غادر الرئيس الأمريكي باراك أوباما واشنطن أمس الثلاثاء، متوجهًا إلى إستونيا، لإجراء مباحثات مع زعماء دول البلطيق، قبيل قمة حلف شمال الأطلسى (ناتو)، فى ويلز هذا الأسبوع.
ومن المقرر أن يؤكد أوباما، خلال الزيارة على التزام الولايات المتحدة بأمن المنطقة وسط تنامى المخاوف إزاء الانخراط العسكرى الروسى فى أوكرانيا، حسبما ذكر المتحدث باسم البيت الأبيض جوش إيرنست.
وقال إيرنست أمس الثلاثاء، إن المحادثات المقررة مع قادة دول البلطيق الثلاث "ستؤكد على الأهمية التى نوليها للعلاقات عبر الأطلسى وكيف أن أمننا الجماعى متصل بشكل وثيق مع أمن أوروبا ككل".
وأثناء زيارته تالين سيجتمع أوباما اليوم الأربعاء مع الرئيس توماس هندريك إلفيس ورئيس الوزراء تافى رويفاس وكذلك قادة دول الجوار الرئيس اللاتفى أندريس برزينس ورئيسة ليتوانيا داليا جريبوسكايتي، وسيبحث الزعماء الأمن الإقليمى والنمو الاقتصادى والدفاع الجماعى.
وتأتى رسالة التضامن الأمريكية مع جيران روسيا قبيل قمة حلف الناتو فى ويلز التى يتوقع أن تهيمن عليها الأزمة فى أوكرانيا وخطر ما يعرف بتنظيم الدولة الإسلامية فى العراق وسورية.
ومن المقرر أن يؤكد أوباما، خلال الزيارة على التزام الولايات المتحدة بأمن المنطقة وسط تنامى المخاوف إزاء الانخراط العسكرى الروسى فى أوكرانيا، حسبما ذكر المتحدث باسم البيت الأبيض جوش إيرنست.
وقال إيرنست أمس الثلاثاء، إن المحادثات المقررة مع قادة دول البلطيق الثلاث "ستؤكد على الأهمية التى نوليها للعلاقات عبر الأطلسى وكيف أن أمننا الجماعى متصل بشكل وثيق مع أمن أوروبا ككل".
وأثناء زيارته تالين سيجتمع أوباما اليوم الأربعاء مع الرئيس توماس هندريك إلفيس ورئيس الوزراء تافى رويفاس وكذلك قادة دول الجوار الرئيس اللاتفى أندريس برزينس ورئيسة ليتوانيا داليا جريبوسكايتي، وسيبحث الزعماء الأمن الإقليمى والنمو الاقتصادى والدفاع الجماعى.
وتأتى رسالة التضامن الأمريكية مع جيران روسيا قبيل قمة حلف الناتو فى ويلز التى يتوقع أن تهيمن عليها الأزمة فى أوكرانيا وخطر ما يعرف بتنظيم الدولة الإسلامية فى العراق وسورية.
