تتجه أنظار العالم الي الأمم المتحدة، حيث يلقى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، كلمة مصر أمام الجمعية العمومية للامم المتحدة في الخامس والعشرين من سبتمبر الجاري في الدورة رقم 69 لأعمال الجمعية، ومن المتوقع أن يتحدث الرئيس السيسي عن الإرهاب الدولي ومكافحته والقضية الفلسطينية والتي لاتزال في قلب الإدارة المصرية، كما يتوقع ان يتطرق الي آليات إعادة الاستقرار للمنطقة.
يذكر أن خطابات رؤساء مصر بدءً من عام 1960 والتي القاها الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، ثم كلمه الرئيس الراحل محمد انور السادات عام 1975، ثم كلمه الرئيس الأسبق حسني مبارك عام 1982، ثم كلمة الرئيس المعزول محمد مرسي عام 2013، تركزت علي القضية الفلسطينية.
حيث القى الرئيس الراحل جمال عبد الناصر كلمه أمام الجمعية العامة للامم المتحدة في نيويورك في اكتوبر 1960 اثناء رحلته للسلام ودفاعه عن القضية الفلسطينية، ووصفها المؤرخين أنها كلمة هزت التاريخ.
في حين ألقى الرئيس الراحل محمد انور السادات كلمه أمام الجمعية العامة للامم المتحدة عام 1975 بعد الانتصار في حرب اكتوبر الذي اظهر عظمة الجندي المصري وقوته، كما ركز علي القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال.
في حين القى الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك كلمته أمام الجمعية العمومية للامم المتحدة عام 1982 ، حيث دعا الى الحد من انتشار الاسلحة النووية، وأن من حق الدول الاستخدام للطاقة النووية، كما تطرق للقضية الفلسطينية.
أما الرئيس المعزول محمد مرسي فقد وجه كلمته أمام الدورة 67 للجمعية العامة للأمم المتحدة نيويورك 2013 عن ثورة يناير، ما تطرق للقضية الفلسطينية والقضية السورية.
يذكر أن خطابات رؤساء مصر بدءً من عام 1960 والتي القاها الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، ثم كلمه الرئيس الراحل محمد انور السادات عام 1975، ثم كلمه الرئيس الأسبق حسني مبارك عام 1982، ثم كلمة الرئيس المعزول محمد مرسي عام 2013، تركزت علي القضية الفلسطينية.
حيث القى الرئيس الراحل جمال عبد الناصر كلمه أمام الجمعية العامة للامم المتحدة في نيويورك في اكتوبر 1960 اثناء رحلته للسلام ودفاعه عن القضية الفلسطينية، ووصفها المؤرخين أنها كلمة هزت التاريخ.
في حين ألقى الرئيس الراحل محمد انور السادات كلمه أمام الجمعية العامة للامم المتحدة عام 1975 بعد الانتصار في حرب اكتوبر الذي اظهر عظمة الجندي المصري وقوته، كما ركز علي القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال.
في حين القى الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك كلمته أمام الجمعية العمومية للامم المتحدة عام 1982 ، حيث دعا الى الحد من انتشار الاسلحة النووية، وأن من حق الدول الاستخدام للطاقة النووية، كما تطرق للقضية الفلسطينية.
أما الرئيس المعزول محمد مرسي فقد وجه كلمته أمام الدورة 67 للجمعية العامة للأمم المتحدة نيويورك 2013 عن ثورة يناير، ما تطرق للقضية الفلسطينية والقضية السورية.
