صرح مسئولون أمريكيون رفيعو المستوى بأن التصدي لخطر داعش ووقف تدفق الجهاديين الغربيين إلى سوريا والعراق يتطلب المزيد من تنفيذ القوانين الأمريكية والأوروبية.
ونقلت صحيفة نيويورك تايمز، عن مسئولين استخباراتيين أميركيين بأن عدد الجهاديين الغربيين المنضمين لصفوف داعش تضاعف منذ يناير الماضي، ويعتقد المسئولون أن هناك أكثر من 100 أمريكي يحاربون مع عناصر داعش في العراق وسوريا.
وأضاف المسئولون أن وكالات الاستخبارات قادرة على تحديد المشتبه في سفرهم من خلال سجلات السفر والحصول على قدر كبير من المعلومات عن عائلاتهم، ومراقبة مواقع التواصل الاجتماعي.
بينما وضح المسئولون أنه على الرغم من ذلك فإنها من الصعب تتبع الذين سافروا بالفعل؛ لأن الحرب السورية استمرت لمدة طويلة، وساقت الصحيفة مثالا على ذلك، حيث إن مكتب التحقيقات الفيدرالية يحقق بالفعل منذ يوم الخميس الماضي، في تقارير أفادت بسفر شابين أمريكيين قتلوا في سوريا بعد انضمامهم لداعش.
وأوضحت الصحيفة أنه منذ بدء الحرب السورية في عام 2011، قتل 4 أمريكيين على الأقل في سوريا، أغلبهم في سن المراهقة وأوائل العشرينات.
ونقلت صحيفة نيويورك تايمز، عن مسئولين استخباراتيين أميركيين بأن عدد الجهاديين الغربيين المنضمين لصفوف داعش تضاعف منذ يناير الماضي، ويعتقد المسئولون أن هناك أكثر من 100 أمريكي يحاربون مع عناصر داعش في العراق وسوريا.
وأضاف المسئولون أن وكالات الاستخبارات قادرة على تحديد المشتبه في سفرهم من خلال سجلات السفر والحصول على قدر كبير من المعلومات عن عائلاتهم، ومراقبة مواقع التواصل الاجتماعي.
بينما وضح المسئولون أنه على الرغم من ذلك فإنها من الصعب تتبع الذين سافروا بالفعل؛ لأن الحرب السورية استمرت لمدة طويلة، وساقت الصحيفة مثالا على ذلك، حيث إن مكتب التحقيقات الفيدرالية يحقق بالفعل منذ يوم الخميس الماضي، في تقارير أفادت بسفر شابين أمريكيين قتلوا في سوريا بعد انضمامهم لداعش.
وأوضحت الصحيفة أنه منذ بدء الحرب السورية في عام 2011، قتل 4 أمريكيين على الأقل في سوريا، أغلبهم في سن المراهقة وأوائل العشرينات.
