يعتبر د. عبد الحي عزب رئيس جامعة الأزهر الجديد ممن عرف عنهم رفضه لسياسة الإخوان، ومواجهته لطلبة الإخوان عقب سقوط حكم الرئيس المعزول محمد مرسي.
يبلغ عزب 63 عاما وزوجته الدكتورة مهجة غالب وهي أول عميدة منتخبة لكلية الدراسات الإسلامية بالقاهرة، وكانت لها أكثر من حادثة مواجهة مع طالبات الإخوان.
بدأ د. عزب حياته العملية وكيلا للنيابة لمدة ثلاثة أعوام من 1978 -1980 وفي عام 1981 تم تكليفه ليكون معيدا بكلية الشريعة والقانون بالقاهرة مما جعله يتجه إلى الناحية الأكاديمية بدلا من القضائية.
حصل على الماجستير علم أصول الفقه وبالتحديد " شرح الفرازي على ورقة إمام الحرمين الأصولي، في حين كان موضوع رسالة الدكتوراه كيفية الاستدلال بالخطاب الشرعي في أصول الفقه وتولى العمادة مرتين الأولى بكلية الدراسات الإسلامية بالشرقية خلال الفترة من 2006 2008 ثم العمادة بكلية الدراسات الإسلامية ببني سويف خلال الفترة من 2008 2011، وفي عام 2013 اتولي الآن أمين اللجنة العلمية الدائمة لترقية الأساتذة والأساتذة المساعدين بجامعة الأزهر في تخصص أصول الفقه.
وله 48 مؤلفًا ما بين كتاب وبحث علمي وأهمها، الضوابط الشرعية للإفتاء، ضوابط الاجتهاد، أسس وضوابط الرخصة عند الأصوليين، موسوعة أصول الفقه، إثبات الجرائم والعقوبات، دور المصالح المرسلة في الأحكام الشرعية، إثبات النسب بالطرق الحديثة كالبصمة الوراثية، اثر الأمراض وخاصة الايدز على العلاقات الزوجية، دور دية الجنين في إسباغ الحماية الشرعية والقانونية، حق المريض في التطبيب والتمريض بين الشريعة والقانون، القواسم المشتركة بين علماء الأزهر وعلماء عمان، العلاقة بين أصول الفقه وعلم مقاصد الشريعة، الحكم الشرعية والسيكولوجية للطلاق الشرعي والبدعي.
وكانت المؤشرات تشير إلى أن د. عبد الحي عزب عميد كلية الشريعة أكثر المترشحين حظًا في سباق الفوز بمنصب رئاسة الجامعة، حيث كان من المفترض تولي رئاسة الجامعة الإسلامية المصرية بكازاخستان منذ 3 أشهر بقرار من وزير الأوقاف د.محمد مختار جمعة إلا أنه لم يسافر وقام بالترشح بعد تعيينه عميدا لكلية شريعة القاهرة بدلا من عمادة كلية شريعة وقانون القرين التي شغلها لأكثر من 3 سنوات.
وقال عزب إن وجود زوجته في ميدان العلم جعل كلًا منا سندا للآخر حيث أرى أن نجاحها في مسيرتها العلمية هو بمثابة نجاح شخصي لي، وهي كذلك تري نجاحي في مسيرتي العلمية هو بمثابة نجاح لها.
وأسرة د. عزب تتكون من 3 بنات وولد واحد الأولى منى خريجة كلية الفنون التطبيقية ومعيدة بأكاديمية القاهرة الجديدة ومتزوجة من الدكتور محمد وضاح طبيب أسنان أما الابنة الثانية فهي تغريد خريجة كلية الدراسات الإنسانية قسم الترجمة الفورية بالألماني وتعمل في مركز اللغات بجامعة الأزهر، أما الابنة الثالثة دعاء فهي حاصلة على ليسانس ترجمة فورية قسم ألماني بمرتبة الشرف الأولى وفي طريقها لإعداد ماجستير أما الابن الوحيد فاسمه محمد حاصل على الثانوية العامة علمي علوم بمجموع 96.5% والتحق بكلية طب الأسنان بالجامعة البريطانية.
يبلغ عزب 63 عاما وزوجته الدكتورة مهجة غالب وهي أول عميدة منتخبة لكلية الدراسات الإسلامية بالقاهرة، وكانت لها أكثر من حادثة مواجهة مع طالبات الإخوان.
بدأ د. عزب حياته العملية وكيلا للنيابة لمدة ثلاثة أعوام من 1978 -1980 وفي عام 1981 تم تكليفه ليكون معيدا بكلية الشريعة والقانون بالقاهرة مما جعله يتجه إلى الناحية الأكاديمية بدلا من القضائية.
حصل على الماجستير علم أصول الفقه وبالتحديد " شرح الفرازي على ورقة إمام الحرمين الأصولي، في حين كان موضوع رسالة الدكتوراه كيفية الاستدلال بالخطاب الشرعي في أصول الفقه وتولى العمادة مرتين الأولى بكلية الدراسات الإسلامية بالشرقية خلال الفترة من 2006 2008 ثم العمادة بكلية الدراسات الإسلامية ببني سويف خلال الفترة من 2008 2011، وفي عام 2013 اتولي الآن أمين اللجنة العلمية الدائمة لترقية الأساتذة والأساتذة المساعدين بجامعة الأزهر في تخصص أصول الفقه.
وله 48 مؤلفًا ما بين كتاب وبحث علمي وأهمها، الضوابط الشرعية للإفتاء، ضوابط الاجتهاد، أسس وضوابط الرخصة عند الأصوليين، موسوعة أصول الفقه، إثبات الجرائم والعقوبات، دور المصالح المرسلة في الأحكام الشرعية، إثبات النسب بالطرق الحديثة كالبصمة الوراثية، اثر الأمراض وخاصة الايدز على العلاقات الزوجية، دور دية الجنين في إسباغ الحماية الشرعية والقانونية، حق المريض في التطبيب والتمريض بين الشريعة والقانون، القواسم المشتركة بين علماء الأزهر وعلماء عمان، العلاقة بين أصول الفقه وعلم مقاصد الشريعة، الحكم الشرعية والسيكولوجية للطلاق الشرعي والبدعي.
وكانت المؤشرات تشير إلى أن د. عبد الحي عزب عميد كلية الشريعة أكثر المترشحين حظًا في سباق الفوز بمنصب رئاسة الجامعة، حيث كان من المفترض تولي رئاسة الجامعة الإسلامية المصرية بكازاخستان منذ 3 أشهر بقرار من وزير الأوقاف د.محمد مختار جمعة إلا أنه لم يسافر وقام بالترشح بعد تعيينه عميدا لكلية شريعة القاهرة بدلا من عمادة كلية شريعة وقانون القرين التي شغلها لأكثر من 3 سنوات.
وقال عزب إن وجود زوجته في ميدان العلم جعل كلًا منا سندا للآخر حيث أرى أن نجاحها في مسيرتها العلمية هو بمثابة نجاح شخصي لي، وهي كذلك تري نجاحي في مسيرتي العلمية هو بمثابة نجاح لها.
وأسرة د. عزب تتكون من 3 بنات وولد واحد الأولى منى خريجة كلية الفنون التطبيقية ومعيدة بأكاديمية القاهرة الجديدة ومتزوجة من الدكتور محمد وضاح طبيب أسنان أما الابنة الثانية فهي تغريد خريجة كلية الدراسات الإنسانية قسم الترجمة الفورية بالألماني وتعمل في مركز اللغات بجامعة الأزهر، أما الابنة الثالثة دعاء فهي حاصلة على ليسانس ترجمة فورية قسم ألماني بمرتبة الشرف الأولى وفي طريقها لإعداد ماجستير أما الابن الوحيد فاسمه محمد حاصل على الثانوية العامة علمي علوم بمجموع 96.5% والتحق بكلية طب الأسنان بالجامعة البريطانية.
