قال الدكتور خالد فهمي، وزير البيئة وعضو الوفد المرافق لرئيس الجمهورية بالأمم المتحدة، إن خطاب الرئيس عبد الفتاح السيسي بقمة المناخ في نيويورك، تضمن عدة فقرات تناولت مشاكل المنطقة العربية والدول النامية في مجال المناخ، وأهمية أن تتحمل كل دولة ما عليها من مسئولية وأعباء تجاه البيئة.
وأضاف "فهمي"، خلال حواره عبر الأقمار الصناعية من الولايات المتحدة الأمريكية ببرنامج الحدث المصري الذي يقدمه الإعلامي محمود الورواري عبر قناة العربية الحدث، مساء الثلاثاء، أن الرئيس تناول مشكلة التصحر التي ستزيد حدتها بزيادة التغيرات المناخية.
وأوضح وزير البيئة، أن الفقرة الختامية للخطاب أكدت على ضرورة أن تستند الاتفاقية الحديثة على سابقتها القديمة، مشيرًا إلى أن العالم الصناعي يعاني من أزمات مالية وتراجع معدلات النمو والبطالة.
وحول الجلسة الافتتاحية لقمة المناخ المقام على هامش الدورة الـ 69 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، وصفها الدكتور خالد فهمي بأنها "هوليودية" الإخراج.
وتابع وزير البيئة أنه ما زالت مجموعة الدول النامية وخصوصًا العربية والأفريقية تستمسك بموقفها الثابت، وهو التزامها بإجراءات التخفيف من الانبعاثات والتكيف مع آثار تغير المناخ، فيما تلتزم الدول الكبرى الملوثة بخفض الانبعاثات وتمويل الدول النامية للقيام بالتزاماتها في تنفيذ برامج التكيف مع آثار تغير المناخ ونقل التكنولوجيا اللازمة، ولكن مجموعة الدول النامية لا تتحدث عن أي التزام مالي من جانبها لقاء ذلك، واجتماع نيويورك لن يتمخض عنه أي التزام عالمي جماعي ولكن المفاوضات الأكبر ستكون في كوريا الشهر المقبل وبيرو خلال هذا العام حيث ستجري المفاوضات عبر ثلاثة محاور هي مبادرة الكربون ومبادرة الزراعة الذكية ودعم الطاقة.
وأضاف "فهمي"، خلال حواره عبر الأقمار الصناعية من الولايات المتحدة الأمريكية ببرنامج الحدث المصري الذي يقدمه الإعلامي محمود الورواري عبر قناة العربية الحدث، مساء الثلاثاء، أن الرئيس تناول مشكلة التصحر التي ستزيد حدتها بزيادة التغيرات المناخية.
وأوضح وزير البيئة، أن الفقرة الختامية للخطاب أكدت على ضرورة أن تستند الاتفاقية الحديثة على سابقتها القديمة، مشيرًا إلى أن العالم الصناعي يعاني من أزمات مالية وتراجع معدلات النمو والبطالة.
وحول الجلسة الافتتاحية لقمة المناخ المقام على هامش الدورة الـ 69 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، وصفها الدكتور خالد فهمي بأنها "هوليودية" الإخراج.
وتابع وزير البيئة أنه ما زالت مجموعة الدول النامية وخصوصًا العربية والأفريقية تستمسك بموقفها الثابت، وهو التزامها بإجراءات التخفيف من الانبعاثات والتكيف مع آثار تغير المناخ، فيما تلتزم الدول الكبرى الملوثة بخفض الانبعاثات وتمويل الدول النامية للقيام بالتزاماتها في تنفيذ برامج التكيف مع آثار تغير المناخ ونقل التكنولوجيا اللازمة، ولكن مجموعة الدول النامية لا تتحدث عن أي التزام مالي من جانبها لقاء ذلك، واجتماع نيويورك لن يتمخض عنه أي التزام عالمي جماعي ولكن المفاوضات الأكبر ستكون في كوريا الشهر المقبل وبيرو خلال هذا العام حيث ستجري المفاوضات عبر ثلاثة محاور هي مبادرة الكربون ومبادرة الزراعة الذكية ودعم الطاقة.
