قالت صحيفة "التليجراف" البريطانية، إن أصوات النساء قد تنقذ مصير الاتحاد الاسكتلندي-البريطاني من الانفصال، وذلك وفقا لنتائج استطلاع رأي أجرته الصحيفة على الإنترنت.
وأوضح الاستطلاع الذى شارك فيه 1150 مواطنا اسكتلنديا أن نسبة المعارضين للانفصال تصل الى 48% ، بينما تصل نسبة المؤيدين للانفصال الى 43% ونسبة 8% لم يحسموا قرارهم بعد، و1% لن يصوتوا، مشيرا إلى أنه إذا تم استبعاد نسبة الذين لم يحسموا قرارهم فستكون النسبة 48% بـ"لا" للانفصال و42% بـ"نعم".
وتصل نسبة النساء الرافضات لانفصال اسكتلندا عن المملكة المتحدة 58%، بينما يؤيد 42% من النساء الانفصال.
وكان للرجال المشاركين في الاستطلاع رأي آخر، حيث أيد الانفصال 53% وعارضه 47%.
وتعتقد "التليجراف" أن النساء الاسكتلنديات هن المتحكمات في مصير التصويت وايضاً في مستقبل رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون.
وقال جيمس اندرسبى العضو المنتدب لمركز "اوبتينم" للأبحاث "يبقى التصويت مشتعلاً بين قرار الانفصال وعدم الانفصال، ولكن من الواضح ان النساء تعطى الافضلية للتصويت بعدم انفصال اسكتلندا".
ومن ناحية اخرى، يعتقد 49% من الاسكتلنديين المشاركين في الاستطلاع أن معركة التصويت تسببت في انقسامات عميقة داخل اسكتلندا وتدهور العلاقات مع دول المملكة المتحدة، في حين ان 23% يرون ان التصويت قد وحد الشعب الاسكتلندي وجعلهم اقرب لبعضهم البعض.
ورفض 53% من المشاركين في استطلاع الرأي ظهور ملكة المملكة المتحدة اليزابيث الثانية والإدلاء برأيها حول التصويت المقرر اقامته غداً، في حين وافق 23%.
وأوضح الاستطلاع الذى شارك فيه 1150 مواطنا اسكتلنديا أن نسبة المعارضين للانفصال تصل الى 48% ، بينما تصل نسبة المؤيدين للانفصال الى 43% ونسبة 8% لم يحسموا قرارهم بعد، و1% لن يصوتوا، مشيرا إلى أنه إذا تم استبعاد نسبة الذين لم يحسموا قرارهم فستكون النسبة 48% بـ"لا" للانفصال و42% بـ"نعم".
وتصل نسبة النساء الرافضات لانفصال اسكتلندا عن المملكة المتحدة 58%، بينما يؤيد 42% من النساء الانفصال.
وكان للرجال المشاركين في الاستطلاع رأي آخر، حيث أيد الانفصال 53% وعارضه 47%.
وتعتقد "التليجراف" أن النساء الاسكتلنديات هن المتحكمات في مصير التصويت وايضاً في مستقبل رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون.
وقال جيمس اندرسبى العضو المنتدب لمركز "اوبتينم" للأبحاث "يبقى التصويت مشتعلاً بين قرار الانفصال وعدم الانفصال، ولكن من الواضح ان النساء تعطى الافضلية للتصويت بعدم انفصال اسكتلندا".
ومن ناحية اخرى، يعتقد 49% من الاسكتلنديين المشاركين في الاستطلاع أن معركة التصويت تسببت في انقسامات عميقة داخل اسكتلندا وتدهور العلاقات مع دول المملكة المتحدة، في حين ان 23% يرون ان التصويت قد وحد الشعب الاسكتلندي وجعلهم اقرب لبعضهم البعض.
ورفض 53% من المشاركين في استطلاع الرأي ظهور ملكة المملكة المتحدة اليزابيث الثانية والإدلاء برأيها حول التصويت المقرر اقامته غداً، في حين وافق 23%.
