قال الدكتور صفوت النحاس، أمين عام حزب الحركة الوطنية المصرية: إن مشروع الساحل الشمالي الذي تم تدشينه اليوم يمثل إضافة مهمة للروافد الاقتصادية، مشيرا إلى أهميته الكبرى في الخروج من الوادي الضيق الذي امتلأ بالسكان، ويمثل بديلا حقيقيّا للخروج من الارتباط بوادى النيل وخلق مجتمعات عمرانية جديدة.
وأضاف النحاس في تصريح لـ"البوابة نيوز": إن مشروع تنمية الساحل الشمالى الغربي وظهيره الصحراوى وإنشاء محافظة ومدينة العلمين الجديدة، من أهم المشروعات لتنمية منطقة الساحل الشمالى بعد تدشين مشروعى تنمية منطقة قناة السويس، كمحور صناعى ولوجيستى وتجارى عالمى، ومشروع المثلث الذهبى بالصحراء الشرقية.
وأكد النحاس أن الساحل الشمالى يعد مستقبل التنمية في مصر، بما تمتلكه المنطقة من موارد سياحية وزراعية وصناعية وتعدينية مختلفة، مشيرًا إلى أن مدينة العلمين الجديدة، التي صدر قرار جمهورى بإنشائها، على مساحة ٨٨ ألف فدان، وتبعد نحو ١٠ كيلو مترات عن الساحل، ستكون أيقونة التنمية بالساحل الشمالى كله، حيث تستهدف الحكومة البدء فيها على الفور بخطة تنموية طموحة.
وتابع: إنها ستوفر تجمعات سكنية، ومن المنتظر أن تكون مقصدا لنحو ٣٤ مليون نسمة خلال العقود المقبلة.
وأضاف النحاس في تصريح لـ"البوابة نيوز": إن مشروع تنمية الساحل الشمالى الغربي وظهيره الصحراوى وإنشاء محافظة ومدينة العلمين الجديدة، من أهم المشروعات لتنمية منطقة الساحل الشمالى بعد تدشين مشروعى تنمية منطقة قناة السويس، كمحور صناعى ولوجيستى وتجارى عالمى، ومشروع المثلث الذهبى بالصحراء الشرقية.
وأكد النحاس أن الساحل الشمالى يعد مستقبل التنمية في مصر، بما تمتلكه المنطقة من موارد سياحية وزراعية وصناعية وتعدينية مختلفة، مشيرًا إلى أن مدينة العلمين الجديدة، التي صدر قرار جمهورى بإنشائها، على مساحة ٨٨ ألف فدان، وتبعد نحو ١٠ كيلو مترات عن الساحل، ستكون أيقونة التنمية بالساحل الشمالى كله، حيث تستهدف الحكومة البدء فيها على الفور بخطة تنموية طموحة.
وتابع: إنها ستوفر تجمعات سكنية، ومن المنتظر أن تكون مقصدا لنحو ٣٤ مليون نسمة خلال العقود المقبلة.
