كتب عمدة لندن "بوريس جونسون" في صحيفة التليجراف مقالا حول خطر الإرهاب والمتطرفين على سلامة الأمن القومي البريطاني، مطالبا بالتحرك سريعا في خطوات حاسمة وقوية للتصدي للإرهابيين.
وأضاف بوريس في مقاله أنه استمع الى قاتل الصحفي الأمريكي "جيمس فولي" وعرف لهجته البريطانية، وقال عنه لقد تعلم في مدارسنا واستخدم نظامنا الصحي واستفاد وعائلته من نظام الرفاه الاجتماعي، ثم قرر أن يسدد لنا الفاتورة، بهذه الطريقة، على حد قوله.
وتابع بوريس قوله بأن أمثال هذا القاتل في حالة موتهم فسوف يحظون في الحياة الأخرى باثنتين وسبعين عذراء، ونحن لا نهتم كثيراً بذلك، انما نهتم بما يفعله هؤلاء المتطرفون على الأرض .
وحمل بوريس بريطانيا والولايات المتحدة سبب كل هذه الكوارث لان حربهما على العراق بهدف إطاحة حكم صدام حسين، أنتجت الوضع الحالي .
وفي سياق متصل، قالت الصحيفة إن وزيرة الداخلية البريطانية قدمت مقترحات عن المتطرفين من الناحية السلوكية لهم، بينما قدم بوريس جونسون خطة من ثلاث نقاط للتخلص من الإرهابين، أولهما هي تجريد المواطنين الذين شاركوا في القتال مع الكتائب المتطرفة من الجنسية البريطانية، ثانيا مراقبة المشتبه بهم واعتقالهم من منازلهم، والنقطة الأخيرة عدم السماح لهم بالعودة للبلاد واعتبار كل من شارك في القتال في سوريا إرهابيا، وفقا للقانون.
وأضاف بوريس في مقاله أنه استمع الى قاتل الصحفي الأمريكي "جيمس فولي" وعرف لهجته البريطانية، وقال عنه لقد تعلم في مدارسنا واستخدم نظامنا الصحي واستفاد وعائلته من نظام الرفاه الاجتماعي، ثم قرر أن يسدد لنا الفاتورة، بهذه الطريقة، على حد قوله.
وتابع بوريس قوله بأن أمثال هذا القاتل في حالة موتهم فسوف يحظون في الحياة الأخرى باثنتين وسبعين عذراء، ونحن لا نهتم كثيراً بذلك، انما نهتم بما يفعله هؤلاء المتطرفون على الأرض .
وحمل بوريس بريطانيا والولايات المتحدة سبب كل هذه الكوارث لان حربهما على العراق بهدف إطاحة حكم صدام حسين، أنتجت الوضع الحالي .
وفي سياق متصل، قالت الصحيفة إن وزيرة الداخلية البريطانية قدمت مقترحات عن المتطرفين من الناحية السلوكية لهم، بينما قدم بوريس جونسون خطة من ثلاث نقاط للتخلص من الإرهابين، أولهما هي تجريد المواطنين الذين شاركوا في القتال مع الكتائب المتطرفة من الجنسية البريطانية، ثانيا مراقبة المشتبه بهم واعتقالهم من منازلهم، والنقطة الأخيرة عدم السماح لهم بالعودة للبلاد واعتبار كل من شارك في القتال في سوريا إرهابيا، وفقا للقانون.
