السبت 27 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

قراءة في الصحف

أهم ما تناولته الصحف السعودية الصادرة اليوم الجمعة 19 سبتمبر

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم على العناوين الرئيسية التالية..

-    خادم الحرمين يوافق على تسمية مركز الجبيل الصناعية الحضاري باسمه.

-    رسالتان من خادم الحرمين للرئيس المصري وشيخ الأزهر نقلهما رئيس الاستخبارات العامة.

-    خادم الحرمين يصدر أمرًا بإعادة ترميم جامع الأزهر.

-    الأمير خالد بن بندر: المبادرة تجسد ما يكنه الملك عبدالله لمصر قيادةً وشعبًا وما يكنه أبناء المملكة لأشقائهم في مصر من محبة وتقدير

-    رؤساء وأساتذة الجامعات المصرية: المملكة وقيادتها الحكيمة تقود الجهود الدولية لحماية العالم من خطر الإرهاب.

-    الأمير سلطان بن سلمان يدشن الموقع الرسمي لمبادرة «الله يعطيك خيرها».

-    الأمير سلطان بن سلمان: المملكة أصبحت من أكثر بلدان العالم جذبا للاستثمارات.

-    أمير مكة تفقد ميناء جدة الإسلامي ووجه ببذل أقصى الجهود لخدمة ضيوف الرحمن وحسن استقبالهم.

-    أمير الرياض يستقبل أمين رابطة العالم الإسلامي المساعد.

-    أمير الرياض يدعو منفذي المترو لوضع الحلول والبدائل لمواجهة تحديات المشروع.

-    الأمير تركي بن عبدالله: فخورون بالشباب السعودي العاملين في مترو الرياض.

-    أمير جازان يشدد على رفع الحس الوطني والتخطيط الجاد لرفع مستوى الخدمات.

-    أمير تبوك: اليوم الوطني فرصة لاستلهام العبر من قصة التأسيس.

-    الأمير مشاري بن سعود افتتح حفل مهرجان الرمان بالباحة.

-    نائب أمير القصيم يرعى اليوم الذهبي لمهرجان تمور البكيرية ويضع حجر أساس السوق الجديد وحفل التحفيظ.

-    الأمير فيصل بن مشعل يسلم السيارات المخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة.

-    وزير النقل: الطاقة الاستيعابية للموانئ حاليًا أكثر من 520 مليون طن.

-    أمين الأمم المتحدة في مقدمة حضور الاحتفال في نيويورك باليوم الوطني للمملكة.

-    المعلمي: بلادنا تعمل من أجل العدل والسلام والرخاء.

-    مركز «الملك عبدالله بن عبدالعزيز الحضاري».. لؤلؤة ثقافية في شرقي المملكة.

-    الصحة تؤسس نافذة لقياس أداء ومؤشرات استخدام الأسرة على مدى الساعة.

-    اختتام أعمال جمعية الأمناء العامين للبرلمانات العربية في المنامة.

-    خبير مشاريع: «تنفيذ مترو الرياض» على 6 مسارات تجربة فريدة يستفاد منها عالميًا.

-    الوزير الربيعة: النهضة التنموية الشاملة للقطاعات ترجمت الرؤية الثاقبة لخادم الحرمين.

-    استقرار صادرات النفط السعودية في يوليو.

-    غارة جوية أميركية تستهدف معسكرًا تدريبيًا لداعش في العراق.

-    "داعش" يحاول التوسع في المنطقة الحدودية مع تركيا من الشمال والشرق.

-    "داعش" يبث فيديو يظهر فيه الصحافي البريطاني المختطف جون كانتلي.

-    هولاند يعطي موافقته على شن ضربات جوية في العراق.

-    أبو مرزوق: ننتظر دعوة مصرية لاستئناف المفاوضات مع إسرائيل.

-    "المعارضة الإسرائيلية" تدعو عباس لتفادي القيام بخطوات أحادية الجانب.

-    كيري: الأسد انتهك معاهدة حظر الأسلحة الكيميائية.

-    الحوثيون يدخلون العاصمة اليمنية.

-    اشتباكات عنيفة تهز صنعاء والحوثيون يتقدمون.

-    بنعمر يواصل التفاوض في صعدة دون نتائج.

-    تونس: مهدي جمعة يعلن عدم ترشحه للرئاسية القادمة.

-    ليبيا تقر قانونًا لمكافحة الإرهاب لأول مرة في تاريخها.

-    الجامعة العربية تفتتح 12 قرية نموذجية في دارفور الأسبوع المقبل.

-    بوتين: العقوبات الغربية انتهاك لقواعد منظمة التجارة العالمية.

-    ارتفاع قتلى «إيبولا» بغرب أفريقيا إلى 2622 شخصًا.

واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.


وتحدثت صحيفة "اليوم" في كلمتها، عن مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، "ترميم الجامع الأزهر"، مشيرة إلى أن هذه المبادرة تنسجم مع سجايا خادم الحرمين الشريفين ونهجة، وحرصه على إعلاء كلمة الله وتعزيز منابرها، ومنها الجامع الأزهر، وهو الجامع الذي يذيع صوته في أصقاع الأرض، ويملأ اسمه قلوب المسلمين وأسماعهم، إذ إنه مثل منارة لنشر دين الإسلام الوسطي والقلعة الحصينة للذود عن صحيح الإسلام وروحه ورسالة المصطفى صلى الله عليه وسلم.

وقالت: لقد كرم الأزهر خادم الحرمين الشريفين بشهادة الدكتوراه الفخرية نظير ما قدمه- حفظه الله- للإسلام النقي القويم والمسلمين من خدمات ومشروعات تاريخية، ونظير جهوده وسعيه لنشر ثقافة التسامح والحوار والعفو، وهي روح الإسلام ونهجه.

وعدت الصحيفة، دعم خادم الحرمين الشريفين للأزهر الشريف، دعمًا لإحدى قلاع الإسلام التي نشرت دين الله في أرجاء الأرض، وضرب علماؤها في أنحاء الدين ينشرون دين الإسلام وهدي المصطفى صلى الله عليه وسلم، ويذودون عن الدين ويحاربون الخرافات والبدع، ليبقى دين الله نقيًا وصافيًا مثلما جاء به خاتم المرسلين صلى الله عليه وسلم.


وكذلك اعتبرت صحيفة "الشرق"، أن مبادرة خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، بإعادة ترميم الجامع الأزهر، تأتي في وقتٍ تحتاج فيه الأمة الإسلامية إلى جهود هذه المؤسسة العريقة المعروفة بميلها إلى الاعتدال ونبذها العنف.

وشددت على أن المنطقة تعرف أحداثا غير مسبوقة، وحركة تجنيد الشباب للانضمام إلى التنظيمات الإرهابية التي تعتنق المنهج الإقصائي على أشدِّها، والجماعات التي تحاول احتكار الإسلام وفرض تفسيرها للشريعة آخذة في التمدد كما هو الحال في العراق وسوريا ودول أخرى.

وبينت أن الأزهر اعتراه الضعف طيلة العقود الماضية وانحسر دوره بفعل عوامل عدة يطول شرحها، رغم ذلك ظل الأزاهرة يحاولون إبعاد الناس عن الأفكار المتشددة وإشاعة الوسطية والتسامح.

وقالت الصحيفة: إنه حان وقت إعادة الاعتبار إلى هذه المؤسسة العريقة ودعمها بكافة الأشكال، ومنها ما أُعلِنَ أمس عن مبادرة من خادم الحرمين الشريفين لإعادة ترميم الجامع الأزهر الذي مضى على إنشائه ألف عام، وإن الأزهر يحتاج إلى الدعم، والمسلمون يحتاجون إلى الأزهر خاصةً في هذا الظرف التاريخي.


ولفتت صحيفة "المدينة"، إلى أن الخطر الإرهابي الذي يتهدد دول المنطقة لا يقتصر على "داعش"، وإنما يضم أيضًا تنظيمات إرهابية أخرى لا تقل خطورة، يأتي في مقدمتها جماعة الحوثيين في اليمن.

وأوضحت أن الجزء الذي يحتل المساحة الأكبر في المشهد الأمني المتدهور في اليمن الشقيق هو الدعم الشامل الذي تقدمه طهران للحوثيين في الوقت الذي تتطلع فيه نحو الانضمام إلى التحالف الدولي لمحاربة تنظيم داعش الإرهابي الذي لا يختلف بقليل أو كثير عن جماعة الحوثي وجماعة حزب الله، حيث يعتبر الإرهاب والتكفير والتدمير والتهجير ونشر الطائفية والفتن والفوضى بعض وسائلهم وأسلحتهم التي يحاولون عن طريقها تنفيذ خططهم الشريرة في العبث بأمن واستقرار المنطقة.

وأشارت إلى أن الوساطة العمانية ووساطة الأمم المتحدة من خلال الوسيط الأممي جمال بن عمر يمكن أن تسهم في خروج الأزمة اليمنية الراهنة من عنق الزجاجة، لكن ينبغي التأكيد على أن أي إجراء أو وساطة ناجحة ينبغي أن تستند على أساس المبادرة الخليجية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني.


وعن الأحداث ذاتها، قالت صحيفة "الوطن": فيما يواصل مساعد أمين عام الأمم المتحدة ومستشاره الخاص لليمن جمال بن عمر، حواراته مع الأطراف اليمنية، ويكرر – بلغة هادئة - القول بإيجاد حل للأزمة اليمنية يقوم على مخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، تطغى لغة أخرى مغايرة، هي لغة السلاح، واستقطاب المسلحين، لتحيل العاصمة صنعاء إلى ثكنات عسكرية، تابعة لهذه الأيديولوجيا، أو تلك.

وشددت على أن الأمور تزداد تعقيدًا، حين تبدأ الاتهامات بالخيانات، وتتم الاستعاضة عن الوحدات العسكرية النظامية بمجموعات مسلحة، وهو ما ظهر في اتهام مصادر إعلامية في حزب الإصلاح قائد المنطقة العسكرية السادسة في صنعاء، بسحب النقاط العسكرية التابعة للجيش من جميع المواقع في: شارع الثلاثين، وشملان، ومذبح الواقعة في الشمال الغربي من العاصمة صنعاء"، وتسليحه مجموعات قبلية موالية لحزب المؤتمر الشعبي العام، مما يشي بوجود يد للنظام السابق فيما يحدث.

وخلصت إلى أنه في اليمن، تلتبس السياسة بالقبلية والمذهبية، فتصبح أي مفاوضات، أو حوارات، هامشًا لا تأثير له على أسباب الصراع، أو أهداف المتصارعين، ومنطلقاتهم، وليس من حل سوى وجود قوة عسكرية، وحزم سياسي، يعيد الأطراف إلى أحجامها، واليمن إلى أهله.


وتحت عنوان "«داعش» صنيعة نظام دموي"، تناولت صحيفة "عكاظ"، منح نواب أمريكا ضوءًا أخضر للرئيس باراك أوباما لتسليح وتدريب مقاتلي المعارضة السورية المعتدلة.

وقالت: إن خطة التدريب تنطلق للتصدي لخطر الإرهاب الجديد بعدما حلت ازدواجية علاقة واشنطن مع النظام في دمشق باتجاه مواجهة الأخطار التي تسبب فيها والجرائم التي ارتكبها.. لذلك توجب صياغة نظام سياسي جديد وموازين قوى تؤمن التخلص من بؤرة الإرهاب في المنطقة.

وأوضحت أنه على خط التحركات الدبلوماسية، باتت كل العناصر جاهزة لإطلاق الاستراتيجية.. ولكن إلى أي مدى ستصمد هذه الاستراتيجية؟ بخاصة عقب المواقف المتباينة التي صدرت عن الإدارة الأمريكية أمام عدد من القضايا الساخنة في المنطقة.


وأشارت صحيفة "الرياض"، إلى أن اضطهاد المرأة لم يقف على زمن معين أو ثقافة شعب بل إن تقاليد الشعوب من خلال معتقداتها وتفسيرها «البيولوجي» بتكوينها الجسماني الذي لا يؤهلها لحمل السيوف والرماح، أو القدرة على المجابهة في ساحات الحروب أضيف إليه تهمة الضعف العقلي، وهي عملية توارثتها الأجيال لدرجة أن أعظم الديموقراطيات لم تصل إلى إعطاء المرأة حقوقها الأساسية مساوية للرجل في العمل والعقل، وأن لا فاصل في هذه الأمور بين الجنسين.

وبينت أن الشرق عمومًا ربما ظل الأكثر قسوة على المرأة ولا يزال الحكم المطلق عليها بالقصور قائمًا رغم أن التواريخ وضعتها بالمجاهدة الصامتة في ميادين الحياة الحضرية والبدوية بتحملها جميع المشاق الأسرية، وحتى انفجار التعليم وتخفيف بعض الرؤى حولها ظل نمطيًا لا يدخل في ثقافة المجتمع.