تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق
كنت الوحيد الذي حارب آفة المجاملات في اتحاد كرة القدم خاصة في مسالة اختيار شوقي غريب مديرا فنيا للمنتخب الوطني الأول وكنت ضد اختياره والطريقة التي تم اختياره به وأوضحت أن غريب لم يحصل على اي بطولة محلية او دولية كما أنه فشل فشلا زريعا مع المنتخب الأوليمبي وكنت ضد فرض اسم شوقي غريب من جانب هاني ابو ريدة الذي قرض اسمه وأجبر الجميع داخل الجبلاية على اختياره دون النظر للمصلحة العامة ولمجرد الصداقة التي تجمعهما وجاء اختيار غريب وسط اعتراضات اعلامية على استحياء وفوجئت ان احد الاعلاميين الكبار الذي انتقد اختيار غريب بات من المدافعين عنه بعد زياره خاصة قام بها هاني ابوريدة لهذا الاعلامي في احدى مناسباته .. اختيار غريب كان مجامله وما بني على المجاملات والصداقات والتربيطات مؤكد أن نهايته الفشل.
بعد هزيمة المنتخب أمام تونس وقبلها أمام السنغال بات الأمل معدوما في التأهل لبطولة الامم الافريقية التي تقام بالمغرب 2015 والقرار الصحيح هو رحيل شوقي غريب عن المنتخب والبحث عن اخر يتولى القيادة الفنية للفراعنة ومن وجهة نظري ان المناسب في هذه المرحلة هو البرتغالي مانويل جوزيه المدير الفني الاسبق للأهلي فهو الوحيد الذي يستطيع تغيير عقلية اللاعب المصري ويعرف جيدا الكرة المصرية بلاعبيها وادارتها ومشاكلها ويمتاز بشخصية قوية ولن يستطيع احد التدخل في عمله او فرض لاعب او مدرب عليه والمنتخب يحتاج لمدرب بهذه الشخصية في هذه الفترة الحرجة وأرجو ان لايطول الانتظار حتى لا تزيد الاوجاع.
حسام البدري المدير الفني للمنتخب الأوليمبي مدرب جيد وترشيحه للمنتخب الأول الآن ليس في مصلحته وأتمنى أن يركز مع منتخبه ويغلق صفحة المنتخب الأول نهائيا حتى يستطيع النجاح في مهمته.
خناقة مرتضى منصور ومحمود طاهر ورابطة النقاد الرياضيين وما يحدث من خناقات بين الكبار يعطي الذر للصغار فاذا كان الكبار لا يستطيعون التحكم في تصرفاتهم وانفعالاتهم فكيف نطالب شباب أقل من 18 سنة بضبط انفعالاتهم والتحكم في تصرفاتهم .. كونوا قدوة حتى نستطيع محاكمة الخارج عن النص.
الزمالك مدرسة الفن والهندسة + الأهلي فوق الجميع + الإسماعيلي برازيل العرب + الاتحاد زعيم الثغر = منتخب مصر صفر من النقاط وصفر من الأهداف.
مباراة السوبر اقيمت امس وبغض النظر عن من فاز بالكأس او من خسر فهي مباراة بلا معنى او قيمة بعد الهزيمة المذلة من تونس على أرضنا وسط جماهيرنا.
تجديد الثقة من اتحاد الكرة وهاني أبو ريدة في شوقي غريب أمر معروف مسبقا حتى لا يؤكد رجال الجبلاية فشلهم في الاختيار والمهم هي ثقة الجماهير المصرية التي فقدت الثقة في كل المنظومة.