قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما، إنه لم يستقر بعد على استراتيجية للتصدي لمسلحي تنظيم "داعش" داخل سوريا.
وأضاف الرئيس الأمريكي في مؤتمر صحفي عقده أمس الخميس: "إن تركيز الولايات المتحدة مازال منصبًا على دحر تلك الجماعة الإرهابية داخل العراق، غير أن هذا الجهد سيتطلب منا إرساء الاستقرار في سوريا بشكل ما ضمن استجابة إقليمية لذلك التهديد، مؤكدًا أنه ليس على الولايات المتحدة أن تختار بين نظام بشار الأسد وتنظيم "داعش" المتطرف."
وأوضح أن بلاده تواصل دعم المعارضة المعتدلة في سوريا لأن عليها أن تساعد الشعب السوري في اختيار بديل عن نظام الأسد أو تنظيم داعش، مكررًا أن بشار الأسد فقد "أي شرعية" على الساحة الدولية.
وقال الرئيس أوباما "نحتاج للتأكد من أن لدينا خططا واضحة قبل التشاور مع الكونجرس حول أي عمل عسكري أوسع في سوريا" واصفًا التقارير الإعلامية التي تشير إلى عمل عسكري وشيك في سوريا بأنها سابقة لأوانها.
وحول الوضع في أوكرنيا، أكد أن الولايات المتحدة وحلفاءها سيبحثون سبل توسيع العقوبات الاقتصادية على روسيا بعد اتهام كييف لموسكو بنقل قوات إلى جنوب شرق أوكرانيا لكنه امتنع عن وصف العدوان الروسي الأخير بالغزو.
وأضاف أوباما "أعتبر أن التحركات التي رأيناها في الأسبوع الماضي استمرارًا لما كان يحدث منذ شهور" مشيرًا إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تجاهل فرص التوصل إلى حل دبلوماسي للنزاع.
واستبعد الرئيس الأمريكي اللجوء إلى أي عمل عسكري ضد روسيا بسبب تحركاتها في أوكرانيا، وقال: "أعتقد أن من المهم للغاية الإدراك بأن الحل العسكري لهذه المشكلة لن يكون وشيكًا."
وأضاف الرئيس الأمريكي في مؤتمر صحفي عقده أمس الخميس: "إن تركيز الولايات المتحدة مازال منصبًا على دحر تلك الجماعة الإرهابية داخل العراق، غير أن هذا الجهد سيتطلب منا إرساء الاستقرار في سوريا بشكل ما ضمن استجابة إقليمية لذلك التهديد، مؤكدًا أنه ليس على الولايات المتحدة أن تختار بين نظام بشار الأسد وتنظيم "داعش" المتطرف."
وأوضح أن بلاده تواصل دعم المعارضة المعتدلة في سوريا لأن عليها أن تساعد الشعب السوري في اختيار بديل عن نظام الأسد أو تنظيم داعش، مكررًا أن بشار الأسد فقد "أي شرعية" على الساحة الدولية.
وقال الرئيس أوباما "نحتاج للتأكد من أن لدينا خططا واضحة قبل التشاور مع الكونجرس حول أي عمل عسكري أوسع في سوريا" واصفًا التقارير الإعلامية التي تشير إلى عمل عسكري وشيك في سوريا بأنها سابقة لأوانها.
وحول الوضع في أوكرنيا، أكد أن الولايات المتحدة وحلفاءها سيبحثون سبل توسيع العقوبات الاقتصادية على روسيا بعد اتهام كييف لموسكو بنقل قوات إلى جنوب شرق أوكرانيا لكنه امتنع عن وصف العدوان الروسي الأخير بالغزو.
وأضاف أوباما "أعتبر أن التحركات التي رأيناها في الأسبوع الماضي استمرارًا لما كان يحدث منذ شهور" مشيرًا إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تجاهل فرص التوصل إلى حل دبلوماسي للنزاع.
واستبعد الرئيس الأمريكي اللجوء إلى أي عمل عسكري ضد روسيا بسبب تحركاتها في أوكرانيا، وقال: "أعتقد أن من المهم للغاية الإدراك بأن الحل العسكري لهذه المشكلة لن يكون وشيكًا."
