الخميس 25 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

قراءة في الصحف

أهم ما تناولته الصحف السعودية الصادرة اليوم الأربعاء 3 سبتمبر

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
ركزت الصحف السعودية الصادرة اليوم على العناوين التالية..
- القيادة تهنئ حاكمي سان مارينو بذكرى اليوم الوطني.
- برعاية خادم الحرمين 21 الجاري.. بحث الخطة الوطنية للعلوم والتقنية في مؤتمر دولي بالرياض.
- ولي العهد يبحث ورئيس الوزراء الفرنسي أوجه التعاون والتطورات بالمنطقة.
- ولي العهد: مكانة فرنسا في الساحة الدولية تجعل منها شريكًا استراتيجيًا للمملكة.
- الأمير سلمان يفتتح معرض «استثمر في السعودية» على هامش لقاء رجال الأعمال السعودي - الفرنسي في باريس.
- ولي العهد للمبتعثين العسكريين: مهمة القوات المسلحة السعودية الحفاظ على أمن واستقرار المملكة.
- الأمير سلمان يستقبل رؤساء تحرير وكتاب الصحف المحلية.
- مجلس الوزراء بمملكة البحرين يشيد بمواقف خادم الحرمين الشريفين في مكافحة الإرهاب.
- ألمانيا ترحب بكلمة خادم الحرمين.. وتؤكد: الإرهاب عدو الإنسانية جمعاء.
- الأمير سعود الفيصل يشكر وزير الشئون الاجتماعية على إنجازات «تراحم».
- وزير التربية يرعى الحفل السنوي لبرنامج «إنجاز السعودية».
- الأمير خالد الفيصل يستقبل سفيري السودان وسريلانكا.
- الأمير تركي بن عبدالله: النهضة التنموية العملاقة التي تشهدها بلادنا تتطلب العمل بروح المواطنة.
- أمير مكة يزف أكثر من 600 شاب وشابة لعش الزوجية.
- أمير المدينة المنورة يرعى ملتقى الجمعيات الخيرية بالمملكة.. اليوم.
- الأمير سعود بن نايف يدشن «جبل الشعبة» و«مدينة التمور» اليوم.
- أمير الشرقية: مضامين كلمة خادم الحرمين نبهت العالم لخطر الإرهاب.
- الأمير فهد بن سلطان يؤسس لمشاريع تنموية بحقل اليوم.
- أمير تبوك يتابع الاستعدادات للاحتفال باليوم الوطني.
- الأمير محمد بن ناصر يوجه بمتابعة ملابسات غرق 4 أطفال في صبيا.
- الأمير مشاري بن سعود يرعى انطلاق فعاليات مهرجان الرمّان في نسخته الثالثة.. بالباحة.
- نائب أمير الشرقية للمتعافين من المخدرات: «ابدأوا حياةً جديدةً لبناء أسركم ووطنكم».
- الأمير فيصل بن مشعل يرأس اجتماع جمعية أصدقاء بنوك الدم الخيرية.
- وزير الثقافة والإعلام يلتقي رئيس المجلس الأعلى للإعلام المرئي الفرنسي.
- وفد من ديوان المظالم يزور مجلس الدولة الفرنسي.
- قوات الأمن تضرب بيد من حديد وتقبض على 88 متطرفًا يشكلون 10 خلايا في 6 مناطق بالمملكة.
- اللواء منصور التركي: المتطرفين خططوا لاغتيال شخصيات هامة وتنفيذ أعمال إرهابية.. 59 منهم سبق إيقافهم في قضايا "الفئة الضالة".
- بدء أعمال الملتقى الأول لهيئة التحقيق والادعاء العام والأمن العام برعاية سمو وزير الداخلية.
- رئيس هيئة التحقيق والادعاء العام ل«الرياض»: المملكة أقل دول العالم في عدد السجناء والقضية لدينا محددة بـ24 ساعة.
- بدء التقديم لمنح مؤسسة الملك خالد الخيرية.
- فرع وزارة الحج بالمدينة ينظم لقاء قادة التميز بأعمال الحج.
- اجتماع إقليمي يبحث تفعيل خدمات الأرصاد للملاحة الجوية.
- مناقشة الهيكل التنظيمي الموحد للأحوال المدنية في الدول العربية.
- منتدى الحوار الاجتماعي يناقش التسويات الودية للخلافات العمالية ويستعرض التجارب الدولية.
- وزير التجارة بحث مع نظيره الفرنسي علاقات التعاون الاقتصادي والتجاري.
- الربيعة: الرياض وباريس تتمتعان بعلاقات اقتصادية وتجارية واستثمارية كبيرة.
- الهيئة الملكية بالجبيل تدشن مشاريع طرق جديدة بالجبيل الصناعية.
- النقد الدولي يقرض اليمن 553 مليون دولار.
- وفد الجامعة العربية ترافقه قافلة مساعدات يتوجه إلى غزة.. اليوم.. لتوثيق جرائم إسرائيل.
- أمريكا تنتقد مصادرة إسرائيل لأراض في الضفة الغربية.
أمريكا تنتقد مصادرة إسرائيل لأراض في الضفة الغربية.
- اليمن: الحوثيون يرفضون مبادرة هادي بتشكيل حكومة وحدة وخفض أسعار الوقود.
- مقتل 11 شرطيًا في عملية إرهابية شمال سيناء.
- أمريكا تنتقد مصادرة إسرائيل لأراض في الضفة الغربية
- مقتل 14 من البيشمركة والمسلحين في بعقوبة وأقارب جنود أسرى يقتحمون البرلمان العراقي.
- جبهة النصرة تطلب شطبها من اللائحة السوداء للإفراج عن عناصر الأمم المتحدة.
- الكونغرس يطالب أوباما بخطة للتصدي لـ«داعش» بعد قتل صحافي ثان.
- إسرائيل: الحرب على غزة كلفت الجيش 2.5 مليار دولار.
- مقتل 3 وإصابة 9 في تحطم طائرة حربية ليبية.
- السودان يغلق المراكز الثقافية الإيرانية ويطرد موظفيها.
- روسيا تقلل من «تصريحات بوتين» وتلوح بمراجعة إستراتيجيتها العسكرية حيال «الأطلسي».
- مقتل 15 جنديًا أوكرانيًا في شرق البلاد.
- مقتل أربعة من جنود الأمم المتحدة في انفجار بمالي.


واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.
وتحت عنوان "المملكة وفرنسا.. فرصة لشراكة خلاقة"، شددت صحيفة "اليوم" في كلمتها، على فرنسا وهي قوة كبرى، تحتاج إلى صديق موثوق ويتحلى بالحكمة والتعقل وإدارة احترافية للعلاقات في الشرق الأوسط، مثل المملكة.
وقالت: لا نستغرب أن تلتقي الإرادتان السعودية والفرنسية وتتفقا على نهج واحد في معالجة كثير من الأزمات المقلقة في المنطقة العربية، وفي مقدمتها الأزمة السورية ورؤية الرياض وباريس المشتركة لحل عاقل يتمثل بحكومة انتقالية تنقذ سوريا والسوريين من آلة القتل والنيران التي يوقدها نظام الأسد ورعاته في طهران، وأن يرحل الأسد ونظامه كي تختفي المخططات المنتجة للإرهاب والفتنة في سوريا ولبنان وفي كثير من البلدان المجاورة.
وأبرزت أن الشراكة السعودية- الفرنسية، سوف تكون مثلى وخلاقة وقوية ومثمرة، إذا ما استمرت باريس في معانقة النهج السعودي في التعقل والصداقة والثبات والحكمة في إدارة الأزمات وأن تتطور العلاقة من علاقة حكومتين إلى علاقة شعبين، بحيث تترسخ وتعطى فرصًا أكثر للاستمرار بذات القوة والثبات. ويمكن للبلدين أن يشكلًا ثنائية مثمرة في التغلب على الأزمات في المنطقة، بل ويمكنهما أن يجذبا أصواتًا دولية كثيرة إلى جانبهما لإيجاد حلول عبقرية لكل الاضطرابات التي يتعذب في أتونها الملايين من الأبرياء المواطنين الذين يطمحون إلى العيش بسلام.


وعن ذات الحدث، كتبت صحيفة "المدينة"، بأن زيارة سمو ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير سلمان بن عبدالعزيز لباريس، تدشن لمرحلة جديدة في العلاقات الوثيقة بين المملكة وفرنسا، لاسيما وأنها تأتي في توقيت تتسع فيه رقعة الإرهاب في العالم بما يتطلب درجة أكبر من التنسيق والتعاون بين الدول الرائدة في مكافحة الإرهاب والتي تعتبر المملكة وفرنسا في مقدمتها.
وأوضحت أن مباحثات سموه مع الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند في قصر الإليزيه في اليوم الأول من الزيارة وإيلائها الجانب الأمني والسياسي الأهمية الأكبر سواءً فيما يتعلق بأمن منطقة الشرق الأوسط أو سبل محاربة تنظيم داعش الإرهابي الذي اعتبره الجانبين خطرًا كبيرًا ومتزايدًا على المنطقة والعالم يعتبر تأكيد على أهمية تلك المباحثات وما يمكن أن تسفر عنه من نتائج.
وتابعت قائلة: يمكن الاستدلال على تطابق وجهات النظر بين الرياض وباريس في القضايا التي تم التباحث حولها من خلال ما أكده الرئيس هولاند بأن أولويات باريس السعي من أجل إقرار الأمن والسلام في منطقة الشرق الأوسط والدعوة إلى إنعاش مبادرة السلام العربية، التي كانت فرنسا من أوائل دول الغرب التي رحبت بها ودعمتها.
ورأت أنه لابد للمراقب أن يقف طويلًا أمام كلمة الرئيس هولاند الترحيبية بسمو الأمير سلمان التي أشاد فيها بخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - يحفظه الله- "الذي يعرف الجميع حكمته وبعد نظره" ووصفه سمو الأمير سلمان بأنه "أحد بناة المملكة، والمساهمين بقوة فيما وصلت إليه اليوم". كما لابد أن يقف طويلًا أمام كلمة سمو الأمير سلمان التي عكست حرص المملكة - من خلال تواصلها مع الأصدقاء- على تجسيد ما تتمسك به من قيم التسامح والإخاء والعدالة والدعوة إلى الحوار ونبذ التطرف والعنف ومحاربة الإرهاب التي حض عليها الدين الإسلامي الحنيف. فهذه الكلمات الصادقة تعتبر ترجمة حقيقية لما وصلت إليه علاقات البلدين والقيادتين والشعبين السعودي والفرنسي من خصوصية وتميز.


وتحدثت صحيفة "عكاظ"، عن مضامين متعددة وبارزة لزيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع إلى فرنسا.
وبينت أنه يأتي في مقدمة تلك المضامين ما أفصح عنه سموه أن الزيارة تأتي في إطار حرص المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز على تطوير أوجه التعاون الثنائي وتعزيز مستوى التنسيق بين البلدين تجاه القضايا الإقليمية والدولية كل.. واستمرارا للنهج الذي رسمه -حفظه الله- في التواصل مع قادة العالم في كل ما فيه مصلحة وخدمة شعب المملكة. ومن هذا المنطلق تشهد العلاقات الثنائية بين الرياض وباريس مسارا جديدا يعكس عمق التعاون الوثيق منذ الزيارة التاريخية التي قام بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، في عام 2007، والزيارة التي قام بها الرئيس هولاند للمملكة في 2013، وما أثمرت عنه من تنشيط للتعاون المثمر على المستوى السياسي والاقتصادي تجاه العديد من الملفات المشتركة والقضايا الإقليمية والدولية.
وأنهت "عكاظ" مقالها، بالقول: من منظور الشراكة القائمة بين البلدين من عقود مضت، استحضر الرئيس الفرنسي هولاند عصر توثيق هذا التحالف في قصر الإليزيه لدى زيارة الملك الراحل فيصل بن عبدالعزيز، للجنرال ديغول 1967، مؤكدًا أن الزمن لم يزعزع تلك العلاقات بين البلدين منذ ذلك الحين، مشيدًا في الوقت نفسه بحكمة الملك عبدالله بن عبدالعزيز ونفاذ بصيرته، الأمر الذي دعم استمرار العلاقات وازدهارها في الوقت الراهن.

وقالت صحيفة "الوطن": إن الراصد لمعركتنا الوجودية مع الإرهاب سيخرج بيقين تام؛ أن هذه المعركة، أو هذه المواجهة مع التنظيمات الإرهابية لن تنتهي بسرعة، ولن نتمكن من القضاء على هذه التنظيمات تماما إلا بعد مرحلة زمنية ليست بالقصيرة؛ لأنها بالفعل تشبه الخلايا السرطانية التي يتم استئصالها، ثم ما تلبث زمنا حتى تنشط وتعود مرة أخرى لتحاول العبث في جسد هذا الوطن.
وتابعت قائلة: فبعد القبض على المتورطين في "تمير"، الذين غرروا بالشباب وحثوهم على الانضمام إلى الجماعات الإرهابية في سورية والعراق؛ تمكنت الأجهزة الأمنية أمس من القبض على 88 شخصا يتآمرون لشن عمليات إرهابية في الداخل والخارج.
وعدت، أن مثل هذا الخبر، بات مألوفًا لدى أبناء هذا الشعب، فأجهزتنا الأمنية تعي تمامًا هذا الخطر الأمني المروع، وهي تؤدي دورها الأمني على أكمل وجه، وضرباتها الاستباقية ضد الفئات الضالة تعد ـ بحق ـ مفخرة لكل مواطن ورجل أمن في هذا البلد.
ولفتت إلى أن القيادة الحكيمة، شرعت في محاربة الإرهاب، ليس في الداخل وحسب، وإنما على المستوى الدولي أيضًا، وقد حذر خادم الحرمين مرارًا من خطر الإرهاب، وأفعاله الوحشية، ونتائجه الكارثية على المنطقة، بل وعلى العالم بأسره.


وكذلك رأت صحيفة "الشرق"، أن إعلان وزارة الداخلية أمس، على لسان المتحدث الرسمي اللواء منصور التركي، عن تمكن الأجهزة الأمنية من القبض على 88 متطرفًا تورطوا في إعداد مخططات آثمة ومحاولة تنفيذها، يؤكد مرة أخرى، أن المملكة كانت الأكثر تضررًا من الإرهاب والإرهابيين ومن يمولهم ويقف خلفهم.
وبينت أن يقظة قادة وضباط ومنسوبي أجهزتنا الأمنية، ستظل على الدوام، محل فخر لكل مواطن، كما هي تأكيد للعالم أجمع أن المملكة كانت أول من تجرع مرارة التصدي لهذه التيارات التكفيرية. وتأكيدًا على أهمية الدعوة التي أطلقها خادم الحرمين الشريفين، التي نادي من خلالها إلى تأسيس مركز دولي لمكافحة الإرهاب، ودعمه بمبلغ 100 مليون دولار.
وقالت الصحيفة: في بلاد الحرمين، والأمن والأمان، تتوالى إنجازات الأجهزة الأمنية في المملكة في تصديها للفئة الباغية، والتيارات التكفيرية المتطرفة، خوارج هذا العصر. وفي كل مرة بفضل وتوفيق من الله سبحانه وتعالى، ثم بهمة منسوبي أجهزتنا الأمنية الأشاوس، حاملي أرواحهم على أكفهم، يتم إحباط عملية إرهابية أو إفشال مخطط إجرامي يستهدف النيل من أمن واستقرار مملكتنا الحبيبة، وسلامة مواطنيها والمقيمين فيها.
وأشارت إلى أن إن الشجاعة الكبيرة التي يظهرها منسوبو أجهزتنا الأمنية، لا يمكن التعامل معها على أنها إنجاز أمني يقتصر على إحباط مخطط إرهابي شائن أو إجرامي يستهدف إحداث الفوضى وإزهاق أرواح الأبرياء وتفجير المؤسسات الحكومية والأهلية، بل يجب النظر إليها على أنها تضحية بالنفس والنفيس، وأعلى مراتب الجهاد في سبيل التصدي لمخططات الأعداء، الذين يطمحون إلى حرف بوصلة التنمية والاستقرار والتطور.

وتطرقت صحيفة "الرياض"، إلى سحب الجنسيات من الإرهابيين في بلدان عربية وأجنبية، وما أثاره القرار من نقاشات حادة بين قانونية هذا الإجراء، وتعارضه مع الحق الذاتي، مبرزة أنه لم يقتصر الأمر على تشريعات وضعت مفهومًا لاكتساب الجنسية سواء مكتسبة أو بالأصل والولادة، وهناك من فقهاء إسلاميين من رأى النفي والإبعاد، وحرمان الشخص المقترف للجريمة حقوقًا أخرى مثل السكن والامتيازات المادية، على أن يتم النفي داخل البلد.
ورأت أن الدول على حق في حماية أمنها وفق معايير حددتها دساتيرها وقوانينها ومنظمات حقوق الإنسان حتى لو استنكرت ورأت أن تلك الأعمال منافية للحقوق، فالموضوع شائك ومعقد، وقد رأينا دولًا مثل بريطانيا آوت إرهابيين ومعارضين لدولهم اتخذوا نفس النهج باعتبار أن الدستور يحمي اللاجئ لأنه مطارَد من بلده الأصلي، وقد يتعرض للأذى والقتل إذا ما أعيد لبلده الأصلي، وهي اعتبارات ليست في حقيقتها سليمة طالما تهدد هذه الفئات أمن بلدان أخرى باسم الحرية الشخصية.
وشددت على أن المأساة أنه لا يوجد تعريف حقيقي للإرهابي، ولا من تصدق عليه هذه الصفات وهل إرهاب الدول الراعية أو المنفذة للجريمة مثل إسرائيل، أو دول تحارب جنسيات من مواطنيها مثل إيران مع العرب سنة أو شيعة، أو العراق وسورية ودول أجنبية أخرى تدخل في هذا التعريف ويصدق عليها فرض عقوبات عليها.
وخلصت الصحيفة إلى أن ما يجري على نطاق عالمي وعربي ليس دخيلًا على الوقاية من المخاطر، تعززه تجارب الدول وتواريخ العصور القديمة والحديثة لدفع المخاطر وحصرها في أصحابها.