بدأت تجهيزات عيد الأضحى المبارك وشراء الأضحية أو شراء اللحم ومن المعروف احتواء اللحوم على كثير من البروتينات، وهى مصدر هام للفيتامينات أيضا، ويجب ومع دخول عيد الأضحى نقدم نصائح؛ للتجنب مخاطر "تناول اللحمة فعيد اللحمة".
تقول دكتورة وفاء وافي، أستاذ التغذية العلاجية والسمنة بجامعة تيدور بلهارس للأبحاث: "يجب الاعتدال فتناول كميات الطعام فإذا حرص الناس على الاعتدال فوجبات الطعام، سوف يستطيع الجسم الاستفادة من كل مادة موجودة بأي وجبة، حيث يحتاج الجسم إلى 1500 سعر حراري فالوجبة الواحدة.
وأوضحت دكتورة وفاء: أنه ليس هناك مخاطر من تناول اللحمة، ولكن الإنسان المريض بالكوليسترول أو السمنة أو النقرص عند تناوله كميات كبيرة من اللحم، هو مايجب أن يُحذر من اللحوم؛ لأنه بذلك ستظهر عليه هذه الأمراض، أما الإنسان المعافى فلا يكون لهاضرر عليه، ولكن يجب أيضا الاعتدال فتناولها وخصوصًا لأن مائدة الطعام لا تخلوا من أصناف اللحمة المتعددة.
* تقليل السعرات الحرارية وذلك بتقليل الدهون عند الطهي من سمن أو دهون باللحمة أو انتشال الطبقة الدهنية من المرقة.
*عدم الإفراط باستخدام السمن وعمل الوجبات بأقل دهون، ولانفرط أيضا في استخدام الملح.
* الالتزام بأكل كميات محدودة محسوبة .
*ممارسة الرياضة والمشي على الأقل ساعة، ولابد من الحركة بعد الأكل؛ ممايساعد ذلك على هضم الطعام
* أهمية التخلص من الدهون الموجودة في اللحوم قبل طهيها، حيث أنها تحتاج؛ لمجهود كبير من الجهاز الهضمي ليكتمل هضمها، كما أنها تخزن في الجسم؛ وتتسبب في حدوث بعض الأمراض مثل: تصلب الشرايين وارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب.
*يجب عليك تناول طبق سلاطة مع كل وجبة، ويجب أن يحتوي هذا الطبق على الخضروات مثل الخيار والطماطم والجرجير والخص وتفاح بقشره وزعتر وبعض فصوص الثوم؛ لأن له قدرة عالية جدا على خفض الكوليسترول في الدم ويمكن دخول الزبادي بطبق السلاطة.
* تناول الشوربة بعد إزالة الطبقة الدهنية الموجودة أعلاها وإضافة قطرات الليمون عليها؛ لأن هذه القطرات لها القدرة على امتصاص الدهون.
* يجب أن لا تحتوي الوجبة على لحوم فقط، ولكن يجب أن يكون هناك طبق خضروات مطهية مضاف إليها زيت زيتون أو ليمون؛ وذلك لأن الخضروات تحتوي على مضادات أكسدة تخلص الجسم من السموم، وأيضا تساعد على هضم الدهون.
* الإكثار من تناول الخص والجرجير والبقدونس وشرب الماء بكثرة بعد الأكل وليس أثناءه، وتجنب الحلويات الشرقية والسكريات بالمشروبات؛ لأنها تصعب عملية الهضم واستبدال هذة المشروبات باللبن الرايب خالي الدسم والزبادي، وهو مايسمى بالباكتيريا النافعة مما يحتويه اللبن الرايب والزبادي على بكتيريا نافعة، تتفاعل مع الدهون وتطرد أي التهابات أو غازات.
وأكد دكتور يوسف فؤاد حلمي، استشاري تغذية أنه يجب تناول اللحوم بكميات متناسبة موضحًا حد أقصى للقطعة اللحمة أن تكون 100 جرام، وهو المطلوب للجسم للاستفادة ولا يجب تجاوزه؛ ولان الزيادة في ذلك تؤدي إلى التقلص، وزيادة حمض البوليك في الدم؛ ينتج عنه سوء الهضم، وذلك بسبب زياده في معدلات البروتين، وخوفا من المتاعب ومشاكل المعدة، هذا إضافة إلى زيادة السعرات الحرارية المكونة من مواد كربوهايدرية ومواد دهنية.
وأشار يوسف إلى أن أول قيمة غذائية وأعلى درجات البروتين هو لحم الجمل فهو يحتوي على كمية كبيرة مع دهون أقل ويليها اللحم الكندوز ثم اللحم البتلو ثم اللحم الضاني، وقدم نصيحته بتناول الكثير من الخضروات وبالأخص البقدونس فهو يقلل من كثافة الدهون الموجودة باللحم المشوي فكثرة الدهون باللحم يضر الكبد؛ ويؤدي إلى ارتفاع الكوريسترول في الدم؛ ويؤدي إلى تصلب الشرايين واحتمالية الإصابة بجلطة، وأيضا ارتفاع ضغط الدم؛ ولذلك يجب معرفة طرق أمنة لتناول هذا الكم.
تقول دكتورة وفاء وافي، أستاذ التغذية العلاجية والسمنة بجامعة تيدور بلهارس للأبحاث: "يجب الاعتدال فتناول كميات الطعام فإذا حرص الناس على الاعتدال فوجبات الطعام، سوف يستطيع الجسم الاستفادة من كل مادة موجودة بأي وجبة، حيث يحتاج الجسم إلى 1500 سعر حراري فالوجبة الواحدة.
وأوضحت دكتورة وفاء: أنه ليس هناك مخاطر من تناول اللحمة، ولكن الإنسان المريض بالكوليسترول أو السمنة أو النقرص عند تناوله كميات كبيرة من اللحم، هو مايجب أن يُحذر من اللحوم؛ لأنه بذلك ستظهر عليه هذه الأمراض، أما الإنسان المعافى فلا يكون لهاضرر عليه، ولكن يجب أيضا الاعتدال فتناولها وخصوصًا لأن مائدة الطعام لا تخلوا من أصناف اللحمة المتعددة.
* تقليل السعرات الحرارية وذلك بتقليل الدهون عند الطهي من سمن أو دهون باللحمة أو انتشال الطبقة الدهنية من المرقة.
*عدم الإفراط باستخدام السمن وعمل الوجبات بأقل دهون، ولانفرط أيضا في استخدام الملح.
* الالتزام بأكل كميات محدودة محسوبة .
*ممارسة الرياضة والمشي على الأقل ساعة، ولابد من الحركة بعد الأكل؛ ممايساعد ذلك على هضم الطعام
* أهمية التخلص من الدهون الموجودة في اللحوم قبل طهيها، حيث أنها تحتاج؛ لمجهود كبير من الجهاز الهضمي ليكتمل هضمها، كما أنها تخزن في الجسم؛ وتتسبب في حدوث بعض الأمراض مثل: تصلب الشرايين وارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب.
*يجب عليك تناول طبق سلاطة مع كل وجبة، ويجب أن يحتوي هذا الطبق على الخضروات مثل الخيار والطماطم والجرجير والخص وتفاح بقشره وزعتر وبعض فصوص الثوم؛ لأن له قدرة عالية جدا على خفض الكوليسترول في الدم ويمكن دخول الزبادي بطبق السلاطة.
* تناول الشوربة بعد إزالة الطبقة الدهنية الموجودة أعلاها وإضافة قطرات الليمون عليها؛ لأن هذه القطرات لها القدرة على امتصاص الدهون.
* يجب أن لا تحتوي الوجبة على لحوم فقط، ولكن يجب أن يكون هناك طبق خضروات مطهية مضاف إليها زيت زيتون أو ليمون؛ وذلك لأن الخضروات تحتوي على مضادات أكسدة تخلص الجسم من السموم، وأيضا تساعد على هضم الدهون.
* الإكثار من تناول الخص والجرجير والبقدونس وشرب الماء بكثرة بعد الأكل وليس أثناءه، وتجنب الحلويات الشرقية والسكريات بالمشروبات؛ لأنها تصعب عملية الهضم واستبدال هذة المشروبات باللبن الرايب خالي الدسم والزبادي، وهو مايسمى بالباكتيريا النافعة مما يحتويه اللبن الرايب والزبادي على بكتيريا نافعة، تتفاعل مع الدهون وتطرد أي التهابات أو غازات.
وأكد دكتور يوسف فؤاد حلمي، استشاري تغذية أنه يجب تناول اللحوم بكميات متناسبة موضحًا حد أقصى للقطعة اللحمة أن تكون 100 جرام، وهو المطلوب للجسم للاستفادة ولا يجب تجاوزه؛ ولان الزيادة في ذلك تؤدي إلى التقلص، وزيادة حمض البوليك في الدم؛ ينتج عنه سوء الهضم، وذلك بسبب زياده في معدلات البروتين، وخوفا من المتاعب ومشاكل المعدة، هذا إضافة إلى زيادة السعرات الحرارية المكونة من مواد كربوهايدرية ومواد دهنية.
وأشار يوسف إلى أن أول قيمة غذائية وأعلى درجات البروتين هو لحم الجمل فهو يحتوي على كمية كبيرة مع دهون أقل ويليها اللحم الكندوز ثم اللحم البتلو ثم اللحم الضاني، وقدم نصيحته بتناول الكثير من الخضروات وبالأخص البقدونس فهو يقلل من كثافة الدهون الموجودة باللحم المشوي فكثرة الدهون باللحم يضر الكبد؛ ويؤدي إلى ارتفاع الكوريسترول في الدم؛ ويؤدي إلى تصلب الشرايين واحتمالية الإصابة بجلطة، وأيضا ارتفاع ضغط الدم؛ ولذلك يجب معرفة طرق أمنة لتناول هذا الكم.
