رسول الرحمة والانسانية على الارض يروى أحد قصصه المروعة عن الاسباب التى من الممكن أن تحوله لقاتل!.. وكانت تلك رسالته:
لأول مرة فى حياتى كدكتور .. كنت عاوز اطلع مسدس من جيب البالطو .. وأضرب بيه ست كبيرة كده تلت أربع طلقات ف دماغها .. وبعدين أخد أجازة عارضة و أروح أسترخى شوية من وشها لحد مالطب الشرعى يجى يعاين الجثة وأعترف على صاحبى اللى كسبنى ف البلاى ستاشن إن هو اللى قتلها ,,,,,,
الست دى جت هى وبنتها يكشفوا على الواد حفيدها الصغير .. سألتهم شوية أسئلة بخصوص الواد ..أمه كانت بترد وجدته بتجوّد ~ ~أشطة ..كل الناس بتجوّد مجتش ع الست الكوبارة دى ...
كشفت ع الواد وقيست حرارته .. الست الكبيرة طمعت ف الترمومتر قالتلى ما تقيسلى حرارتى انا كمان يا ضاكتور اصلى دفيانة ~ ~ قولت مش مشكلة .. وقيستلها الحرارة وريحتها ....
وزنت الواد ع الميزان ..و كنوع من الهزار( يمكن تستلطفنى وتبطل بقى حركاتها اللى تشل دى) قولتلها : بصى مبدأيا كدا الميزان ده للعيال الصغيرة عشان متقوليليش اوزنى : D... قامت ضاحكة وقالتلى لا انا عايزاك تقيسلى الضغط ...هاااااااار اسود انتى راشقة كدا ف أى مصلحة يا حاجة !!! ~ ~ بس قولت عاااااااااادى ..كل المصريين بيحبوا يقيسوا الضغط .. و دى ست كبيرة بردو و ف مقام كريمة مختار ولازم نستحملها ...
المهم كل دا وانا مش شايل جوا قلبى أى ضغينة من ناحيتها.. يعنى كل اللى عملته دا مش مبرر كافى انى اضربها بمسدس او ارمى عليها مية نار او حتى احطلها فاين فوود ف الاكل ...
ولحسن حظى اخيرااا الحمد لله خلصت كشف ع الواد و جت اللحظة اللى استنيتها بقالى سنين .. وهى انى اكتب للناس دى روشتة العلاج بقى عشان يمشوا وارتاح من كريمة مختار ..المهم وانا بكتب العلاج ف الاخر ..وببص بالصدفة كدا ..لقيت منظر من أكتر عشر مناظر مقرفة شوفتها ف حياتى ..الست الكبيرة العجوزة العاقلة الراسية قامت خاطفة المصاصة من بؤ الواد الصغير اللى عنده سنتين.. من بؤه ..تصوروا ! ...وقامت خبطة لحسة ف التانية ف التالتة وقامت راشقة المصاصة ف بؤ الواد تانى من مطرح ماجابتها وكأن شيئا لم يكن ...وليكو انكو تتخيلوا كمية الميكروبات ! ..ميكروبات ايه بقى ! ..كمية الميكروباصات اللى انتقلت للواد من بؤ الحاجة اللى قررت فجأة انها تغير طعم بؤها قدامى .. ويرجعوا يقرفونى انا ف علاجه ...انا طبعا انفعلت عليها جداااا و قولتلها انتى بتعملى اييييييييييييييه !!!! ... ردت وياريتها ما ردت وقالتلى : متخفش يا ضاكتور ..انا واخدة علاج السكر الصبح.
لأول مرة فى حياتى كدكتور .. كنت عاوز اطلع مسدس من جيب البالطو .. وأضرب بيه ست كبيرة كده تلت أربع طلقات ف دماغها .. وبعدين أخد أجازة عارضة و أروح أسترخى شوية من وشها لحد مالطب الشرعى يجى يعاين الجثة وأعترف على صاحبى اللى كسبنى ف البلاى ستاشن إن هو اللى قتلها ,,,,,,
الست دى جت هى وبنتها يكشفوا على الواد حفيدها الصغير .. سألتهم شوية أسئلة بخصوص الواد ..أمه كانت بترد وجدته بتجوّد ~ ~أشطة ..كل الناس بتجوّد مجتش ع الست الكوبارة دى ...
كشفت ع الواد وقيست حرارته .. الست الكبيرة طمعت ف الترمومتر قالتلى ما تقيسلى حرارتى انا كمان يا ضاكتور اصلى دفيانة ~ ~ قولت مش مشكلة .. وقيستلها الحرارة وريحتها ....
وزنت الواد ع الميزان ..و كنوع من الهزار( يمكن تستلطفنى وتبطل بقى حركاتها اللى تشل دى) قولتلها : بصى مبدأيا كدا الميزان ده للعيال الصغيرة عشان متقوليليش اوزنى : D... قامت ضاحكة وقالتلى لا انا عايزاك تقيسلى الضغط ...هاااااااار اسود انتى راشقة كدا ف أى مصلحة يا حاجة !!! ~ ~ بس قولت عاااااااااادى ..كل المصريين بيحبوا يقيسوا الضغط .. و دى ست كبيرة بردو و ف مقام كريمة مختار ولازم نستحملها ...
المهم كل دا وانا مش شايل جوا قلبى أى ضغينة من ناحيتها.. يعنى كل اللى عملته دا مش مبرر كافى انى اضربها بمسدس او ارمى عليها مية نار او حتى احطلها فاين فوود ف الاكل ...
ولحسن حظى اخيرااا الحمد لله خلصت كشف ع الواد و جت اللحظة اللى استنيتها بقالى سنين .. وهى انى اكتب للناس دى روشتة العلاج بقى عشان يمشوا وارتاح من كريمة مختار ..المهم وانا بكتب العلاج ف الاخر ..وببص بالصدفة كدا ..لقيت منظر من أكتر عشر مناظر مقرفة شوفتها ف حياتى ..الست الكبيرة العجوزة العاقلة الراسية قامت خاطفة المصاصة من بؤ الواد الصغير اللى عنده سنتين.. من بؤه ..تصوروا ! ...وقامت خبطة لحسة ف التانية ف التالتة وقامت راشقة المصاصة ف بؤ الواد تانى من مطرح ماجابتها وكأن شيئا لم يكن ...وليكو انكو تتخيلوا كمية الميكروبات ! ..ميكروبات ايه بقى ! ..كمية الميكروباصات اللى انتقلت للواد من بؤ الحاجة اللى قررت فجأة انها تغير طعم بؤها قدامى .. ويرجعوا يقرفونى انا ف علاجه ...انا طبعا انفعلت عليها جداااا و قولتلها انتى بتعملى اييييييييييييييه !!!! ... ردت وياريتها ما ردت وقالتلى : متخفش يا ضاكتور ..انا واخدة علاج السكر الصبح.
