أستضافت أمس ساقية الصاوي بالزمالك حفل توقيع ديوان "الطبعة الشعبية" للشاعر/ خليل عز الدين، الصادر عن دار ممر للنشر والتوزيع، الديوان الذي يحمل عنوانه الكثير من الرسائل التي تشير إلي شخصية صاحبه، وما يؤمن به.
كانت البداية مقدمة عن الشاعر خليل عز الدين للحضور صاغها وقدمها الشاعر أيمن مسعود، ذكر فيها ان كل حرف مما كتب خليل خلفه حالة عاشها الشاعر، وكل جيله الذي ينتمي إليه، تلي ذلك إلقاء خليل لـ قصيدة "يا أيتها الناس البسيطة"، ثم طرح مساحة نقدية للديوان، وسرد بعض الذكريات من قبل أصدقاء الشاعر علي المسرح، الأمر الذي لاقي قبول الحضور، لكونه إنساني وعفوي.
وكان من ضمن المتحدثين الشاعر نور الدين جمال، والشاعر عمرو حسن، إضافة إلي عدد من أصدقاء خليل ومحبيه.
ثم جاءت فقرة الموسيقي والغناء، حيث قدم الفنان أحمد السيد فقرة غنائية من أشعار خليل، يصاحبها العزف علي الجيتار، وجاء بعد ذلك صوت نغم صالح ليقدم كلمات خليل عز الدين، بمصاحبة عزف العود.
كان خليل وقتها يدندن أغانيه وكأنه طير يرفرف وحده في السما؛ منسجم مٱمن للسما، ومؤمن بنفسه حتي وإن كفر به الكون بأكمله، ودعم شعورة بالأمان وقتها وجود أسرته الصغيرة التي تتكون من زوجته دعاء وقصة به التي تدعمه طوال الوقت، وصديقه الصغير وأمله في حياته وهو ابنه "يحيي"، الحاضر في أشعاره أيضاً.
وبعد انتهاء نغم صالح من الغناء، جاء الختام، فقام خليل عز الدين بتقديم التحية للحضور، و بدأ بعد ذلك توقيع الديوان.
كانت البداية مقدمة عن الشاعر خليل عز الدين للحضور صاغها وقدمها الشاعر أيمن مسعود، ذكر فيها ان كل حرف مما كتب خليل خلفه حالة عاشها الشاعر، وكل جيله الذي ينتمي إليه، تلي ذلك إلقاء خليل لـ قصيدة "يا أيتها الناس البسيطة"، ثم طرح مساحة نقدية للديوان، وسرد بعض الذكريات من قبل أصدقاء الشاعر علي المسرح، الأمر الذي لاقي قبول الحضور، لكونه إنساني وعفوي.
وكان من ضمن المتحدثين الشاعر نور الدين جمال، والشاعر عمرو حسن، إضافة إلي عدد من أصدقاء خليل ومحبيه.
ثم جاءت فقرة الموسيقي والغناء، حيث قدم الفنان أحمد السيد فقرة غنائية من أشعار خليل، يصاحبها العزف علي الجيتار، وجاء بعد ذلك صوت نغم صالح ليقدم كلمات خليل عز الدين، بمصاحبة عزف العود.
كان خليل وقتها يدندن أغانيه وكأنه طير يرفرف وحده في السما؛ منسجم مٱمن للسما، ومؤمن بنفسه حتي وإن كفر به الكون بأكمله، ودعم شعورة بالأمان وقتها وجود أسرته الصغيرة التي تتكون من زوجته دعاء وقصة به التي تدعمه طوال الوقت، وصديقه الصغير وأمله في حياته وهو ابنه "يحيي"، الحاضر في أشعاره أيضاً.
وبعد انتهاء نغم صالح من الغناء، جاء الختام، فقام خليل عز الدين بتقديم التحية للحضور، و بدأ بعد ذلك توقيع الديوان.
