أكد المهندس طارق النبراوى نقيب مهندسى مصر أن فلسفة العمل الجديدة في النقابة هو دعم سيناء والصعيد، وأن تكون سيناء ومحافظات الصعيد على رأس الأولويات في نقابة المهندسين خلال الفترة القادمة. مشيرًا إلى أن النقابة تشارك في جميع المشروعات على مستوى المحافظات كشريك رئيسي واستشاري للدولة في كل المشروعات القومية والتنموية.
وأعلن في لقائه مع مهندسى النقابة الفرعية بالعريش، أن النقابة اشترت شهادات استثمار في مشروع قناة السويس بمبلغ 50 مليون جنيه بهدف تشجيع المشروع. وأن النقابة شاركت في البداية في المشروع وأيدت حفر القناة الجديدة، وأنها تدعم كل المشروعات القومية على مستوى الجمهورية.
وأضاف أنه يؤيد جميع مطالب مهندسى شمال سيناء من حيث شراء قطعة أرض وإنشاء ناد للمهندسين عليها لخدمة جموع المهندسين وأسرهم، وكذا تخصيص عمارات سكنية لهم.. مشيرا إلى أنه سيلتقى اليوم مع اللواء السيد عبد الفتاح حرحور محافظ شمال سيناء من أجل ذلك.
وأشار إلى إعداد خطط لتدريب المهندسين لرفع كفاءتهم وزيادة خبراتهم وتأهيلهم لسوق العمل في مختلف المحافظات، وأن يكون للمهندس المصرى فرص عمل داخل وخارج مصر.
وأكد على بذل الجهد من أجل إقرار كادر المهندسين وبدلات التمثيل وإعداد قانون متوازن يحقق طموحات المهندس المصرى، وأنه في هذا الإطار ستتقدم النقابة خلال أيام إلى مجلس الوزراء بمشروع قانون لتعديل قانون النقابة الحالى المعمول به منذ عام 1974.. علاوة على برامج طموحة لتعميم نوادى المهندسين في المحافظات وزيادة الدعم لعلاجهم.
وأضاف أن وضع النقابة السابق ووضعها تحت الحراسة لمدة 16 عاما ثم اختطافها في المجلس السابق لمدة عامين أيام الإخوان أفقدها الكثير من الموارد.. إلا أنها حاليا عادت لخدمة جموع المهندسين، وأصبحت حرة في اتخاذ قرارها ولن يسمح بالتدخل فيها من خارجها.
ومن جانبه أكد المهندس محمد خضر أمين صندوق النقابة العامة للمهندسين أن ميزانية النقابة تواجه مشاكل عديدة بسبب أوضاعها السابقة، وأن النقابة تعزز مواردها في الوقت الحالى بتنظيم معارض متخصصة خاصة باحتياجات المهندسين من سيارات وسلع معمرة، ودعم مشروعاتهم الصناعية بدعم من البنوك.
وأضاف أن زيادة المعاشات بواقع 100 جنيه للمهندس كلف النقابة 120 مليون جنيه، وأن ما يشغلهم هو إقامة مشروعات داعمة دون الاقتراب من صندوق المعاشات.. كما تم وقف دعم الرحلات، والاتجاه إلى تعزيز دعم العلاج لتوفير العلاج المناسب للمهندسين وأسرهم.
وعرض المهندس أمين جودة نقيب مهندسى شمال سيناء جهود المهندسين في سيناء لإنشاء فرع للنقابة، وتطور النقابة الفرعية بالعريش منذ عهد المهندس الراحل عثمان أحمد عثمان وما تلاه من نقباء ووزراء إسكان، وأن المهندسين في شمال سيناء محرومون من الخدمات الطبية التي تقدمها النقابة بالقاهرة وأن أبرز مطالبهم هي: إنشاء نادٍ اجتماعى على ساحل بحر العريش، وتخصيص شقة من ممتلكات النقابة بالقاهرة لاتخاذها كاستراحة لهم، ومساعدة النقابة في الدورات العلمية، واستكمال مقر النقابة وتجهيز قاعة الأفراح، والمطالبة ببدل المهندسين بنسبة من الأجر الكلى، والمساهمة في رفع قيمة المعاش.
وبدورها عرضت المهندسة سمر شلبى نقيب مهندسى الإسكندرية ما تتعرض له الأراضى المخصصة لها على شاطىء البحر بالإسكندرية من استقطاع لصالح جهات أخرى.. مطالبة كل مهندسى مصر بالوقوف إلى جانبهم.
ومن جانبه قال المهندس حسن الطويل أحد مهندسى شمال سيناء أن أبناء سيناء يشعرون بالفخر لأن 80 % من العاملين بمشروع قناة السويس الجديدة من أهالي سيناء.
وطالب المهندس سامى شاهين من مهندسى شمال سيناء بتقنين وضع صندوق التكافل بالتنسيق مع النقابات الفرعية بالمحافظات.
وأعلن في لقائه مع مهندسى النقابة الفرعية بالعريش، أن النقابة اشترت شهادات استثمار في مشروع قناة السويس بمبلغ 50 مليون جنيه بهدف تشجيع المشروع. وأن النقابة شاركت في البداية في المشروع وأيدت حفر القناة الجديدة، وأنها تدعم كل المشروعات القومية على مستوى الجمهورية.
وأضاف أنه يؤيد جميع مطالب مهندسى شمال سيناء من حيث شراء قطعة أرض وإنشاء ناد للمهندسين عليها لخدمة جموع المهندسين وأسرهم، وكذا تخصيص عمارات سكنية لهم.. مشيرا إلى أنه سيلتقى اليوم مع اللواء السيد عبد الفتاح حرحور محافظ شمال سيناء من أجل ذلك.
وأشار إلى إعداد خطط لتدريب المهندسين لرفع كفاءتهم وزيادة خبراتهم وتأهيلهم لسوق العمل في مختلف المحافظات، وأن يكون للمهندس المصرى فرص عمل داخل وخارج مصر.
وأكد على بذل الجهد من أجل إقرار كادر المهندسين وبدلات التمثيل وإعداد قانون متوازن يحقق طموحات المهندس المصرى، وأنه في هذا الإطار ستتقدم النقابة خلال أيام إلى مجلس الوزراء بمشروع قانون لتعديل قانون النقابة الحالى المعمول به منذ عام 1974.. علاوة على برامج طموحة لتعميم نوادى المهندسين في المحافظات وزيادة الدعم لعلاجهم.
وأضاف أن وضع النقابة السابق ووضعها تحت الحراسة لمدة 16 عاما ثم اختطافها في المجلس السابق لمدة عامين أيام الإخوان أفقدها الكثير من الموارد.. إلا أنها حاليا عادت لخدمة جموع المهندسين، وأصبحت حرة في اتخاذ قرارها ولن يسمح بالتدخل فيها من خارجها.
ومن جانبه أكد المهندس محمد خضر أمين صندوق النقابة العامة للمهندسين أن ميزانية النقابة تواجه مشاكل عديدة بسبب أوضاعها السابقة، وأن النقابة تعزز مواردها في الوقت الحالى بتنظيم معارض متخصصة خاصة باحتياجات المهندسين من سيارات وسلع معمرة، ودعم مشروعاتهم الصناعية بدعم من البنوك.
وأضاف أن زيادة المعاشات بواقع 100 جنيه للمهندس كلف النقابة 120 مليون جنيه، وأن ما يشغلهم هو إقامة مشروعات داعمة دون الاقتراب من صندوق المعاشات.. كما تم وقف دعم الرحلات، والاتجاه إلى تعزيز دعم العلاج لتوفير العلاج المناسب للمهندسين وأسرهم.
وعرض المهندس أمين جودة نقيب مهندسى شمال سيناء جهود المهندسين في سيناء لإنشاء فرع للنقابة، وتطور النقابة الفرعية بالعريش منذ عهد المهندس الراحل عثمان أحمد عثمان وما تلاه من نقباء ووزراء إسكان، وأن المهندسين في شمال سيناء محرومون من الخدمات الطبية التي تقدمها النقابة بالقاهرة وأن أبرز مطالبهم هي: إنشاء نادٍ اجتماعى على ساحل بحر العريش، وتخصيص شقة من ممتلكات النقابة بالقاهرة لاتخاذها كاستراحة لهم، ومساعدة النقابة في الدورات العلمية، واستكمال مقر النقابة وتجهيز قاعة الأفراح، والمطالبة ببدل المهندسين بنسبة من الأجر الكلى، والمساهمة في رفع قيمة المعاش.
وبدورها عرضت المهندسة سمر شلبى نقيب مهندسى الإسكندرية ما تتعرض له الأراضى المخصصة لها على شاطىء البحر بالإسكندرية من استقطاع لصالح جهات أخرى.. مطالبة كل مهندسى مصر بالوقوف إلى جانبهم.
ومن جانبه قال المهندس حسن الطويل أحد مهندسى شمال سيناء أن أبناء سيناء يشعرون بالفخر لأن 80 % من العاملين بمشروع قناة السويس الجديدة من أهالي سيناء.
وطالب المهندس سامى شاهين من مهندسى شمال سيناء بتقنين وضع صندوق التكافل بالتنسيق مع النقابات الفرعية بالمحافظات.
