رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

قراءة في الصحف

أهم ما تناولته الصحف السعودية الصادرة اليوم الخميس 21 أغسطس

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
ركزت الصحف السعودية الصادرة اليوم على العناوين الرئيسية التالية..
- القيادة تهنئ ملك المغرب بذكرى يوم الشباب.
- ولي ولي العهد يعزي في وفاة الفريق السواط.
- الأمير سعود الفيصل يستقبل ممثل الأمم المتحدة بلبنان ووزير خارجية جامبيا.
- الأمير خالد الفيصل يشدد على البداية الجادة للعام الدراسي الجديد.
- وزير التربية: لا بد أن نكشف الأعمال السرية ونحاربها.. والسكوت عن الخطأ مشاركة في الجريمة.
- وزير الداخلية يصدر قرارًا بتعيين اللواء البلوي مديرًا عامًا لحرس الحدود بالنيابة.
- نقل لهم تعازي القيادة.. وزير الداخلية يعزي أبناء وأسرة السواط.
- وزير الشئون البلدية يشكر أمانة تبوك.
- رئيسة الأرجنتين تستقبل الأمير سلطان بن سلمان في بيونس آيرس.
- الأمير سلطان بن سلمان يبحث مع وزير السياحة الأرجنتيني سبل تطوير الاستفادة الاقتصادية للنشاط السياحي.
- مفتي مصر يثمن جهود خادم الحرمين في خدمة قضايا الأمة وتصديه لمشوهي الإسلام.
- هيئة الإغاثة تنوه بمنح الأزهر الدكتوراه الفخرية لخادم الحرمين.
- الأمير تركي بن عبدالله يلتقي مدير ومسئولي مياه الرياض.
- أمير الرياض: على الجميع الوقوف ضد من يزرعون الفتنة.
- أمير تبوك يؤكد أهمية دور لجنة إصلاح ذات البين.
- أمير عسير يشدد على أهمية متابعة الأراضي البيضاء.
- نائب أمير القصيم يدشن حملة «قافلة المملكة الوردية».
- وزير الحج يجتمع بمقدمي خدمات العمرة استعدادًا للموسم القادم.
- مصدر عدلي مسئول: تنسيق مشترك بين «العدل» و«المرور» لإنشاء الدوائر القضائية المرورية.
- المملكة تكسر الرقم العالمي في انخفاض معدلات وفيات الرضع.
- اتصالات مرئية بين معتقلي «جوانتانامو» وأسرهم بالرياض ونجران.
- أضخم عروض الألعاب النارية في الشرقية الليلة.
- ساحات مدينة التمور ببريدة تزدحم بكميات التمور.. والسكري الأكثر طلبًا وعرضًا والأغلى قيمة.
- الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للنخيل والتمور: مهرجانات التمور منبع اقتصادي حيوي ورافد لزراعة وإنتاج النخيل.
- سوق التمور بالبدائع يشهد إقبالًا كبيرًا.
- عبر ملتقى تنظمه في إندونيسيا.. ندوة العالم الإسلامي تحصن 220 شابًا ضد الانحرافات الفكرية والسلوكيات الضارة.
- انطلاق أعمال اللجان الرقابية لمتابعة المشاريع المتعثرة بمكة المكرمة.
- «مدن»: جهودنا مستمرة للمحافظة على البيئة وسلامة السكان في الأحساء.
- هيئة الطيران المدني تنفذ تجربة طوارئ ناجحة بمطار الأمير عبدالمحسن بن عبدالعزيز.
- هيئة الكهرباء: متوسط تكاليف الكهرباء 80 هللة.. ودعم الدولة 150 مليار ريـال.
- 22 شهيدًا وعشرات الجرحى منذ تجدد العدوان على غزة وارتفاع الحصيلة إلى 2039 شهيدًا.
- أبومرزوق: لم نكسر الهدنة.. والادعاءات الإسرائيلية هدفها إلغاء المفاوضات.
- بغداد: ترجيح إعلان تشكيل الحكومة العراقية.. الإثنين المقبل.
- نتنياهو يتوقع حملة برية جديدة ومطولة على غزة.
- أوباما: تنظيم «داعش» لا ينتمي لأي دين.. وعقيدتهم فارغة.
- 14 غارة أمريكية على مقاتلي «داعش» خلال 24 ساعة.
- (داعش) يعدم صحافيًا أميركيًا ويهدد واشنطن بعمليات انتقامية أخرى.
- فرنسا تسعى لعقد مؤتمر دولي للتعامل مع (داعش).
- الحكومة الألمانية تناقش توريد أسلحة للعراق.
- اليمن: لجنة رئاسية تعرض على الحوثي المشاركة في الحكومة مقابل سحب مسلحيه.
- الحوثيون يرفضون مطالب وقف التصعيد.. وهادي يدعو الجيش للتأهب.
- غول يؤكد ترشيح داود أوغلو لخلافة أردوغان في رئاسة وزراء تركيا.
- المعارضة الباكستانية تحاصر البرلمان وتحتجز رئيس الوزراء.
- أوكرانيا: 34 شخصا ضحايا القتال الدائر في شرق البلاد.
- الصحة العالمية: وباء إيبولا يوقع 1350 وفاة.

واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.
وتحت عنوان "خادم الحرمين الشريفين ودعمه المتواصل لشعب فلسطين"، سجلت صحيفة "اليوم" في كلمتها، بأن التاريخ سيسطر لقيادة المملكة
بأحرف من نور- تلك المواقف الصلبة المساعدة للشعب الفلسطيني والمؤيدة لحقوقه العادلة، وقد شهد العالم بأسره للمملكة بسلامة وصحة مواقفها النبيلة تجاه القضية الفلسطينية، ودعمها بكل أساليب الدعم وصوره.
وقالت: إن المملكة وقفت وقفة شجاعة ومسئولة تجاه القضية الفلسطينية، منذ نشوب الأزمة العالقة بين الشعب الفلسطيني والصهاينة، إبان العدوان الإسرائيلي الغاشم على أرض فلسطين وحتى اليوم، وتتجلى تلك الوقفة الداعمة من خلال التأييد السعودي المطلق لقضية فلسطين، وأهمية استرجاع الفلسطينيين لكافة أراضيهم المغتصبة في أعقاب الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على المستحقات الفلسطينية.
وأشارت إلى أن تلك الوقفة تتجلى من خلال الدعمين السياسي والمالي لشعب فلسطين، وتشهد المحافل الدولية أن المملكة كانت ولا تزال مناصرة ومؤيدة لكافة الحقوق الفلسطينية المغتصبة، وطالبت باسترجاعها كاملة وفقا لما جاء في القرارات الأممية ذات الصلة، والتي لا تزال إسرائيل تستهين بمنطوقها وتضرب بها عرض الحائط.


وأعربت صحيفة "الرياض"، عن أسفها من أن كل الدول عربية، وإسلامية، أو من تدعي خطورة الإرهابيين، لا توجد لديها تحليلات وخلق أفكار ودعايات مضادة ذات منهج ناجح ومتطور، بحيث تكون الحرب ليس فقط متابعة بؤر الإرهابيين ومن يغذونهم بالأفكار أو يدعمونهم بالمال، وإنما بتسخير الدعاية المضادة وفق توظيف كل شيء يؤدي إلى كشف التضليل الذي تمارسه تلك الجماعات.
وضربت مثلًا على ذلك، باستغلال مباريات كرة القدم التي تجلب الحضور الهائل للملاعب أو من يشاهدونها من خلال القنوات الفضائية، واستغلالها قبل المباريات، أو أثناء التوقف للشوط الثاني وعرض أفلام مختارة بواسطة خبراء للدعاية والإعلام، وعلماء النفس والاجتماع، وكذلك استغلال المعارض التي تستقطب الزوار، أو المساجد التي لم تؤد دورها إطلاقًا، وكذلك المدارس والجامعات، وحتى لوحات الدعاية في الشوارع والأزقة، وتوفير أشرطة وأفلام توزع مجانًا على البيوت ومراكز البيع وبتعاون مع دول تستطيع المساهمة في إعلامها وفضائياتها، أو ترويجها إعلانات مدفوعة الثمن من خلال صندوق تساهم به دول الخليج مع أخرى لديها الرغبة في تنشيط هذا العمل؟
ونبهت إلى أن التأثير على العقول، وصياغة رأي عام مقبول هما معارك عديدة، أهمها حرب الأفكار بالأفكار المتطورة، لأن الوسط الذي تغزوه تلك الجماعات هو وسط القاصرين وعديمي الثقافة والوعي.


أما صحيفة "المدينة"، فقالت: إن الأمة الإسلامية، ابتليت بجماعات التطرف على مر عصور الإسلام، وكانت الفرق الضالة التي ظلت تظهر في عالمنا الإسلامي بين الحين والآخر حجر عثرة أمام تقدمه وعقبة كأداء في مسيرته الحضارية، إلى جانب تشويهها لصورة الإسلام الحقيقي.
وأعادت إلى الأذهان، الدور الخطير الذي لعبته تلك الفرق مثل الخوارج والحشاشين في الإساءة للإسلام والمسلمين، ووصل الأمر إلى حد تكفير الخوارج للمسلمين واستحلال دمائهم وأموالهم، وإلى تحالف الباطنية (الحشاشين) مع الصليبيين والتتار ضد العالم الإسلامي ومحاولتهم اغتيال صلاح الدين الأيوبي مرتين.
ورأت أن الدعوة التي أطلقها سماحة المفتي العام للمملكة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله محمد آل الشيخ أمس الأول لتوحيد الجهات التربوية والتعليمية والدعوية والتنموية الجهود وتنسيقها لتعزيز فكر الوسطية والاعتدال النابع من شريعتنا الإسلامية الغراء.. تأتي في توقيتها المناسب من أجل التمسك بأسس العقيدة السمحة والالتفاف حول قيادتنا والمحافظة على إنجازاتنا ومكتسباتنا، وتحصين الشباب وتوعيتهم بمخاطر هذه الآفة الخبيثة التي تهدف إلى إحداث شرخ في البنية العقدية للأمة وزرع عوامل الفتنة والفرقة في المجتمع وزعزعة أمن الوطن واستقراره.


وكتبت صحيفة "الوطن"، أنه في ظل هذه الظروف العصيبة التي تمر بها المنطقة، عقب الاختلالات السياسية التي أعقبت الربيع العربي، وبالتزامن مع انتشار طوفان العولمة وسرعة وسائل الاتصال، فإن على الفقهاء ورجال الدين والدعاة، في هذه البلاد الآمنة المستقرة أن يعوا تمامًا حجم الدور العظيم الذي ينتظر منهم، والمسئولية الثقيلة التي تقع على عاتقهم في بيان حقيقة الإرهاب، والرد على شبهات أصحاب الفكر الضال.
وأشارت إلى أن مجرد الشجب والاستنكار، ومجرد الفتاوى التي تصدر بحق أصحاب الفكر المتطرف، لم يعد لها من تأثير في هذا العصر المعقد والمحبط، فأسئلة "الجهاد"، وذرائع التكفير، وموقف الإسلام من الآخر، كل هذه الأمور ينبغي أن يتصدى لها دعاة ومفكرون وعلماء، يعون تمام الوعي هذا العصر المتغير الذي نعيشه.
وأوضحت أن واجب العلماء والدعاة وباقي النخب في هذا الوطن الكبير، مراجعة الأخطاء السابقة التي وقع فيها بعضهم، والرجوع إلى الحق، وإدراك خطر بعض الاجتهادات المتحمسة، أو الفهم الخاطىء لبعض النصوص، أو إسقاطها في غير موضعها.
وخلصت إلى أن الإسلام دين حياة. دين حضارة وعلم وأخلاق، لا دين هدم وقتل وتفجير وتكفير، هذا ما يتوجب على علماء ومفكري ودعاة هذه البلاد إيضاحه للشباب.

صحيفة "الشرق"، بدورها، لفتت إلى أنه بعد إعلان الرئيس الأمريكي باراك أوباما عن حرب طويلة الأمد على تنظيم ما يسمى بالدولة الإسلامية «داعش»، دعت فرنسا على لسان رئيسها فرنسوا هولاند ووزير خارجيتها لوران فابيوس لعقد مؤتمر دولي حول العراق ومواجهة «داعش».
واعتبرت أن الدعوة الفرنسية، موقفًا متقدمًا بعد صمت طويل تجاه تنظيم البغدادي وجرائمه، لكن تصريحات الوزير الفرنسي، التي طالب فيها بتحرك دول المنطقة كل ومن ضمنها إيران، إضافة إلى الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي، معًا ضد مسلحي «داعش» تحمل أكثر من مغزى.
وأبرزت، أن الرئيس هولاند رغم موقفه المتشدد تجاه نظام الأسد، يبدو أنه كان لا بد له أن يتجرع الخيار الصعب أو الرهيب كما سماه.
وأوضحت أن تصريح هولاند يحمل أيضًا وضمنيًا اتهامًا للرئيس أوباما، الذي أنقذ الأسد من العقاب إثر استخدامه الكيماوي وحمّله المسئولية عن هذا الخيار الرهيب!

وسلطت صحيفة "عكاظ"، الضوء على فوضى اليمن التي يقودها الحوثيون، مشيرة إلى أنها تحتاج إلى إجراءات حازمة وقانونية للتصدي لتلك الحركة التي بدا واضحًا بأنها تحاول فرض إرادتها بالقوة داخل صنعاء.
وتابعت قائلة: إن الأحداث الأخيرة التي يقودها الحوثيون على مشارف صنعاء والشعارات التي يرفعونها لإسقاط الحكومة تحتاج من المجتمع الدولي إلى مزيد من الحزم الذي يتجاوز حدود الإدانة والتصريحات إلى تحرك ملموس يدعم حكومة الوفاق ويعزز احترام القانون وحفظ النظام بعيدا عن الفوضى التي تهدد بإغراق اليمن في المزيد من حمامات الدم والانقسامات والاضطرابات.
وشددت على أن الحوثيين كحزب سياسي يجب أن يحترموا القانون وأن يضعوا مصلحة اليمن أولا من خلال الإسهام مع بقية الفصائل والجماعات في حفظ النظام ورسم المستقبل المشرق لليمن من خلال المشاركة السلمية الواضحة في الحياة السياسية، وهذا لن يتم دون الحوار بعيدا عن لغة العنف.