معركة حامية خاضتها الدكتورة ليلى إسكندر وزيرة البيئة السابقة، منذ عدة شهور، مع العاملين بجمع القمامة، وذلك لتطبيق منظومة الفصل من المنبع.
تعاقدت الوزيرة مع شركات تحصل من الدولة على 12 جنيها عن كل شقة، بل وتطمع أن تحصل على راتب شهرى من كل صاحب شقة، وتركت القمامة تملأ الشوارع، ولم تطبق المنظومة بطريقة سليمة، وذلك بحسب آراء مواطنين.
وزيرة البيئة السابقة لم تدخر جهدًا في تطبيق المنظومة بل نزلت بنفسها إلى الشارع، ووزعت منشورات على أصحاب المحلات في أحياء الدقى وإمبابة والعجوزة، تطالبهم فيها بفصل المخلفات، لإعادة تصنيعها، واستخدامها وأيضا للحد من تلوث البيئة.
«البوابة نيوز»، توجهت بالسؤال إلى أصحاب المحلات التى تم توزيع المنشورات عليها، وعمل تجريب للمنظومة بها.
«محدش سأل سابوا المنشورات هنا، وبعدين ولا شفنا شركات ولا عربات جمع القمامة ولا يحزنون»، هكذا تحدثت سيدة، عن منظومة الفصل من المنبع، لافتة إلى أنه لا يوجد اهتمام من الشركات التى تتقاضى منها مقابل لجمع القمامة.
ومن جانبه قال صاحب مطعم: «أنا شغال في الشارع هنا من 8 سنين كل شوية نشوف مسئول يقول لنا هنريحكم، وهنشيل الزبالة، وهنعمل مصنع قريب هنا لتدوير المخلفات، ومحدش بنشوف وشه بعد كده.
أما سيدة أخرى، صاحبة مطعم: "قالت وزعوا علينا المنشورات دى ومنين نجيب مكان، عشان نفصل الزبالة هو أحنا فاضيين أساسا".
تعاقدت الوزيرة مع شركات تحصل من الدولة على 12 جنيها عن كل شقة، بل وتطمع أن تحصل على راتب شهرى من كل صاحب شقة، وتركت القمامة تملأ الشوارع، ولم تطبق المنظومة بطريقة سليمة، وذلك بحسب آراء مواطنين.
وزيرة البيئة السابقة لم تدخر جهدًا في تطبيق المنظومة بل نزلت بنفسها إلى الشارع، ووزعت منشورات على أصحاب المحلات في أحياء الدقى وإمبابة والعجوزة، تطالبهم فيها بفصل المخلفات، لإعادة تصنيعها، واستخدامها وأيضا للحد من تلوث البيئة.
«البوابة نيوز»، توجهت بالسؤال إلى أصحاب المحلات التى تم توزيع المنشورات عليها، وعمل تجريب للمنظومة بها.
«محدش سأل سابوا المنشورات هنا، وبعدين ولا شفنا شركات ولا عربات جمع القمامة ولا يحزنون»، هكذا تحدثت سيدة، عن منظومة الفصل من المنبع، لافتة إلى أنه لا يوجد اهتمام من الشركات التى تتقاضى منها مقابل لجمع القمامة.
ومن جانبه قال صاحب مطعم: «أنا شغال في الشارع هنا من 8 سنين كل شوية نشوف مسئول يقول لنا هنريحكم، وهنشيل الزبالة، وهنعمل مصنع قريب هنا لتدوير المخلفات، ومحدش بنشوف وشه بعد كده.
أما سيدة أخرى، صاحبة مطعم: "قالت وزعوا علينا المنشورات دى ومنين نجيب مكان، عشان نفصل الزبالة هو أحنا فاضيين أساسا".
