندق الذي تقيم فيه بعد تصوير تقرير في المدينة التركية سروج، ولكن اصطدمت سيارة بالسيارة التي كانت متواجدة فيها، وتعد هوية ومكان سائق الشاحنة مجهولة حتى الان.
وقالت سيرينا في يوم الجمعة ، إن وكالة الاستخبارات التركية كانت قد وجهت لها تهمة التجسس وذلك بعد تصويرها بعض التقارير حول موقف تركيا من إرهابيي داعش في كوباني بالإضافة للمناطق المحيطة بها، مضيفة أنها تخشى الاعتقال.
ورفضت سيرينا هذا الاتهام قائلة "ليس لدي أي شيء أخفيه وأنا لم افعل أي شيء بعيداً عن عملي".
