حاولت فتاة من معجبات تامر حسني الانتحار أمام منزل تامر حسني وهربت من رجال الأمن وظلت تصرخ حتى يشعر تامر حسني بوجودها ويخرج لها.
وعندما خرج تامر بالفعل ليعرف ما يحدث أمام منزله أصيبت الفتاة بحالة من البكاء الهيستيري مما جعله ينزل ويقوم بتهدئتها، والاهتمام بها واستضافها في منزله مع زوجته، وظل يغني لها وقامت بتسجيل صوته على هاتفها الخاص وانصرفت.
وعندما خرج تامر بالفعل ليعرف ما يحدث أمام منزله أصيبت الفتاة بحالة من البكاء الهيستيري مما جعله ينزل ويقوم بتهدئتها، والاهتمام بها واستضافها في منزله مع زوجته، وظل يغني لها وقامت بتسجيل صوته على هاتفها الخاص وانصرفت.