ذكر الموقع الإلكتروني لصحيفة "زمان اليومية" التركية، اليوم الاثنين، أن "عمار ألو"، وهو أحد مقاتلي الجماعة المتطرفة والإرهابية "الدولة الإسلامية في العراق والشام"، المعروفة بـ"داعش"، داخل قسم العناية المركزة في مستشفى "محمد عاكف عنان" التابع للحكومة التركية في محافظة "شانلي اورفا" بجنوب شرق البلاد.
ونوّهت الصحيفة إلى أن "ألو" اقتيد أولًا لمستشفى خاص لتلقي العلاج الطبي الأولي، ثم انتقل إلى مستشفى "محمد عاكف عنان" الحكومي في تمام الساعة 9:10 من صباح اليوم الاثنين، بتوقيت تركيا، وقيل إنه في حالة حرجة وقام الأطباء هناك بعدد من الفحوصات الطبية له.
وأشارت الصحيفة إلى أن صور "ألو" وهو يعالج بالمستشفى التركي قد انتشرت عبر موقع التواصل الاجتماعي "توتير" وتسببت في غضب عارم بين مستخدمي الإنترنت، وقد كانت الاشتباكات جارية بين "داعش" وحزب الاتحاد الديمقراطي، وهو فرع من حزب العمال الكردستاني في سوريا، خلال الأيام القليلة الماضية.
وكانت هناك تقارير صحفية تفيد بأنه يتم علاج المصابين من كلا الجانبين في المستشفيات التركية، ووفقا للمصادر هناك، فإن أعضاء حزب الاتحاد الديمقراطي يعالجون في مستشفى "سوروك" الحكومي، في حين أعضاء "داعش" يعالجون في مستشفى "اكاكالي" الحكومي، وغالبا ما يقال إن المصابين في حالة حرجة من كلا الجانبين ينقلون إلى مستشفى "محمد عاكف عنان" الحكومي، وجميعهم في "شانلي اورفا".
وأوضحت الصحيفة أن هذا يعد دليلًا آخر على دعم تركيا لـ"داعش"، مما دفع "هالوك كوتش"، وهو المتحدث باسم حزب المعارضة الرئيسي، حزب الشعب الجمهوري، بتحدي الحكومة من خلال الإصرار على أن تعلن الحكومة على الملأ أنها ترى "داعش" منظمة إرهابية.
ونوّهت الصحيفة إلى أن "ألو" اقتيد أولًا لمستشفى خاص لتلقي العلاج الطبي الأولي، ثم انتقل إلى مستشفى "محمد عاكف عنان" الحكومي في تمام الساعة 9:10 من صباح اليوم الاثنين، بتوقيت تركيا، وقيل إنه في حالة حرجة وقام الأطباء هناك بعدد من الفحوصات الطبية له.
وأشارت الصحيفة إلى أن صور "ألو" وهو يعالج بالمستشفى التركي قد انتشرت عبر موقع التواصل الاجتماعي "توتير" وتسببت في غضب عارم بين مستخدمي الإنترنت، وقد كانت الاشتباكات جارية بين "داعش" وحزب الاتحاد الديمقراطي، وهو فرع من حزب العمال الكردستاني في سوريا، خلال الأيام القليلة الماضية.
وكانت هناك تقارير صحفية تفيد بأنه يتم علاج المصابين من كلا الجانبين في المستشفيات التركية، ووفقا للمصادر هناك، فإن أعضاء حزب الاتحاد الديمقراطي يعالجون في مستشفى "سوروك" الحكومي، في حين أعضاء "داعش" يعالجون في مستشفى "اكاكالي" الحكومي، وغالبا ما يقال إن المصابين في حالة حرجة من كلا الجانبين ينقلون إلى مستشفى "محمد عاكف عنان" الحكومي، وجميعهم في "شانلي اورفا".
وأوضحت الصحيفة أن هذا يعد دليلًا آخر على دعم تركيا لـ"داعش"، مما دفع "هالوك كوتش"، وهو المتحدث باسم حزب المعارضة الرئيسي، حزب الشعب الجمهوري، بتحدي الحكومة من خلال الإصرار على أن تعلن الحكومة على الملأ أنها ترى "داعش" منظمة إرهابية.
