أعد مراسل صحيفة الجارديان البريطانية كيفين رولينسون تقريرا عن الصحفي الأمريكي "جيمس فولي" تحت عنوان "زملاء فولي السابقون في معتقلات الدولة الإسلامية يشيدون بشجاعته في مواجهة الموت" ونقل المراسل عن صحفيين فرنسيين احتجزوا من قبل تنظيم داعش، تحدثا عن شجاعته، ونقل التقرير عن الصحفي الفرنسي نيكولاس هينين الذي قضى 7 أشهر مع فولي في غرفة الاحتجاز نفسها: "نعم لقد كان رجلا شجاعا لكنه لم يكن محظوظا".
وأضاف هينين، أن فولي لم يكن خاضعا لهم، حيث كان يتعرض للركل والضرب بشكل مستمر، وكان يتعرض لمعاملة أشد قسوة من بين المختطفين لأنه أمريكي الجنسية.
وتابع قوله بأن عناصر داعش قاموا بفحص اللاب توب الخاص بفولي واكتشفوا أن شقيقه يؤدي الخدمة العسكرية في القوات الجوية الأمريكية، مما أدى إلى زيادة جرعة التعذيب اليومية.
وأكد التقرير أن "ديديه فرانسوا" وهو صحفي آخر قضى مع فولي 6أشهر، أوضح للصحيفة أنه كان شخصا قويا وكثيرا ما أكد فولي لهم أن هذه المحن والأوقات الصعبة التي مروا بها تسهم في بناء الشخصية.
وأضاف فرانسوا أنه لا يمكنه تحديد هوية قاتل فولي، لكنه أشار إلى أن عناصر داعش من جنسيات مختلفة، وأكد فرانسوا أن فولي كان شخصًا مفعمًا بالحيوية والنشاط.
وأضاف هينين، أن فولي لم يكن خاضعا لهم، حيث كان يتعرض للركل والضرب بشكل مستمر، وكان يتعرض لمعاملة أشد قسوة من بين المختطفين لأنه أمريكي الجنسية.
وتابع قوله بأن عناصر داعش قاموا بفحص اللاب توب الخاص بفولي واكتشفوا أن شقيقه يؤدي الخدمة العسكرية في القوات الجوية الأمريكية، مما أدى إلى زيادة جرعة التعذيب اليومية.
وأكد التقرير أن "ديديه فرانسوا" وهو صحفي آخر قضى مع فولي 6أشهر، أوضح للصحيفة أنه كان شخصا قويا وكثيرا ما أكد فولي لهم أن هذه المحن والأوقات الصعبة التي مروا بها تسهم في بناء الشخصية.
وأضاف فرانسوا أنه لا يمكنه تحديد هوية قاتل فولي، لكنه أشار إلى أن عناصر داعش من جنسيات مختلفة، وأكد فرانسوا أن فولي كان شخصًا مفعمًا بالحيوية والنشاط.