كشفت مصادر عليمة بمطار القاهرة لـ" البوابة نيوز "، عن أن العناية الإلهية أنقذت ركاب طائرة إكسبريس من موت محقق في أثناء تحليقها في الهواء للمرة الثانية على التوالى رغم علم الشركة بما تم في المرة الأولى من هبوط الطائرة المفاجئ، ومع ذلك خرجت الطائرة في رحلة ثانية لتتسبب في كارثة كادت تودى بحياة ركابها.
بدأت القصة منذ شهر تقريبا بعد أن حلق الطيار إبراهيم عمران ومساعده جابر بطائرة "إكسبريس"، ولكن فوجئ طاقم الطيران بهبوط الطائرة من الارتفاع المحلقة به إلى 1500 قدم إلى الأسفل ليصيب الركاب حالة من الفزع والهلع ولكن سرعان ما تعامل معها الطيار إبراهيم عمران بحنكة نظرا لخبرته الطويلة، وقام بإنقاذ الطائرة لتستقر في الهواء.
وأوضحت المصادر أن السبب الرئيسى في ذلك الهبوط المفاجئ للطائرة هو فصل "الطيار الآلى" للطائرة.
وأضافت: إن الشيء الغريب في الأمر وهو الأخطر هو تكرار تلك الواقعة في الرحلة رقم 1950، القادمة من الغردقة، حيث فوجئ الكابتن أشرف زارع، قائد الطائرة في تلك الرحلة، بنفس الهبوط لكن على مسافة أقل وصلت إلى 400 قدم لنفس السبب السابق، وهو فصل في" الطيار الآلى " لنفس الطائرة دون سابق إنذار، وفى تلك المرة تدخل الطيار المساعد جابر الذي كان بالمصادفة موجودًا بالواقعة الأولى ليتعلم منها كيف يسيطر على تلك الكارثة وينقذ الطائرة للمرة الثانية على التوالى دون أن تهبط لمسافة كبيرة كالمرة الأولى.
والسؤال الذي يفرض نفسه: لماذا لم يتم عمل الصيانة اللازمة للطائرة والوصول لحلول سريعة لإنقاذ حياة المسافرين وطاقم الطائرة من كارثة قد تؤدى لهلاكهم، خاصة أن هذه الحادثة تكررت لنفس الطائرة وبنفس السبب خلال فترة وجيزة.
بدأت القصة منذ شهر تقريبا بعد أن حلق الطيار إبراهيم عمران ومساعده جابر بطائرة "إكسبريس"، ولكن فوجئ طاقم الطيران بهبوط الطائرة من الارتفاع المحلقة به إلى 1500 قدم إلى الأسفل ليصيب الركاب حالة من الفزع والهلع ولكن سرعان ما تعامل معها الطيار إبراهيم عمران بحنكة نظرا لخبرته الطويلة، وقام بإنقاذ الطائرة لتستقر في الهواء.
وأوضحت المصادر أن السبب الرئيسى في ذلك الهبوط المفاجئ للطائرة هو فصل "الطيار الآلى" للطائرة.
وأضافت: إن الشيء الغريب في الأمر وهو الأخطر هو تكرار تلك الواقعة في الرحلة رقم 1950، القادمة من الغردقة، حيث فوجئ الكابتن أشرف زارع، قائد الطائرة في تلك الرحلة، بنفس الهبوط لكن على مسافة أقل وصلت إلى 400 قدم لنفس السبب السابق، وهو فصل في" الطيار الآلى " لنفس الطائرة دون سابق إنذار، وفى تلك المرة تدخل الطيار المساعد جابر الذي كان بالمصادفة موجودًا بالواقعة الأولى ليتعلم منها كيف يسيطر على تلك الكارثة وينقذ الطائرة للمرة الثانية على التوالى دون أن تهبط لمسافة كبيرة كالمرة الأولى.
والسؤال الذي يفرض نفسه: لماذا لم يتم عمل الصيانة اللازمة للطائرة والوصول لحلول سريعة لإنقاذ حياة المسافرين وطاقم الطائرة من كارثة قد تؤدى لهلاكهم، خاصة أن هذه الحادثة تكررت لنفس الطائرة وبنفس السبب خلال فترة وجيزة.
