الخميس 25 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

قراءة في الصحف

أهم ما تناولته الصحف السعودية الصادرة اليوم الخميس 28 أغسطس

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية..
- الأمير سلمان يبدأ زيارة رسمية يلتقي خلالها الرئيس فرانسوا هولاند وكبار المسؤولين في بداية سبتمبر القادم.
- ولي العهد يستكمل خارطة طريق وضعها الملك عبدالله في العلاقات الإستراتيجية بين المملكة وفرنسا.
- دور سعودي رائد لتعزيز وتطوير مسيرة مجلس التعاون.
- أمير قطر بحث مع سعود الفيصل وخالد بن بندر ومحمد بن نايف العلاقات الأخوية ومسيرة العمل الخليجي المشترك.
- الملك حمد بن عيسى استعرض مع الأمراء سعود الفيصل وخالد بن بندر ومحمد بن نايف العلاقات التاريخية السعودية - البحرينية.
- ملك البحرين يثمن الدور الرائد للمملكة في دعم مسيرة مجلس التعاون.
- أمير الرياض لبى دعوة أبناء الجمعية ورعى حفل ختام أولمبياد "إنسان" الثالث.
- الأمير تركي بن عبدالله: الأيتام عناصر فعالة في المجتمع وذخر للوطن لخدمة دينهم ووطنهم ومليكهم.
- الأمير مشعل بن عبدالله يتوج خالد الفيصل أميرًا للتميز.. بجميع أفرع جائزة مكة المكرمة.
- أمير مكة: الجائزة تحتفي بإنجازكم وتتباهى بإبداعكم وتتزين بنجاحكم فهنيئًا لنا ولوطننا بأمثالكم.
- أمير مكة يشكر جامعة أم القرى على جهودها في ملتقى أبحاث الحج.
- أمير تبوك يلتقي الفريق السعودي الألماني للآثار.
- الأمير فهد بن سلطان: المملكة قادرة على إيقاف كل من يريد الإساءة لهذا البلد.
- أمير الشرقية ونائبه يتسلمان التقرير السنوي للمؤسسة العامة للخطوط الحديدية.
- الأمير سعود بن نايف يطلع على معرض هيئة الري والصرف بالأحساء.
- الأمير فيصل بن خالد لأعضاء مكتب التربية الخليجي: جهودكم تصب في مصلحة دول المجلس.
- مجلس المنطقة برئاسة فيصل بن سلمان يناقش وضع المياه.. وضع رؤية متكاملة حول احتياجات ومتطلبات مشاريع الإسكان بالمدينة.
- الأمير فيصل بن مشعل يطلق مهرجان تمور بريدة.. اليوم.
- استجابة لتوجيه خادم الحرمين للجهات المختصة للقيام بواجبها.. «الحوار الوطني» يدعو النخب وأصحاب الفكر للمشاركة في صياغة «رؤية وطنية» لمواجهة الغلو والتطرف.
- الدكتور مدني يمثل المملكة في مراسم تنصيب الرئيس التركي.
- وزير الاتصالات يشيد بنجاح جامعة المؤسس في استخدام الأنظمة الإلكترونية في القبول.
- الكشافة تدعو إلى الاستفادة من اليوم الوطني في تعزيز قيم الانتماء.
- إدانة 23 إرهابيًا بالتخطيط لاستهداف رجال أمن ورعايا أجانب.
- في 44 محافظة ومركزًا.. «الشئون الإسلامية» تجند 100 داعية لمعالجة الغلو والتطرف.
- العدل تشارك في ملتقى مكافحة الإرهاب الدولي بالأردن.
- «الشورى» يطالب بدعم «الشئون الإسلامية» لمحاربة الغلو والتطرف ودعاة الإرهاب.
- وصول أول دفعة من حجاج بيت الله الحرام إلى المدينة المنورة.
- الشئون الاجتماعية تبدأ في تنفيذ مشاريع جديدة بـ 66 مليونًا.
- «إثراء المعرفة» يستقبل نائب وزير الثقافة ووكيل وزارة النقل.. ويتيح للمبدعات تقديم أعمال معرض « قهوة الفن».
- أمين القصيم بالنيابة: مدينة تمور بريدة جمعت المزارعين والمسوقين في مكان واحد.
- الحملة السعودية لنصرة السوريين تصل إلى منطقة الكورة اللبنانية.
- الزياني يفتتح في المنامة ورشة «تنمية المجتمع والمبادرات الشبابية».
- هدوء في غزة.. والطرفان المتحاربان يعلنان الانتصار.
- هنية: غزة احتضنت القسام وفصائل المقاومة لذلك كان الانتصار.
- سوريا: طيران النظام يكثف غاراته على مناطق في دمشق.
- الأمم المتحدة: (داعش) والحكومة السورية يرتكبان جرائم حرب.
- توقيع اتفاق ثلاثي بين إثيوبيا والسودان ومصر يمهد لمعالجة أزمة «سد النهضة».
- اليمن.. وساطة جديدة لحل الأزمة وحزب المؤتمر يقدم مبادرة للحل السياسي.
- هادي: الحوثيون نكثوا وعودهم في عمران والحشد المسلح في صنعاء مرفوض محليًا ودوليًا.
- المالكي يرفض دعوة بايدن إقامة 3 أقاليم.. ويعدها تقسيمًا للعراق.
- الحكومة التشيكية توافق على تزويد القوات الكردية بالذخيرة.
- ألمانيا تقدر قوام ميليشيات «داعش» بـ15 ألف مقاتل.
- ليبيا: استقالة ستة وزراء من الحكومة المؤقتة.
- رئيس الوزراء الباكستاني يرفض تقديم استقالته.
- رسميا.. انتخاب اوغلو رئيسا للحزب الحاكم في تركيا.
- فشل محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا.
- أفغانستان: عبدالله عبدالله سيرفض نتيجة التدقيق في الانتخابات.

واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.
وتحت عنوان "الطائفية.. وقود الإرهاب"، كتبت صحيفة "الوطن"، أنه من المخجل أنه باسم الإسلام، وباسم السنة النبوية؛ ظهرت "القاعدة" كأعتى منظمة إرهابية متطرفة، وبالرغم من ظهور منظمات أخرى أوغل منها قدما؛ إلا أن "القاعدة" كانت المحصلة النهائية والكاملة لأسس الإرهاب والتطرف، فاستطاعت أن تزرع بذورها بشكل واسع وعشوائي منذ بداية الألفية الثانية، بمساعدة رياح المحافظين الجدد آنذاك، لتنشطر وتتكاثر فتصبح "داعش" و"أنصار الشريعة" و"بوكوحرام"..؛ وهناك باسم الشيعة، وباسم العقيدة الإثني عشرية، وباسم الممانعة والمقاومة ظهر "حزب الله" و"فيلق بدر" و"فيلق القدس" و"مجاهدي خلق".. والحبل على الجرار في كلا الاتجاهين، والثقافة الإسلامية بمختلف أطيافها - مع بالغ الأسف - قابلة لتوالد هذه الأمراض الجينية المتطرفة.
وقالت: لا نشك؛ في أن استئصال جذوة الإرهاب أمر في غاية الصعوبة، لكنه ليس مستحيلا، والبداية تتطلب معالجة داء الطائفية، التي باتت أسهل وسيلة لإشعال الحروب والانقسامات، وأسرع وقود يشعل جذوة التطرف.
ورأت أن إجراء هذه العملية الجراحية الخطرة والمعقدة في جسد الثقافة الإسلامية لا يتوقف على رجل الدين وحده، أو السلطة السياسية وحدها، بل هي في حاجة إلى خبراء وعلماء ومتخصصين في مجالات علوم الاجتماع، والسياسة، والإعلام، وهي بحاجة إلى رجال دين معتدلين يفهمون هذا العصر، ولديهم إلمام كامل ووعي تام بالفواصل والحدود بين الدين والسياسة.
وقالت صحيفة "عكاظ": تثبت الأحداث والأيام أن المملكة مفتوحة الصدر والأعين والآذان للأشقاء والأصدقاء وتؤكد الممارسة السياسية السعودية أن منهجية التسامح وبقاء الخطوط مفتوحة وإتاحة الفرص وجمع الكلمة والبحث عن سبل أفضل منهجية لا تضاهى.
وبينت أن تضميد جراح العراقيين وحماية الأرواح والممتلكات البريئة في الشام والعراق وليبيا واليمن جزء أساس من إيمان وعقيدة القيادة السعودية، ولطالما طوقوا بحكمتهم جحيم الخلاف وحجموا بؤر التوتر وأحلوا السلام والأمن في ربوع الأرض ذلك أن الانتماء لدين الإسلام المؤصل لحرمة الدم والعرض والمال ركن أول من أركان التوجهات والقرارات في كل ما يصدر وما يعلن وما تتم مدارسته.
وأوضحت، أن المملكة تسعى جاهدة لتعميم الفهم الراقي للدين وتنبذ بما أوتي حكامها من حنكة وخبرة كل ما من شأنه أن يعكر صفو العلاقات الأخوية والإنسانية.
وتابعت قائلة: وما استقبال المملكة لنائب وزير خارجية إيران، وما فتح باب الاتصال مع قادة العراق وتأييد تحجيم الإرهاب في سوريا وتعزيز قدرات اليمن في وجه التمرد، إلا أدلة وبراهين واضحة على أننا مع كل بادرة سلام وخطوة مصالحة وتوجه وحدة واتحاد ومبادرة تعايش لأن الأمن والسلام يريحان الجميع شعوبا وحكومات دون إغفال الحقوق المشروعة للشعوب والحق في المطالبة بحياة كريمة.
وسلطت صحيفة "المدينة"، الضوء، على معالم التميّز والإبداع لمدرسة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل وزير التربية والتعليم، مبرزة أنها تتضح في المسافة الزمنية بين كلمته التي ألقاها في الإذاعة السعودية عام 1389هـ في برنامج «يا شباب الإسلام»، وكلمته التي ألقاها أمس الأول في مناسبة تكريم جدة له، وفاءً للإنجازات التي حققها في منطقة مكة المكرمة، وتسلمه جائزة مكة للتميّز بفروعها الثمانية، من يد سمو الأمير مشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز أمير منطقة مكة المكرمة.
وقالت: تعكس «الكلمتان» حصيلة مسيرة إبداعية متميّزة، تبلورت فيها معالم التجربة، واكتمال التكوّن من خلال فكر مستنير متجدد، يكشف في ملامحه الرئيسة عن نبض الوطن، وطموحات القيادة، وتطلعات المواطن، وذلك في إطار لُحمة وطنية راسخة، تكشف بجلاء عن سرّ العلاقة الوطيدة بين القيادة والرعية، ضمن وطن اختصّه الله بنعم لا تُعد ولا تُحصى، بدءًا من نعمة الإسلام، وخدمة الحرمين الشريفين، والحجيج، وليس نهاية بنعمة الأمن، والاستقرار، والرخاء.
وأشارت إلى أن أهالي منطقة مكة المكرمة لا يمكن أن ينسوا تلك السنوات السبع من الإنجازات الرائعة التي تحققت في ظل تولي سموه لإمارة مكة المكرمة، عندما وضع أحلامه في تطوير جدة برنامج عمله الرئيس، حيث احتل مشروع تطوير العشوائيات في قمة أولوياته بعد حصوله على مباركة خادم الحرمين الشريفين للمشروع. ولم يشغله ذلك عن المضي قدمًا في تطوير محافظات المنطقة الست عشرة التي شهدت جميعها نقلة نوعية خلال تلك الفترة، بدءًا من القنفذة والليث.

فيما بدأت صحيفة "الشرق" مقالها، بأسئلة قالت إنه طالما انتظر السوريون إجابة عليها: هل ستمر جرائم نظام الأسد ضدهم دون حساب؟ وهل سيصمت المجتمع الدولي طويلًا عن الجرائم المرتكبة دون أن يحيل المسؤولين عنها إلى المحاكم الدولية؟.
وبينت أن تنظيم ما يسمى الدولة الإسلامية «داعش» هو الآخر يعتدي على حياة السوريين، ويرتكب أبشع الجرائم في حقهم يوميًا، على مدى سنتين دون أن يتخذ المجتمع الدولي موقفًا ضد جرائمه، وأن الأمم المتحدة أصدرت عدة تقارير عن الجرائم التي ارتكبها نظام الأسد، وتشكيلات عسكرية محسوبة على المعارضة، إضافة إلى تنظيم «داعش» في حق السوريين.
ولفتت إلى ما أصدرته أمس لجنة شكّلتها الأمم المتحدة للتحقيق في الجرائم المرتكبة في سوريا تقريرها الثامن حول هذه الجرائم، وطالبت اللجنة في جميع تقاريرها بمحاسبة، وملاحقة المسؤولين عن ارتكاب هذه الجرائم، لكن مع الأسف جميع ما تم جمعه من وثائق، ومعلومات عن الجرائم المرتكبة – معظمها موثَّق على شاشات التلفزة – لم تحرك مجلس الأمن لإصدار قرارات لوقفها.
وأوضحت أن ما يميز هذا التقرير أنه يحدد طرفين ارتكبا جرائم حرب، وجرائم ضد الإنسانية، هما نظام الأسد، وتنظيم «داعش»، وهما بالفعل المسئولان عن ارتكاب كل تلك الجرائم البشعة، وأن أهمية صدور التقرير الآن تأتي في وقت يحاول نظام الأسد فيه تقديم نفسه طرفًا في محاربة الإرهاب، والتهرب من مسؤوليته عن الجرائم التي ارتكبها.
ورأت صحيفة "الرياض"، أن درس غزة يمكن أن يكون مفيدًا، فعظمته أن الشعب الفلسطيني قبل بالمواجهة مع قسوتها وضغوطها، وهي ثمرة تربية متأصلة بكل الأجيال، لكن من حق كل مواطن أن يعيش بسلام لأن الحرب بأساليب الحصار والتجويع ثم الغارات الجوية لا تبني استقرارًا حتى لإسرائيل، وذلك أن العالم تعددت قضاياه ولم تصبح هموم المنطقة على جدول الأعمال الرئيسي، والجميع بما فيهم إسرائيل يفهمون ولذلك فمنطق السلام هو من يستوفي شروط الحياة العامة للجميع.
وأشارت إلى أن غزة دمرت وتريد إعادة بنائها، والضفة بدأت تضيق بسبب تمدد الاستيطان، والعرب غارقون في قضايا أصبحت تهدد أمن الجميع وتحولت الأولويات لمسائل مكافحة الإرهاب وعدم تفكك الدول، وهي مهمات طغت على ما يجري على أرض فلسطين رغم أنهم أصحاب المعاناة في لعنة التاريخ الذي وضعهم بين رصاص البارود، والتشريد والحصار.
وشددت على أن غزة إذا كانت قد انتصرت غزة أو هزمت، ليس هو المعنى المطلق للقضية، وإنما كيف نوقف معاناة أربعة أجيال من هذا الشعب دفعوا كل شيء بتضحيات غير مسبوقة، ولكنهم مثلما كانوا ضحية بناء كيان صهيوني على أرضهم واقتلاعهم، فهم ضحية تعدد الانتماءات والولاءات والتي فسرت بأن الغريق يبحث عن النجاة بأي وسيلة، لكن عدم الحياد في قضايا عربية وإقليمية كشف في الأحداث الأخيرة عن ضعف التأييد الشعبي العربي، بينما تصاعد عالميًا وداخل قلاع دول تعتبر إسرائيل حليفًا تاريخيًا للفلسطينيين وقضيتهم.
وأشارت صحيفة "اليوم"، إلى أن ساسة إسرائيل يعرفون بعشقهم الواضح لإطالة أمد المفاوضات بينهم وبين الفلسطينيين كلما تجددت الخلافات وتصاعدت الأزمات، كما هو الحال مع أزمة غزة كسبا للوقت وتكريسا للعدوان ووضع المفاوض الفلسطيني أمام أمر واقع غير قابل للتغيير.
وقالت: إن هذا المسلك الذي تحول إلى عرف إسرائيلي لا يخفى على أحد، يتجدد من خلال الهدنة الأخيرة التي سبقت هدنتين سابقتين، وسوف تلحقها مجموعة من الهدن التي لن تغني ولن تسمن من جوع، وسوف يخرج منها المفاوض الفلسطيني صفر اليدين كما هي العادة في كل الهدن المصحوبة بمفاوضات عقيمة مباشرة أو غير مباشرة بين الجانبين، وتظل الوساطة المصرية الحالية تراوح في مكانها رغم أهميتها البالغة لإنهاء القتال المستمر بين الكيان الصهيوني الغاشم والمقاومة الفلسطينية.
وتوقعت الصحيفة، أن يزداد الأمر تعقيدا طالما استمر الكيان الإسرائيلي باملاء شروطه المجحفة على المقاومة الفلسطينية، وطالما استمر العدوان على قطاع غزة، وطالما ضرب الاسرائيليون عرض الحائط بكل القرارات الأممية ذات الصلة بالأزمة، وكما سخرت إسرائيل واستخفت بمختلف المبادرات الدولية والعربية لإنهاء أزمتها الطويلة مع الشعب الفلسطيني، فانها قد تجدد بسهولة سخريتها واستخفافها بالوساطة المصرية التي تمثل "الفرصة الأخيرة" السانحة لتسوية الأزمة العالقة بين الكيان الصهيوني والمقاومة.