اضطرت امرأة بريطانية إلى المكوث شهراَ كاملًا في تونس لتتمكن من العودة إلى بلادها، بعد إجازة أمضتها بصحبة خطيبها، وذلك لخوفها من الطيران وركوب الطائرات.
وكانت سامنثا ديزني (32 عامًا) قد خططت لقضاء أسبوع مع خطيبها كريس يونغ في تونس، وتناولت المهدئات على متن الطائرة، في الرحلة من مطار غاتويك في لندن إلى تونس، لتتمكن من التغلب على مخاوفها دون جدوى بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية.
وعندما حان موعد العودة إلى الوطن، سيطر الرعب على سامنثا، ورفضت المغادرة باتجاه المطار، وبقيت مع خطيبها 3 أسابيع إضافية في فندق شهرزداد في مدينة سوسة التونسية، لتصل تكلفة الرحلة إلى 5000 جنيه استرليني (8500 دولار)، بعد أن دفعا مبلغ 104 جنيهات استرليني (180 دولارا) عن كل ليلة أمضياها في الفندق.
وبعد أن سافرت والدة سامنثا إلى تونس في محاولة لتهدئة مخاوفها، قبلت أخيرًا أن تصعد على متن عبارة إلى فرنسا، ومن ثم سافرت عن طريق البر إلى بريطانيا، لتصل إلى منزلها في رامزجيت في مدينة كينت بعد شهر كامل من المعاناة.
وكانت سامنثا ديزني (32 عامًا) قد خططت لقضاء أسبوع مع خطيبها كريس يونغ في تونس، وتناولت المهدئات على متن الطائرة، في الرحلة من مطار غاتويك في لندن إلى تونس، لتتمكن من التغلب على مخاوفها دون جدوى بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية.
وعندما حان موعد العودة إلى الوطن، سيطر الرعب على سامنثا، ورفضت المغادرة باتجاه المطار، وبقيت مع خطيبها 3 أسابيع إضافية في فندق شهرزداد في مدينة سوسة التونسية، لتصل تكلفة الرحلة إلى 5000 جنيه استرليني (8500 دولار)، بعد أن دفعا مبلغ 104 جنيهات استرليني (180 دولارا) عن كل ليلة أمضياها في الفندق.
وبعد أن سافرت والدة سامنثا إلى تونس في محاولة لتهدئة مخاوفها، قبلت أخيرًا أن تصعد على متن عبارة إلى فرنسا، ومن ثم سافرت عن طريق البر إلى بريطانيا، لتصل إلى منزلها في رامزجيت في مدينة كينت بعد شهر كامل من المعاناة.