السبت 27 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

قراءة في الصحف

أهم ما تناولته الصحف السعودية الصادرة اليوم الخميس 18 سبتمبر

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

تناولت الصحف السعودية الصادرة اليوم العناوين الرئيسية التالية..

- القيادة تهنئ رئيسة جمهورية تشيلي بذكرى استقلال بلادها.
- وزير التربية والتعليم يكرم الفائزين بأولمبياد الكيمياء.
- وزير الشئون البلدية والقروية يفتتح معرض "مشروعات في عهد خادم الحرمين".
- الأمير سلطان بن سلمان يرأس الاجتماع السادس للمجلس الاستشاري لكلية السياحة والآثار.
- الأمير مشعل بن عبدالله يدشن فعاليات شئون الحرمين لموسم الحج.. اليوم.
- الأمير فيصل بن سلمان يفتتح مبنى رئاسة الحرم النبوي الجديد.. الأحد.
- أمير المدينة يفتتح معرض بنيان بمشاركة 36 جهة حكومية.
- أمير الرياض يدعو سكان العاصمة لترشيد التنقلات في نطاق «الخطة المرورية البديلة».
- الأمير تركي بن عبدالله يترأس اجتماع متابعة مشروع النقل العام.
- أمير جازان يستقبل المواطنين ويطلعهم على استعدادات المنطقة لليوم الوطني.
- أمير الجوف يرعى الاحتفال باليوم الوطني على بحيرة دومة الجندل.
- الأمير مشاري بن سعود استقبل رؤساء المجالس البلدية بعسير والباحة.
- الأمير بندر بن سلمان يرعى مؤتمر التحكيم الهندسي.
- الأمير فيصل بن مشعل يكرم المشاركين في مهرجان العنب.. والمتبرعين بالدم.
- 59 دولة تشارك في مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم.
- المفتي: الإخوان وداعش والنصرة مخالفون للحق ويجب محاربة فكرهم والتحذير منهم.
- هيئة كبار العلماء: الإرهاب جريمة نكراء وظلم وعدوان تأباه الشريعة والفطرة.
- وزير العدل يدشن العمل بالمحاكم الجزائية باختصاصاتها الجديدة.
- السجن بحق المجموعة الثانية من خلية ال29 الإرهابية بين 4 و23 عامًا.
- اختيار المملكة عضوًا في مجلس إدارة منظمة العمل العربية حتى 2016.
- «الغذاء والدواء» تتلف 13 ألف كجم من الأغذية الفاسدة وترفض فسح 188 مستحضرًا دوائيًا.
- لجان أمنية تواصل زياراتها للمناطق الحدودية للوقوف على قضية التهريب والتسلل.
- وزير المالية يجتمع بوزيرة التنمية الاقتصادية الإيطالية.
- وزير البترول والثروة المعدنية يجتمع بوزيرة التنمية والاقتصاد الإيطالية.
- وزير الاقتصاد: ترليونا ريـال استثمرتها المملكة لإنشاء التجهيزات والبنى الأساسية.
- محافظ التحلية: نستهلك 300 ألف برميل يوميًا من الوقود.. ونركز حاليًا على استخدام الطاقة المتجددة.
- انطلاق أعمال الملتقى الخليجي للإدارة الطبية في البحرين.
- بدء المؤتمر الثالث لجمعية الأمناء العامين للبرلمانات العربية بالمنامة.
- المؤتمر العربي للمسؤولين عن مكافحة الإرهاب يبدأ أعماله بتونس.
- بعد أن أغرت البحرينيين للتخلي عن جنسيتهم.. راشد آل خليفة: تصرفات قطر تتعارض مع روح الاتحاد الخليجي.
- اتفاق فلسطيني - إسرائيلي - أممي لإعمار غزة «تحت إشراف الأمم المتحدة».
- مقتل 50 شخصًا في يومين من الغارات الجوية على تلبيسة في ريف حمص.
- سوريا تكشف عن ثلاث منشآت جديدة للأسلحة الكيماوية.
- الكويت: التحقيق مع 11 شخصا بتهمة الانضمام إلى تنظيم «داعش».
- الأردن: محاكمة 8 متهمين بالانتماء «لداعش».
- واشنطن: قدرة إيران على التخصيب غير مقبولة.
- أوباما: أمريكا لن تخوض حربًا برية أخرى في العراق.
- صنعاء: لجنة العقوبات تتوعد مهددي الأمن.. وبن عمر يلتقي الحوثي لاحتواء الأزمة.
- تونس ترفع حالة التأهب الأمني مع اقتراب موعد الانتخابات.
- بدء التصويت على استقلال أسكتلندا.. اليوم.
- الحكومة الفرنسية تنجو من اقتراع لحجب الثقة في البرلمان بأغلبية ضئيلة.
- دونيتسك: قتلى في اشتباكات بين مؤيدين ومعارضين لروسيا.


واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.
ولفتت صحيفة "الشرق"، في كلمتها، إلى أن الإرهاب لا يحترم الأديان ولا المذاهب.. مبدأٌ تؤكد عليه المملكة في خطابها الموجَّه إلى العالم، لكن بعض الدول تتعامل مع الإرهاب بانتقائية فتتجاهل مثلًا ما تفعله قوات حزب الله اللبناني التي احتلت أجزاءً من سوريا وعصائب أهل الحق العراقية والحوثيين في اليمن.
وبينت أن هذه المنظمات تمارس إرهابًا كالذي تمارسه جماعة «داعش» المتطرفة في العراق وسوريا وتنظيم القاعدة.. كلهم في الإرهاب سواء وكلهم يعتمدون نفس المنهج الإقصائي ونفس الأساليب والتكتيكات مع تغير بسيط في خطاب كل منظمة.. اختلفت المسميات وبعض التفاصيل، لكن الفعل واحد.
وتابعت قائلة: ومن أشكال الإرهاب أيضًا: إرهاب الدول الذي نبَّه إليه خادم الحرمين الشريفين في كلمته التي وجهها قبل أسابيع إلى العرب والمسلمين، ومثال ذلك: جرائم الحرب التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين.
وأوضحت أن من أراد أن يحارب الإرهاب، ومن ادَّعى صادقًا أنه يرفض التطرف؛ فعليه أن لا يغفل عن منظمة إرهابية بدوافع دينية أو طائفية أو سياسية.. المواجهة مع الإرهابيين تتطلب الصدق مع النفس وعدم التناقض.


فيما شددت صحيفة "الرياض"، على أن المملكة هي القطب في محيطها وليست إيران. وقالت: إن الدلائل كثيرة على ذلك، حيث يراها محايدون يقيسون وزن البلدين من خلال معطيات الجغرافيا السياسية والمحيط بهما.
وأبرزت أن المملكة تحارب على أكثر من جبهة، فهي كل أسبوع تصدر أحكامًا على معتقلين إرهابيين لديها، وتقبض على آخرين من خلايا أخرى، وتقوم بتطهير أرضها من داعمين وحاضنين ومفتين لمسوغات الإرهاب، ولديها سجناء في العراق وسورية وعناصر يحاربون في صفوف داعش، ومع ذلك لم تربط دورها بإنقاذ هذه العناصر؛ لأن رؤيتها أن الأمن الشامل والعام لها ولأشقائها وجيرانها يفرض ألا تقايض عدة أفراد سعوا للذهاب لتلك الدول مع الحفاظ على استقرارها.
وختمت بالقول: صحيح أن الجدل حول التحالفات الدولية والإقليمية أمام داعش يثير العديد من الآراء التي تصل إلى حد التشكيك في أهداف القوى الكبرى، لكن هناك من يربط هذه الحرب بشروطه الخاصة والمملكة تحديدًا بأن الموضوع لا يقف على عنصر وإنما مكافحة الإرهاب بأدواته وعناصره ومكوناته الأساسية بحيث لا يصبح العمل فرض كفاية «إذا قام به البعض سقط عن الآخرين».


وكتبت صحيفة "اليوم"، عن قوات المملكة المسلحة، مبرزة أنها أبلت بلاء حسنًا في كل المهمات التي أنيطت بها دفاعا عن حياض المملكة.
وتابعت قائلة: لعل ذاكرة أبناء الوطن تستعيد تلك الملاحم البطولية الكبرى التي بذلتها القوات المسلحة السعودية لتحرير الكويت وللدفاع عن أرض الوطن، وقد انتصرت أيما انتصار في معاركها تلك، وسوف تنتصر باذن الله وعونه أن وضعت وجها لوجه أمام أي اعتداء على أرض المملكة فهي جديرة بتحمل مسؤولياتها الثقيلة، وجديرة بالدفاع عن المملكة ومنجزاتها الحضارية الكبرى.
وأوضحت أنه منذ توحيد كيان المملكة الشامخ على يد المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن والقوات المسلحة تحظى بتطوير وتحديث لكل أجهزتها الضاربة وبكل اهتمام ورعاية لمنسوبي هذه القوات التي تمثل الدرع الواقي بعد عناية الله وحفظه لمكتسبات الوطن الحضارية ولأمن هذه البلاد التي خصها رب العزة والجلال بوجود بيته العتيق بها وبأنها قبلة المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها.

وتحت عنوان "داعش ابن القاعدة.. شجرة الإرهاب"، رأت صحيفة "الوطن"، أن التحالف الدولي ضد (داعش)، لن يقتصر ـ مستقبلا ـ على هذا التنظيم بعينه، دون التنظيمات الإرهابية الأخرى في المنطقة. لكن ذلك سيستغرق سنوات طويلة كما أكد سمو وزير خارجية المملكة.
وأشارت إلى أن دول الاستقرار التي يؤرقها الإرهاب، وهي المتضررة منه، وعلى رأسها المملكة؛ تعي تمامًا أن "القاعدة" و"داعش" و"أنصار الشريعة" "وأنصار بيت المقدس" و"الإخوان"، إضافة إلى "حزب الله" بأفرعه في العراق وغيرها؛ كلها بؤر إرهاب، وقد أوضحت المملكة ذلك سابقا، وعدت كل هذه التنظيمات إرهابية، إلا أن خطر "داعش" حاليًا تعدى جميع التنظيمات الأخرى، ولو أتى إعلان التحالف الدولي على كل هذه التنظيمات بمسمياتها لتشعب التحالف بين ليبيا واليمن والعراق وسورية.
وخلصت إلى أنه لا خيار سوى المواجهة والاستئصال؛ لأن هذا التنظيم طارئ على هذه الشعوب، مثلما هو طارئ على هذا العصر، فكانت مواجهته حتمية لا مناص عنها.


وأشارت صحيفة "عكاظ"، إلى أن المنطقة لم تعد بحاجة إلى مزيد من الشحن أو التوترات بقدر ما هي بحاجة إلى معالجة للأخطاء التي أدت إلى ما هو موجود من فوضى.. وأزمات.. وحروب لا مبرر لها على الإطلاق.
وقالت: تدرك هذه الحقيقة دول الإقليم كما تدركها دول العالم أجمع.. وحتى الدول التي كان لها تصور آخر وأهداف محددة من خلال إشعال الفوضى في منطقتنا.. لأن الاضطرابات التي حصلت ستثمر عن حروب أهلية طاحنة تفرض أوضاعا مستحيلة المعالجة في المستقبل.. وعديمة الثمرة أو المردود لأي طرف.
ورأت أن الخيار الوحيد أمام الجميع هو.. التخلص من سياسة «فرق تسد» واللجوء إلى سياسة «نعم للاستقرار» وهذا يعني البحث عن أوجه الالتقاء والتعاون بدل الأخذ بسياسة التآمر والتدخلات في شئون الغير وخلق البؤر داخل الدول الأخرى.. وتجميع الخصوم والمناهضين لضرب الدول بهم.
وشددت على أن العمل على خلخلة وإضعاف الدول الأخرى.. من شأنه أن يوسع دائرة عدم الاستقرار.. ويفكك الروابط المتينة بين الدول ولا يخدم أي طرف بأي حال من الأحوال.