تطور "جوجل"، حاليا مشروعا جديدا لنقل البضائع بواسطة الطائرات ذاتية القيادة، وقد بدأت بالفعل في اختيار تلك الطائرات، لتكون بذلك ثاني شركة أميركية بعد "أمازون" تنوي إدخال تلك التقنية الجديدة إلى مجال عملها.
ويشاع أن ذلك الذي أطلقته عليه "جوجل" اسم "بروجكت وينغ" قد بدأ قبل عامين في جناحها السري "جوجل إكس"، ولم يكشف عنه إلا الآن، وفقا لما نشرته شبكة "بي بي سي" الإخبارية.
وذكرت "جوجل" أن الهدف من تطوير تلك الطائرات هو إغاثة المنكوبين في المناطق النائية بعد الزلازل والفيضانات بإمدادهم بالأغراض التي يحتاجونها، حيث أكدت أن تلك المركبات الصغيرة خفيفة الوزن يمكنها إنقاذ آلاف الأرواح.
وكان قد أشيع من قبل أن "جوجل" تطور تلك النوعية من الطائرات لاستخدامها في إغاثة المصابين في الحوادث لنقل الأدوات اللازمة لهم أسرع من عربات الإسعاف، وقد نجحت تجربتها بالفعل في أستراليا، حيث تمكنت الطائرة الواحدة من نقل أغراض تزن عشرة كيلوجرامات، بينما لا يتعدى وزنها ثمانية كيلوغرامات ونصفا.
ويشاع أن ذلك الذي أطلقته عليه "جوجل" اسم "بروجكت وينغ" قد بدأ قبل عامين في جناحها السري "جوجل إكس"، ولم يكشف عنه إلا الآن، وفقا لما نشرته شبكة "بي بي سي" الإخبارية.
وذكرت "جوجل" أن الهدف من تطوير تلك الطائرات هو إغاثة المنكوبين في المناطق النائية بعد الزلازل والفيضانات بإمدادهم بالأغراض التي يحتاجونها، حيث أكدت أن تلك المركبات الصغيرة خفيفة الوزن يمكنها إنقاذ آلاف الأرواح.
وكان قد أشيع من قبل أن "جوجل" تطور تلك النوعية من الطائرات لاستخدامها في إغاثة المصابين في الحوادث لنقل الأدوات اللازمة لهم أسرع من عربات الإسعاف، وقد نجحت تجربتها بالفعل في أستراليا، حيث تمكنت الطائرة الواحدة من نقل أغراض تزن عشرة كيلوجرامات، بينما لا يتعدى وزنها ثمانية كيلوغرامات ونصفا.