باقة من ألمع نجوم الأندرجراوند كانوا شهودًا على إطلاق أول ألبوم بيت بوكس من نوعه في مصر والشرق الأوسط، في احتفالية الفنان حاتم مصطفى بساقية الصاوي.
وسط حضور جماهيري ملأ قاعة النهر عن بكرة أبيها، بدأ الحفل بفقرة من المزيكا الحماسية للدي جي دكة، ليأخذ بعدها الفنان شادي الغيطاني زمام المبادرة بافتتاح الحفل رسميًا كأول ضيف، مقدمًا أغنيتين من أشهر أغنياته، منها "تقريبًا محبتهاش"، ومن ثم اندلعت نيران الحماسة في القاعة بظهور الفنانة داليا عمر، وأدائها أغنية "اعمل باي باي للكاميرا"، بصحبة حاتم وبدر مصطفى.
ومن بعدها سادت حالة من الروحانية والصوفية أرجاء المكان، بإطلالة ولا أروع لـ "التنورة"، التي صاحبت الفنان زجزاج، المعروف بصوته الأخاذ، وأغانيه ذات الطابع الصوفي الخاص، ليسحر الجمهور بأغنية "دمعت عيناي شوقًا"، لينفصل الجميع عن تلك الحالة الاستثنائية بالظهور التشويقي للفنان عفريت، عضو فريق مشروع هيب هوب، ليزلزل الخشبة بأغنية "مجتمع عيان"، رافعًا جرعات الأدرينالين لدى الجماهير، بأدائه الخاص.
وهدأت وتيرة التشويق قليلًا بإطلالة الجميلة "ميرا إمام"، والتي عادت لجمهورها بعد غياب، لتقدم آخر أغنياتها "من باب إني مخبيش"، ليحين الدور على الضيف التالي، الذي عاد للوسط الفني بعد فراق عدة سنوات، وهو مروان محمد، الشهير بـ ليفتي إم، والذي قدم بصحبة حاتم أغنية "أوبرا مصر"، وأغنية "أنا الجبان"، والتي أصدرها منذ أيام بشكل فيديو كليب، وتلاه عرض استعراضي لفريق بلاك أند وايت، بقيادة الفنان محمد عبد الله، الذي عرف بالوسط الفني مؤخرًا عن دوره بشخصية القرد بمسلسل العملية ميسي، لينثر جرعات زائدة من الحركة، أتبعها بدر مصطفى بأداء غنائي بعيد عن الظهور الموسيقي المعتاد.
حتى حانت اللحظة المنتظرة من الجمهور، بظهور فريق أسفلت، والذي فاجأ فيه الفنان إبراهيم فاروق عضو الباند، بمشاركته رغم إصابته، بعد وقوعه من خشبة المسرح قبيل العرض مباشرة، ليتمكن هو وجاد من إثارة الحضور بأغنية "مين المقصود"، والتي تفجرت فيها نيران الحماسة بظهور الفنان زاب ثروت، والذي كان كفيلًا بمجرد طلته، أن يلهب الخشبة والقاعة بأكلمها بوصلة من الهتاف والتصفيق الجماهيري المتواصلة، ليشبع رغبات معجبيه بعدها بأغنية "أثبت مكانك".
وسط حضور جماهيري ملأ قاعة النهر عن بكرة أبيها، بدأ الحفل بفقرة من المزيكا الحماسية للدي جي دكة، ليأخذ بعدها الفنان شادي الغيطاني زمام المبادرة بافتتاح الحفل رسميًا كأول ضيف، مقدمًا أغنيتين من أشهر أغنياته، منها "تقريبًا محبتهاش"، ومن ثم اندلعت نيران الحماسة في القاعة بظهور الفنانة داليا عمر، وأدائها أغنية "اعمل باي باي للكاميرا"، بصحبة حاتم وبدر مصطفى.
ومن بعدها سادت حالة من الروحانية والصوفية أرجاء المكان، بإطلالة ولا أروع لـ "التنورة"، التي صاحبت الفنان زجزاج، المعروف بصوته الأخاذ، وأغانيه ذات الطابع الصوفي الخاص، ليسحر الجمهور بأغنية "دمعت عيناي شوقًا"، لينفصل الجميع عن تلك الحالة الاستثنائية بالظهور التشويقي للفنان عفريت، عضو فريق مشروع هيب هوب، ليزلزل الخشبة بأغنية "مجتمع عيان"، رافعًا جرعات الأدرينالين لدى الجماهير، بأدائه الخاص.
وهدأت وتيرة التشويق قليلًا بإطلالة الجميلة "ميرا إمام"، والتي عادت لجمهورها بعد غياب، لتقدم آخر أغنياتها "من باب إني مخبيش"، ليحين الدور على الضيف التالي، الذي عاد للوسط الفني بعد فراق عدة سنوات، وهو مروان محمد، الشهير بـ ليفتي إم، والذي قدم بصحبة حاتم أغنية "أوبرا مصر"، وأغنية "أنا الجبان"، والتي أصدرها منذ أيام بشكل فيديو كليب، وتلاه عرض استعراضي لفريق بلاك أند وايت، بقيادة الفنان محمد عبد الله، الذي عرف بالوسط الفني مؤخرًا عن دوره بشخصية القرد بمسلسل العملية ميسي، لينثر جرعات زائدة من الحركة، أتبعها بدر مصطفى بأداء غنائي بعيد عن الظهور الموسيقي المعتاد.
حتى حانت اللحظة المنتظرة من الجمهور، بظهور فريق أسفلت، والذي فاجأ فيه الفنان إبراهيم فاروق عضو الباند، بمشاركته رغم إصابته، بعد وقوعه من خشبة المسرح قبيل العرض مباشرة، ليتمكن هو وجاد من إثارة الحضور بأغنية "مين المقصود"، والتي تفجرت فيها نيران الحماسة بظهور الفنان زاب ثروت، والذي كان كفيلًا بمجرد طلته، أن يلهب الخشبة والقاعة بأكلمها بوصلة من الهتاف والتصفيق الجماهيري المتواصلة، ليشبع رغبات معجبيه بعدها بأغنية "أثبت مكانك".
