أكد ائتلاف مهندسي محطات إنتاج الكهرباء، ضرورة ترشيد الجهاز الإداري بالدولة، والذي يلتهم ما يقرب من 45% من الميزانية ما بين رواتب وبدلات وأرباح ورعاية صحية، مبينين أن شركات الكهرباء تحتاج إلى الكثير من الأموال لحل أزمة الكهرباء، وأن الجهاز الإداري للقطاع يعاني من الترهل الذي يصل إلى 180 ألف موظف ومهندس وعامل.
وأوضح ائتلاف مهندسي المحطات أن الكثير من العاملين والموظفين بقطاع الكهرباء مؤهلات غير مطلوبة، وتم تعيينهم كأبناء للعاملين، وأن الكثير منهم كانوا لا يزالون طلابًا في الجامعات، ورغم ذلك حصلوا على الدرجة الوظيفية الرابعة بالثانوية العامة وبعد التخرج تم تسويتهم بالمؤهلات على نصف المدة، وتم صرف مستحقات مالية دون وجه حق، مشيرين إلى بذخ رؤساء الشركات والمستشارين والنواب والأعضاء المتفرغين، بتخصيص أكثر من سيارة بالإضافة لجيش جرار من سائقي السيارات والسكرتارية والعمالة غير المطلوبة.
وأوضح ائتلاف مهندسي المحطات أن الكثير من العاملين والموظفين بقطاع الكهرباء مؤهلات غير مطلوبة، وتم تعيينهم كأبناء للعاملين، وأن الكثير منهم كانوا لا يزالون طلابًا في الجامعات، ورغم ذلك حصلوا على الدرجة الوظيفية الرابعة بالثانوية العامة وبعد التخرج تم تسويتهم بالمؤهلات على نصف المدة، وتم صرف مستحقات مالية دون وجه حق، مشيرين إلى بذخ رؤساء الشركات والمستشارين والنواب والأعضاء المتفرغين، بتخصيص أكثر من سيارة بالإضافة لجيش جرار من سائقي السيارات والسكرتارية والعمالة غير المطلوبة.