أكدت صحيفة الإندبندنت الإنجليزية، في خبر لها نشرته اليوم، أن الممثل الأمريكي "آل باتشينو" يعاني من الإكتئاب الشديد ويحاول بقوة مقاومته.
كما أشارت الصحيفة إلى أن الحالة التي وصل إليها آل باتشينو، لها علاقة كبيرة بوفاة روبين وليامز، حيث نقلت الصحيفة على لسانه، أنه يشعر بأنه "مدمر" ولكنه محظوظ لعدم إصابته بأمراض عقلية، وذلك بسبب وفاة العديد من أصدقائه، خاصة "روبين وليامز".
وقال آل باتشينو في مهرجان البندقية الذي يعرض فيلمين له، وهما فيلم "ذا هامبلينج" للمخرج باري ليفنسون، المأخوذ من رواية لفيليب روث، حيث يلعب باتشينو دور ممثل مسرحي كبير في السن بعد أن فقد قدرته على التمثيل، والثاني فيلم "مانجلهورن" للمخرج ديفيد جوردون جرين، ويلعب آﻝ باتشينو به دور عامل يصنع الأقفال، لم ينس أبدًا حب حياته التي تخلت عنه، ومن ثم ينقطع عن التواصل بشكل طبيعي مع الناس، خاصة أنه قد يكون مكتئبًا ولكنه لا يدرك ذلك، وأن الناس يدخلون في حالات الإكتئاب وأن استمرار الإكتئاب يصبح شيئًا مشئومًا لهم، وبذلك يشير إلى أن الإكتئاب أصبح حال الأغلبية.
ويتنافس فيلم "مانجلهورن" في المهرجان على جائزة الأسد الذهبي، في حين عرض فيلم "ذا هامبلينج" خارج المسابقة.
وذكر آل باتشينو، أن الدور الذي يلعبه في فيلم (ذا هامبلينج) الذي يقع فيه في غرام امرأة شابة، أنه أصبح أكبر من الدور، وأن مشاعره أصبحت أقل لتنفيذ هذه الأدوار، لذلك هو يحاول تعويض نفسه ليقلل شعوره بالإكتئاب الذي اتضح في الفيلم.
كما أشارت الصحيفة إلى أن الحالة التي وصل إليها آل باتشينو، لها علاقة كبيرة بوفاة روبين وليامز، حيث نقلت الصحيفة على لسانه، أنه يشعر بأنه "مدمر" ولكنه محظوظ لعدم إصابته بأمراض عقلية، وذلك بسبب وفاة العديد من أصدقائه، خاصة "روبين وليامز".
وقال آل باتشينو في مهرجان البندقية الذي يعرض فيلمين له، وهما فيلم "ذا هامبلينج" للمخرج باري ليفنسون، المأخوذ من رواية لفيليب روث، حيث يلعب باتشينو دور ممثل مسرحي كبير في السن بعد أن فقد قدرته على التمثيل، والثاني فيلم "مانجلهورن" للمخرج ديفيد جوردون جرين، ويلعب آﻝ باتشينو به دور عامل يصنع الأقفال، لم ينس أبدًا حب حياته التي تخلت عنه، ومن ثم ينقطع عن التواصل بشكل طبيعي مع الناس، خاصة أنه قد يكون مكتئبًا ولكنه لا يدرك ذلك، وأن الناس يدخلون في حالات الإكتئاب وأن استمرار الإكتئاب يصبح شيئًا مشئومًا لهم، وبذلك يشير إلى أن الإكتئاب أصبح حال الأغلبية.
ويتنافس فيلم "مانجلهورن" في المهرجان على جائزة الأسد الذهبي، في حين عرض فيلم "ذا هامبلينج" خارج المسابقة.
وذكر آل باتشينو، أن الدور الذي يلعبه في فيلم (ذا هامبلينج) الذي يقع فيه في غرام امرأة شابة، أنه أصبح أكبر من الدور، وأن مشاعره أصبحت أقل لتنفيذ هذه الأدوار، لذلك هو يحاول تعويض نفسه ليقلل شعوره بالإكتئاب الذي اتضح في الفيلم.
