لا شكّ أن الوظيفة الأهمّ والأبرز لموقع الـ"فيس بوك"، هي الإفساح في المجال أمامك لمشاركة لحظاتك مع أصدقائك بالصور والكلام.
ولكن من آلاف الصور التي تُنشر يوميًا فئات نُجمع جميعنا على كرهها!
- الصور المتناسخة: أعتقد أن الجميع يُجمع معي أن واحدة من أسوأ فئات الصور هي الألبومات التي تحتوي مئة صورة لوضعيتي تصوير كحدٍ أقصى! فما حاجتنا لخمسين صورة تشتمّ فيها صاحبة الحساب الفيسبوكي وردة في الملابس نفسها والزاوية عينها؟!
- المراحيض: ألم يحن الوقت لنلاحظ جميعنا أنّ المرحاض حجرة خاصّة في المنزل لا دخل لخلق الله جميعهم أن يتسللوا اليها؟! وما الجديد في ذلك؟ أليس في منازلنا جميعًا مراحيض؟
- خصوصيات الأطفال: بعيدًا من المزح والدعابة، ليس لائقًا اختراق خصوصيات الأطفال ونشرها على فيس بوك، كصورهم خلال الاستحمام أو تغيير الحفاضات! والمُستفزّ أكثر في الموضوع الأفكار المبتكرة التي تلجأ اليها الحوامل لزفّنا الخبر كنشر الفحوصات مثلا! فلنقاطع هذا النوع من الصور ولنحرمها من إعجاباتنا.
- صور الحفلات: بهدف إخبارنا بطريقة انسيابية أنّهم حضروا حفلًا لفنان معّين يلجأ البعض إلى تحميل صور باهتة مملوءة بالرءوس المقطّعة، والضوء فيها حلم لا يتحقق!
ولكن من آلاف الصور التي تُنشر يوميًا فئات نُجمع جميعنا على كرهها!
- الصور المتناسخة: أعتقد أن الجميع يُجمع معي أن واحدة من أسوأ فئات الصور هي الألبومات التي تحتوي مئة صورة لوضعيتي تصوير كحدٍ أقصى! فما حاجتنا لخمسين صورة تشتمّ فيها صاحبة الحساب الفيسبوكي وردة في الملابس نفسها والزاوية عينها؟!
- المراحيض: ألم يحن الوقت لنلاحظ جميعنا أنّ المرحاض حجرة خاصّة في المنزل لا دخل لخلق الله جميعهم أن يتسللوا اليها؟! وما الجديد في ذلك؟ أليس في منازلنا جميعًا مراحيض؟
- خصوصيات الأطفال: بعيدًا من المزح والدعابة، ليس لائقًا اختراق خصوصيات الأطفال ونشرها على فيس بوك، كصورهم خلال الاستحمام أو تغيير الحفاضات! والمُستفزّ أكثر في الموضوع الأفكار المبتكرة التي تلجأ اليها الحوامل لزفّنا الخبر كنشر الفحوصات مثلا! فلنقاطع هذا النوع من الصور ولنحرمها من إعجاباتنا.
- صور الحفلات: بهدف إخبارنا بطريقة انسيابية أنّهم حضروا حفلًا لفنان معّين يلجأ البعض إلى تحميل صور باهتة مملوءة بالرءوس المقطّعة، والضوء فيها حلم لا يتحقق!
