رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

قراءة في الصحف

أهم ما تناولته الصحف السعودية الصادرة اليوم الجمعة 22 أغسطس

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم، بالعناوين الرئيسية التالية:
- المملكة تترأس اجتماع تطوير ميثاق الجامعة العربية
- الولايات المتحدة الأمريكية تشيد بجهود المملكة في مكافحة الإرهاب
- واشنطن: المملكة كانت وما زالت شريكًا يعتد به في مكافحة الإرهاب
- مفتي مصر: مبادرة الملك عبد الله بإنشاء مركز دولي لمكافحة الإرهاب جاءت في وقت تتلاطم فيه الأمواج حول إضعاف مركز المسلمين
- وزير التربية رعى اجتماع استعدادات التربية للعام الدراسي الجديد.
- الفيصل يُبشّر بأكبر نسبة تحفيز للتربويين المتميزين في تاريخ المملكة.
- الأمير تركي بن عبد الله يترأس اجتماع لجنة متابعة المشروع.. ويؤكد أن العمل يسير بشكل متسارع.
- محافظ جدة يدشن المرحلة الأولى من النظام الآلي لإدارة المواقف
- نائب أمير القصيم يرعى الليلة الذهبية لمهرجان سياحي الرس 35
-يشيد بمهرجان الرس السياحي.. الأمير فيصل بن مشعل: حكومة خادم الحرمين الشريفين تدعم مثل هذه المهرجانات
- عدد من المشايخ والمسئولين يشيدون بدور المملكة في مكافحة الإرهاب
- رئيس المحكمة العامة بالمدينة المنورة: على العلماء وطلبة العلم الاستجابة لدعوة خادم الحرمين الشريفين بمواجهة الإرهاب وتبيين خطورته
- مجلس إدارة الهيئة العامة للولاية على أموال القاصرين يعقد اجتماعه الثالث
- «الداخلية»: تنفيذ حكم القتل قصاصًا في أحد الجناة بخميس مشيط
- تنفيذ حكم القتل قصاصًا في جانٍ قتل مواطنًا
- (3300) حافلة جديدة تنضم إلى أسطول النقل المدرسي الحكومي المجاني مع بداية العام الدراسي
- إسرائيل تغتال قادة بارزين في حماس.. والحركة تتوعد بالانتقام
- 57 شهيدًا وعشرات الجرحى منذ تجدد العدوان على غزة
- هادي: الحوثيون يرفضون ترك السلاح.. وغضبهم من رفع الدعم عن المحروقات مفتعل
- قوات الجيش الليبي بقيادة حفتر تتقدم إلى وسط مدينة بنغازي
- صراعات تهدد الأحزاب السياسية التونسية قبل أشهر من الانتخابات التشريعية
- اختيار داود أوغلو لخلافة أردوغان على رأس الحكومة التركية
- واشنطن تعترف بفشل عملية عسكرية نفذتها لتحرير الرهائن في سوريا
- انسحاب قوات الحرس الوطني من فيرجسون
- مقر الانتربول يتعرض للسرقة للمرة الثانية بجنوب أفريقيا
- تنصيب القائد السابق للجيش رئيسًا لوزراء تايلاند
- أوكرانيا تقصف مواقع للانفصاليين في دونيتسك
- عمليات البحث مستمرة عن مفقودين بعد انزلاق التربة في هيروشيما
- أعمال عنف في المنطقة المعزولة في ليبيريا بسبب وباء أيبولا

واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.
وتحدثت صحيفة "عكاظ"، في كلمتها، عن تقديم صندوق تنمية الموارد البشرية «هدف» جائزة الإصرار بمبلغ 2.945 مليون ريـال للنسخة الثانية، واصفة إياها بأ،ها خطوة رائدة في إيجاد بيئة تنافسية حقيقية بين الشباب من كلا الجنسين ممن يبحثون عن فرص وظيفية في القطاع الخاص.
وقالت: إن هذه الجائزة تستهدف رواد الأعمال والموظفين من أصحاب قصص الإصرار والنجاح ممن بذلوا الجهود والمساعي في البحث عن عمل، وإقامة مشروعاتهم الخاصة بإصرارهم المتواصل، ولعرض تجاربهم لتحفيز وإلهام نظرائهم من الشباب، بينما تستهدف «جائزة تحدي الإصرار» الباحثين عن عمل والمسجلين في برنامج «حافز»، وذلك من أجل تعزيز روح الإصرار لديهم وغرسه من خلال تجاوز المصاعب ومواجهة التحديات، ما يؤكد حرص القائمين على البرنامج على تلبية احتياجات الشباب والشابات ومساعدتهم للتغلب على العقبات التي تواجه عمليات البحث عن الوظائف بما يساهم في إيجاد فرص وظيفية تتلاءم مع مؤهلاتهم وقدراتهم ليسهموا في مسيرة البناء والتنمية للوطن.

ولفتت صحيفة "الرياض"، إلى أن جنة أمريكا ليس كما صورها البعض، وقد تكون مغرية ومفيدة لأشخاص تعيش بلدانهم حالات اضطراب وفساد، وفقر، ولكنها بالنسبة لدول غنية مثل الدول الخليجية، أصبحت عبئًا ثقيلًا بل ورطة تحتاج إلى سنوات طويلة من المرافعات وتكليف محامين في حل هذه المعضلة.
وتساءلت: ماذا عمن تغريهم الاحتفاظ بتلك الجنسية وخاصة الطلبة السعوديين أو أبناءهم، والذين ليس لديهم ما يخسرونه، هل يبقون الخيار مفتوحًا بين البقاء على الجنسية الأصلية، أم المكتسبة، أم أن الخيارات تضيق إذا كانت إحدى الدولتين تريد تطبيق نظامها برفض اكتساب هذا الحق؟
وخلصت إلى أن من تورطوا هم ضحية الإجراءات التي لا ينفع معها حلول سهلة، وهذا ما سيخلق أزمة للكثير من مواطنينا الذين لم يصححوا أوضاعهم مبكرًا.

وقالت صحيفة "الوطن": إن "داعش" ليست سوى حلقة واحدة تمتد بأخواتها السابقات، وبالتأكيد ستتبعها حلقات لاحقة، ضمن سلسلة دوائر العنف والتعصب والهمجية التي تحيط بأعناق المسلمين قبل غيرهم.
وأشارت إلى أن المشكلة لا تقتصر على تنظيم بعينه، "القاعدة" أو "داعش" أو "النصرة".. ولو هلك الداعشيون، أو القاعديون غدا فإن المشكلة لن تنتهي، لأن التربة التي نبتوا منها لا تزال خصبة طرية، قابلة للحرث والزراعة في كل موسم، ليخرج لنا في كل فصل سياسي جديد "داعشيون" جدد و"قاعديون" جدد.
وبينت الصحيفة، أن الأسباب متعددة، غير أن التركيز ينبغي أن يكون في حل هذه المشكلة التي فاق خطرها كل التصورات، وفي هذه المرحلة الحساسة من تاريخ العرب لا يكفي الاعتراف بخطر الإرهاب والتطرف ومخرجاتهما، إنما ينبغي العمل على إجهاض المشروعية التي يستند عليها المتطرفون في أعمالهم الإرهابية.

وشددت صحيفة "اليوم"، على أن ما تفعله حركتا «داعش» والقاعدة الإرهابيتان وفظاعاتهما لا يشوه الحركة والمراهقين والمرضى الذين ينفذون أباطيلهما وينشرون ضلالاتهما فقط، وإنما هذه التصرفات الإرهابية تمثل حربًا تشويهية للإسلام الذي هو منهج الحق والعدل والتسامح والمحبة والعدل والرحمة.
وأبرزت أن ما يقترفه الإرهابيون من فظائع وجرائم ترويع الآمنين وسفك دماء الناس المعصومة بأمر الله واستعباد الآمنين المسالمين وانتهاك حقوقهم ونهب أموالهم، فإنما هي حرب على الإسلام وعداء لمنهج الحق ومحادة لله ورسوله «الرحمة المهداة للعالمين» صلى الله عليه وسلم.
وتابعت قائلة: الأكثر ريبة أن داعش والقاعدة تظهران وتمهدان السبل لنشر جرائمهما على نطاق واسع في الوقت الذي يشهد الإسلام إقبالًا ويسلم الناس بالمئات في أوربا وأمريكا والعالم.
وتوصلت "اليوم"، إلى أنه لا يوجد تفسير لذلك إلا أن الهدف هو تنفير الناس من الإسلام وإبعادهم عنه بتسهيل ظهور داعش والقاعدة والترويج لجرائمهما القبيحة التي تشمئز منها النفوس في وسائل الإعلام العالمية، ونسبة كل هذا التشويه وهذه الانحرافات إلى الإسلام والمسلمين.

من جهتها، رأت صحيفة "الشرق"، أن إيران يمكن أن تلعب دورًا في مواجهة تنظيم «داعش» في العراق وسوريا إن توفرت النية لدى النظام الحاكم في طهران للمشاركة في جهود دولية مازالت ملامحها تتشكل لمحاربة هذا التنظيم المتطرف.
وأوضحت أنه يمكن لإيران أن تُنجِح عملية مواجهة التطرف في العراق إذا رفعت يديها عن الحياة السياسية في بغداد وعن حكومة حيدر العبادي المُطالَب بانتهاج سياسات تختلف عن سياسات سلفه نوري المالكي، الذي اقترب من طهران إلى حدٍّأثّر على وضعه ونظرة العراقيين له، ويمكنها أن تسهم في كبح جماح المتطرفين في العراق إذا توقفت عن دعم الميليشيات الطائفية التي كان وجودها وعملها في حرية تامة أحد أسباب ما وصل إليه هذا البلد حاليًا، فالعنف الطائفي الذي مارسته هذه الميليشيات المدعومة إيرانيًا أنتج عنفًا طائفيًا مضادًا.
وألمحت إلى أنه إذا توفرت الإرادة السياسية لدى النظام الإيراني، فإن طهران لديها ما يتيح لها المساهمة في مواجهة «داعش» والتنظيمات المتطرفة.

فيما أشارت صحيفة "المدينة"، إلى توافق عواصم الغرب على الوقوف صفًا واحدًا لمواجهة الخطر المتزايد الذي تشكله داعش على المجتمع الدولي بعد بثها فيديو يظهر عملية ذبح الصحفي الأمريكي جيمس فولي، وبعد التمدد السريع للتنظيم شمالي العراق وأعمال العنف التي مارسها ضد الأقليات في الموصل وجبل سنجار وتقدمه نحو المناطق الكردية، إلى جانب سيطرته على أجزاء كبيرة من سوريا ومحاولته التغلغل في لبنان بما يهدد أمن واستقرار المنطقة وإمكانية السيطرة على منابع النفط في كردستان.
وقالت: أن تأتي متأخرًا أفضل من ألا تأتي أبدًا، بمعنى أن الضربات الجوية التي تشنها الطائرات الأمريكية الآن تظل مفيدة وضرورية، خاصة عندما تتم تحت شعار حماية المدنيين كما شاهدناه في جبل سنجار، لكن هذا الشعار يظل ناقصًا إذا لم يطبق في الأماكن الأخرى التي يتعرض فيها المدنيون للمذابح الوحشية سواءً في سوريا أو في غزة حيث يمارس إرهاب الدولة على نطاق واسع ضد المدنيين في مشهد مماثل.