الجمعة 19 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

قراءة في الصحف

أهم ما تناولته الصحف السعودية الصادرة اليوم الأربعاء 27 أغسطس

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
ركزت الصحف السعودية الصادرة اليوم على العناوين الرئيسية التالية..
- القيادة تهنئ رئيس مولدوفا بذكرى يوم الاستقلال.
- الأمير سعود الفيصل يبحث العلاقات الثنائية مع مساعد وزير الخارجية الإيراني بجدة.
- الأمير سلطان بن سلمان يوافق على إنشاء فرع لهيئة السياحة والآثار في رفحاء.
- الأمير تركي بن عبدالله: الاستثمار الحقيقي في الإنسان وليس في المكان.. وصفاء الأفكار مهمة المعلم.
- أمير عسير يدشن قاعدة بيانات المرصد الحضري لمدن المنطقة.
- الأمير فيصل بن مشعل يرعى انطلاقة أول مهرجان للعنب بالقصيم.
- نائب أمير حائل يرأس اجتماع اللجنة الرئيسة للدفاع المدني.
- ابن معمر يرعى ختام فعاليات مهرجان صيف «الطائف سما».. بقرية الكرّ.
- وكيل إمارة جازان يدشن مشروع النقل التعليمي بالمنطقة.
- القبض على 8 مواطنين في تمير يغررون بحديثي السن لضمهم للمجموعات المتطرفة بالخارج.
- الأهالي يعلنون في خطاب لخادم الحرمين براءتهم من الفئة الضالة ويطالبون بحماية أبنائهم منها.
- السجن لـ12 مدانًا بالتخطيط لاستهداف السفارة الأمريكية حكم عليهم بالحبس مددًا تتراوح بين سنة ونصف السنة و20 عامًا.
- انفجار في مستشفى الحرس بالمدينة يودي بحياة 5 أشخاص.
- المجلس التنفيذي لمكتب التربية العربي لدول الخليج يعقد دورته الـ78 بأبها.
- مدير الجوازات يوقع الخطة الخمسية للقطاع.
- «التجارة» تحذر من مواقع إلكترونية تغري بعناوين في حي لندن للمال والأعمال.
- انطلاق فعاليات المعرض السعودي للأغذية الزراعية في الرياض 7 سبتمبر المقبل.
- «البلديات» تخصص 300 ألف متر مربع من الأراضي بخميس مشيط ل«الإسكان».
- حائل: توقيع عقود مشروعات تنموية بأكثر من 8 ملايين ريـال.
- أمين منطقة القصيم: مهرجان بريدة للتمور أصبح فعالية إقليمية تفخر بها المملكة.
- مدير هيئة الري والصرف بالأحساء: أكثر من ملياري ريـال لمشاريع هيئة الري والصرف بالشرقية.
- الأسهم المحلية تشطب خسائر الجلسة السابقة وتسترد مستوى 10900 نقطة.
- الخطوط الحديدية توقع عقد المرحلة الأولى لتجديد ورفع كفاءة خط البضائع.
- «المنتدى السعودي الثاني للمؤتمرات والمعارض» يحفز الشباب لقطف ثمرات النمو في القطاع.
- البنك الإسلامي يمول مشاريع بـ 987 مليون دولار.
- أكسفورد العالمية: المملكة الأولى عالميًا في إنتاج النفط واحتياجاتها المحلية قد تؤثر سلبًا في صادراتها.
- «جبل لبنان» يستقبل الحملة السعودية لنصرة السوريين.
- القاهرة تستضيف مؤتمر التعاون تجاه المخاطر في المنطقة العربية بمشاركة البنك الدولي ومنظمات عالمية.
- الزياني يؤكد ضرورة توسيع التعاون الإقليمي والدولي لمعالجة التوتر في المنطقة.
- مدني يشيد بدور مصر في منظمة التعاون الإسلامي.
- التوصل إلى هدنة طويلة الأمد بين إسرائيل والفلسطينيين.
- احتفالات في غزة... وحماس تعلن «انتصار المقاومة».
- تركيا تواجه تحدي تدفق المسلحين إلى سوريا.
- انفجار سيارة مفخخة يوقع عشرة قتلى في بغداد.
- واشنطن تدين هجمات "الإرهابيين المنحرفين" في العراق.
- طائرات استطلاعية أميركية فوق سورية لشن ضربات على «داعش».
- إيران تزود قوات البشمركة بالأسلحة.
- بوتفليقة «يطيح» بمستشاره بلخادم ويمنع نشاطه السياسي.
- أوكرانيا تعلن القبض على 10 متسللين روسيين.
- واشنطن وصفت خطوات موسكو الأخيرة ب «التصعيد الخطير».
- ليبيريا تهدد بفصل المسؤولين في حال رفضهم العودة للبلاد لمكافحة إيبولا.

واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.
وشددت صحيفة "الوطن" في كلمتها، على أن خطر التنظيمات الإرهابية لا يقتصر على تهديداتها الخارجية، الخطر -كل الخطر- يكمن في استراتيجيتها التي تعتمد على الاختراق الداخلي لهذه البلاد التي تنعم بالأمن والاستقرار.
وأوضحت أن التعبئة والتجييش، واستغلال الظروف العصيبة التي تمر بها الدول المجاورة، وسائل يستخدمها المتطرفون للتغرير بالشباب، وحثهم على الانضمام إلى الجماعات الإرهابية، ليصبح أبناؤنا حطبا لحروب ونزاعات وفتن سياسية تحدث في المنطقة.
وتابعت قائلة: ولأن المملكة وقفت سدًا منيعًا ضد أجندات المتطرفين، ولأن المولى شرفها بالحرمين الشريفين، ونظرًا لما تنعم به من موقع إستراتيجي غني بالموارد، فلا تزال هدفًا لهذه التنظيمات والجماعات الإرهابية، التي تسعى إلى زعزة أمن هذه البلاد وتحقيق أطماعها فيها.
ونوهت بقيام الجهات الأمنية في هذا البلد الآمن بواجبها ودورها على أكمل وجه، لحفظ أمن المملكة ممن ابتليوا بأدواء التطرف والإرهاب، ولأن مواجهة الفكر المنحرف واجب ديني ووطني، فإن المسئولية في هذه المواجهة لا تتوقف على الجهات الأمنية وحدها، بل على كل الجهات الرسمية، وأيضاُ على النخب والدعاة والعلماء وأولياء الأمور، في التحذير من خطر الانزلاق إلى ثقافة التعصب، والتبعية العمياء لرموز الغلو ممن يتلبسون رداء الدين.

وتحت عنوان "داعش.. سنوات التضليل والخداع"، كتبت صحيفة "اليوم"، أن عملية قتل الصحافي الأمريكي جيمس فولي، جاءت هوليودية بامتياز، الهدف الرئيس منها نفي شبهة العلاقة بين داعش والأمريكان وحتى الاتراك الذين يشترون النفط بأبخس الاثمان، ويتمنون دوام اللعبة بهذا الشكل لسنوات قادمة.
وبينت أن الرسالة الأولى لهذا الفيلم وأفلام الذبح، هي رسالة داخلية أمريكية غربية، تهدف لتحصينهم ضد الإسلام، خاصة وأن الدول الغربية والأوروبية بدأت تفصح عن عدد المقاتلين من بلدانها ممن التحقوا بداعش، في رسالة توحي بأنكم مستهدفون ليس من داعش فقط وإنما من بني جلدتكم المغرر بهم.
وخلصت إلى أن الإدارة الأمريكية وتحديدًا البنتاجون والاستخبارات الأمريكية، ومنذ الحرب على أفغانستان، توصلوا إلى نتيجة وهي أن نصف الحرب يحسمها الإعلام أولا، فإذا تحقق النصر الإعلامي والهزيمة النفسية للخصم تحقق النصر العسكري، وقديمًا قالوا أعطني وسيلة إعلام وخذ مني ألف مقاتل!!

ورأت صحيفة "عكاظ"، أن معالجة وباء الإرهاب الداعشي لا يمكن أن تكون معالجة موضعية وتجميلية، مشيرة إلى أن المطلوب أن تكون معالجة هذا الداء السرطاني المتطرف المتمدد شاملة وكاملة عبر وضع خطط إستراتيجية قصيرة متوسطة وطويلة المدى على المستوى الخليجي والعربي والعالمي.
وقالت: إن ظهور تنظيم داعش الإرهابي ارتبط بالأزمة السورية وتخاذل وتردد المجتمع الدولي في القيام بواجباته تجاه الشعب السوري الذي تعرض لكل أنواع الإرهاب والقتل والتنكيل من قبل نظام لا يجيد إلا الإرهاب صناعة وممارسة وترويجا.. حيث ساهم النظام الأسدي في ظهور التنظيم الإرهابي ولهذا امتد خطر داعش في الداخل السوري والعراقي وأصبح يتمدد في المنطقة.
وأشارت إلى أن القضاء على داعش في سوريا والعراق يبدأ من اجتثاث جذور هذا التنظيم سريعًا وفي نفس الوقت حل الأزمة السورية وإنهاء مأساة الشعب السوري الذي يواجه الظلم والاستبداد الأسدي الذي يمارسه هذا النظام منذ ما يزيد على الثلاث سنوات.. حيث أهلك شبيحة النظام الأسدي الحرث والنسل السوري وعاثوا في الأرض السورية فسادًا وظل المجتمع الدولي متفرجًا للأسف على مأساة الشعب السوري.

وتساءلت صحيفة "الرياض": هل جاءت تصريحات وليد المعلم وزير خارجية سوريا باستعداد بلاده للتعاون في مكافحة الإرهاب في إطار احترام وحدة وسيادة الأراضي السورية، استجداء مبطنًا لأمريكا والدول الأخرى، وخاصة تركيا من باب العجز التام عن السيطرة على وضع بلده، أم أن تحت الطاولة ما يشير إلى تقرب أمريكا ومن ثم أوروبا للتعاون مع النظام ومع إيران أسوة بالتعامل مع المالكي؟
وكيف ستكون عليه الصورة في المنطقة كلها لو تقدمت أمريكا خطوة في التنسيق مع نظام الأسد في ضرب تنظيم داعش، وهو نتاج نظام الأسد - المالكي اللذين سمحا لبروز التنظيم من خلال تغذية ودعم هذه العناصر، إما بتسليمها مناطق تخلت عنها السلطتان، أو إخراج سجناء الإرهاب في البلدين بتواطؤ خاص، وكيف يُسمح لبلد يرمي شعبه بالبراميل المتفجرة ويقتل مئات الآلاف ويشرد الملايين، ويتعامل مع حزب الله كمنظمة إرهابية عالمية، أن تأتي مثل هذه السياسة متطابقة مع الدول التي تتعاون مع أمريكا والعالم كله بمكافحة الإرهاب، وبأي منطق يُفسر أي عمل يتساوى فيه المجرم مع الضحية؟
ونبهت الصحيفة، الدول العربية، من أي خطوة جديدة لأمريكا، وأن عليها فحص الإستراتيجيات والأهداف قبل خدعة الضمانات والوفود الذاهبة والعائدة، لأن من تخلت عنهم من أصدقائها وحتى حلفائها، يجعلنا في شك من أي نوايا تتخذها.

وقالت صحيفة "المدينة": قد يبدو بشار الأسد في نظر البعض شخصًا محظوظًا، كونه يفلت من العقاب على جرائمه التي يرتكبها ضد شعبه منذ أكثر من ثلاث سنوات من خلال أساليب الخداع، ولا يضاهيه في ذلك سوى زعماء إسرائيل.
ورأت أنه ليس من المفارقة أن يقوم بشار الأسد وبنيامين نتنياهو الآن بجرائم الإبادة الجماعية ضد المدنيين الأبرياء في سوريا وقطاع غزة دون أي تخوف من المحاسبة والعقاب.
وأشارت إلى أن العالم ما زال يتذكر كيف كانت واشنطن على وشك توجيه ضربة لنظام بشار الأسد الاستبدادي على إثر مذبحة الغوطة الكيميائية قبل نحو عام وكيف استطاع هذا السفاح إثناء واشنطن عن هذا التوجه بالموافقة على تدمير ترسانته من الأسلحة الكيميائية، بما مكنه من الإفلات من عقاب كان وشيكًا.
وشددت الصحيفة، على أن هذا الوضع يتطلب من الولايات المتحدة عدم التردد ليس فقط في ضرب مواقع داعش في سوريا، وإنما أيضًا تسليح الجيش السوري الحر بالأسلحة الفتاكة، وتأمين طرق آمنة للمدنيين ولقوافل الإغاثة كي يفهم سفاح سوريا أن جرائمه لا يمكن تمريرها بالخداع أو بالتقادم.

وتحدثت صحيفة "الشرق"، عن توقّف القتال على قطاع غزة، بعد خمسين يومًا من الهجوم الإسرائيلي، الذي أسفر عن مقتل 2143 فلسطينيًا.
وأبرزت أن فرحة أهل غزة من الصعب وصفها بعد أن أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، عن الاتفاق الذي اقترحته القاهرة ووافق عليه الفلسطينيون وإسرائيل.
ورأت أن هذا الاتفاق سيمهِّد لإعادة إحياء المفاوضات بين الطرفين على المرحلة النهائية في مفاوضات السلام الفلسطينية الإسرائيلية على أساس حل الدولتين وإنهاء حالة اللا حرب واللا سلم التي أدت إلى ثلاثة حروب في غزة.
وأوضحت أن المجتمع الدولي والدول الراعية لمفاوضات السلام بين الطرفين، يجب أن تبدأ بالدعوة فورًا لهذه المفاوضات ووضع زمن محدَّد لإقرار حل الدولتين بشكل ملزم لإسرائيل التي ماطلت وتماطل لأجل تغيير الواقع على الأرض.
وتساءلت الصحيفة: هل يتحرَّك المجتمع الدولي ومجلس الأمن لإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني التي طالت كثيرًا؟