في أول رد فعل على قرارات الوزير بضرورة تنفيذ قرارات الجهات الأمنية بضرورة نقل كل من ينتمي لجماعة الإخوان الإرهابية، نقلت شركة القاهرة لتوزيع الكهرباء 15 موظفا وقيادة ينتمون للجماعة إلى مواقع أخرى، قالت التقارير الأمنية إنهم ينتمون للجماعة وطالبت بسرعة إبعادهم عن التعامل مع الجمهور.
جاءت إدارة القناطر لتوزيع الكهرباء في المركز الأول برصيد خمسة موظفين، تليها إدارة المرج بأربعة موظفين، ثم إدارتا الخصوص وشبين القناطر برصيد موظفين اثنين، وأخيرا إدارتا بهتيم والخانكة برصيد موظف واحد لكل منهما.
ضمت القائمة: "أحمد محمد عمر – محاسب - تم نقلة من المـرج إلى الخصوص، رمضان فؤاد عبد الهادي– مدير إدارة– تم نقله من الخصـوص إلى القلج، فتحي حسين سالم -موظف- تم نقلة من القناطـر إلى شبرا، أحمد عبد البديع أحمد –مدير عام- تم نقلة من الخصـوص إلى المرج، ممدوح ذكي –مدير إدارة- تم نقلة من المرج إلى الحلمية، طه مصطفى –موظف- تم نقلة من المرج إلى القناطر، طارق عبد الفتاح –محاسب- تم نقلة من بهتيم إلى روض الفرج، محمد عبد الحميد –مهندس- تم نقلة من شبين القناطر إلى شبرا الخيمة، سامي إبراهيم عسر – فني- تم نقلة من شبين القناطر المرج، رضا سيد عسر –فني- تم نقلة من المرج إلى الحلمية، أحمد سعيد عبد الغفار -موظف- تم نقلة من القناطر إلى العبور- سلوى عبد الرحمن –موظفة- تم نقلها من القناطر إلى بهتيم، محمود محمد عقل -محاسب- تم نقله من القناطـــر إلى بهتيم، عبد الرحمن الشاهد -موظف- تم نقله من القناطر إلى روض الفرج، وليد حلمي –محاسب- تم نقلة من الخانكة إلى المرج".
