انتشر تحدي "دلو الثلج"، بصورة واسعة في الآونة الأخيرة، وتسابق على القيام به الكثير من المشاهير والفنانين، وحتى عامة الناس.
ويظهر شريط فيديو حالة جديدة من ردود الفعل المختلفة التي قام بها متحدّو" دلو الثلج"، عندما حاولت البريطانية إيزابيل روبرتس (20 عامًا) أن تشارك في هذا التحدي، فإذا بها تُطلق صرخاتها من شدّة الألم، جراء سكب سطل المياه الباردة عليها، بحسب ما ذكرت صحيفة نيويورك دايلي نيوز الأمريكية.
ولاحظت البريطانية ايزابيل، أثناء مرورها أمام الكاميرا، أن شيئًا ما أصاب فكها، لتتحوّل مشاعرها من الحماس والفرح إلى الحزن والألم، عند رؤيتها الإصابة التي تعرّضت لها.
وبدأت والدتها جونا كيلي، التي كانت تصوّر الحالة بالفيديو، تطالبها بالتوقف عن سكب المياه الباردة وأخذ الحذر، وكانت تلك هي آخر كلمات تم سماعها قبل انتهاء الفيديو المصور.
ونقلت روبرتس فورًا إلى مستشفى رويسل البريطاني، حيث قام الأطباء بإعادة ترتيب وتنسيق عظام فكها، قبل أن يوصونها بتناول السوائل لمدة أسبوعين، وتجنّب أي نوع من الأطعمة الأخرى.
وبدأت آلام روبرتس تتضاءل نسبيًا، حتى تعافت تمامًا، بحسب ما صرّحت به أخيرًا.
ويظهر شريط فيديو حالة جديدة من ردود الفعل المختلفة التي قام بها متحدّو" دلو الثلج"، عندما حاولت البريطانية إيزابيل روبرتس (20 عامًا) أن تشارك في هذا التحدي، فإذا بها تُطلق صرخاتها من شدّة الألم، جراء سكب سطل المياه الباردة عليها، بحسب ما ذكرت صحيفة نيويورك دايلي نيوز الأمريكية.
ولاحظت البريطانية ايزابيل، أثناء مرورها أمام الكاميرا، أن شيئًا ما أصاب فكها، لتتحوّل مشاعرها من الحماس والفرح إلى الحزن والألم، عند رؤيتها الإصابة التي تعرّضت لها.
وبدأت والدتها جونا كيلي، التي كانت تصوّر الحالة بالفيديو، تطالبها بالتوقف عن سكب المياه الباردة وأخذ الحذر، وكانت تلك هي آخر كلمات تم سماعها قبل انتهاء الفيديو المصور.
ونقلت روبرتس فورًا إلى مستشفى رويسل البريطاني، حيث قام الأطباء بإعادة ترتيب وتنسيق عظام فكها، قبل أن يوصونها بتناول السوائل لمدة أسبوعين، وتجنّب أي نوع من الأطعمة الأخرى.
وبدأت آلام روبرتس تتضاءل نسبيًا، حتى تعافت تمامًا، بحسب ما صرّحت به أخيرًا.