في مشهد تغلب فيه الأمل على الحزن عاد حوالي نصف مليون طالب وطالبة إلى مدارسهم بغزة، والتي شهدت حالة يُرثى لها من شدة الدمار الذي سببه العدوان الإسرائيلي الغاشم على القطاع مؤخرًا، وأودى بإصابة وحياة الآلاف من سكانه.
وأظهرت الصور التي تداولها نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي قدرا صغيرًا من مأساة كبرى يعيش فيها سكان القطاع إلا أن طلاب غزة أصروا على استكمال تعليمهم، وكأنهم يخاطبون العالم سنحيًا رغمًا عنكم وعن تخاذلكم.
فقط في بعض مدارس غزة الحاضرون قد يكونوا أقل من الشهداء الذي سقطوا على أيدي الاحتلال الإسرائيلي فالكثير من أمكان الطلبة خاوية تترحم على شهدائها، فيما شهدت مدارس أخرى تدمير جزئي والبعض الآخر انهار بالكامل، فيما لجأ آخرون لبعض الخيام لاستئناف دراستهم.
وأظهرت الصور التي تداولها نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي قدرا صغيرًا من مأساة كبرى يعيش فيها سكان القطاع إلا أن طلاب غزة أصروا على استكمال تعليمهم، وكأنهم يخاطبون العالم سنحيًا رغمًا عنكم وعن تخاذلكم.
فقط في بعض مدارس غزة الحاضرون قد يكونوا أقل من الشهداء الذي سقطوا على أيدي الاحتلال الإسرائيلي فالكثير من أمكان الطلبة خاوية تترحم على شهدائها، فيما شهدت مدارس أخرى تدمير جزئي والبعض الآخر انهار بالكامل، فيما لجأ آخرون لبعض الخيام لاستئناف دراستهم.