قال الكاتب الليبي منصور عبيد، إن ترك دول الجوار لليبيا -الدولة الليبية- لدولتي تركيا وقطر أدى إلى تدهور الأوضاع الأمنية.
وأضاف عبيد، خلال استضافته ببرنامج "مصر في ساعة"، الذي يقدمه الإعلامي محمد المغربي على فضائية "الغد العربي"، أن فلول رابعة العدوية والتكفيريين العرب توجهوا إلى ليبيا بعد ثورة 30 يونيو.
وأكد أن دولتي تركيا وقطر زرعا الإسلام السياسي من أجل المحيط الإقليمي ومُحاربة الجيشين المصري والجزائري.
وأشار الكاتب، إلى أن المؤتمر الوطني الليبي والحكومة السابقة تدعم ميليشيات الدروع بـ 900 مليار دولار، مؤكدًا أن الدروع محسوبة على "الإخوان".
وأكد عبيد، أن الشعب الليبي وما تبقى من المؤسسة العسكرية بخلطة قبلية يقاومون الإرهاب وهذا ما قاله اللواء خليفة حفتر.
ونوه إلى أن الجنسية المصرية هي ثاني ترتيب للجنسيات المنضمة لتنظيم القاعدة في ليبيا يليها الجنسية التونسية.
ولفت الكاتب الليبي، إلى أن أحد قادة الإخوان في ليبيا، قال عندما نجح المعزول محمد مرسي في انتخابات الرئاسة المصرية "المال في ليبيا والرجال في مصر".
وأضاف عبيد، خلال استضافته ببرنامج "مصر في ساعة"، الذي يقدمه الإعلامي محمد المغربي على فضائية "الغد العربي"، أن فلول رابعة العدوية والتكفيريين العرب توجهوا إلى ليبيا بعد ثورة 30 يونيو.
وأكد أن دولتي تركيا وقطر زرعا الإسلام السياسي من أجل المحيط الإقليمي ومُحاربة الجيشين المصري والجزائري.
وأشار الكاتب، إلى أن المؤتمر الوطني الليبي والحكومة السابقة تدعم ميليشيات الدروع بـ 900 مليار دولار، مؤكدًا أن الدروع محسوبة على "الإخوان".
وأكد عبيد، أن الشعب الليبي وما تبقى من المؤسسة العسكرية بخلطة قبلية يقاومون الإرهاب وهذا ما قاله اللواء خليفة حفتر.
ونوه إلى أن الجنسية المصرية هي ثاني ترتيب للجنسيات المنضمة لتنظيم القاعدة في ليبيا يليها الجنسية التونسية.
ولفت الكاتب الليبي، إلى أن أحد قادة الإخوان في ليبيا، قال عندما نجح المعزول محمد مرسي في انتخابات الرئاسة المصرية "المال في ليبيا والرجال في مصر".