لا تزال "باربي" تشكل مثلًا أعلى للفتيات الباحثات عن أعلى مقاييس الجمال والرشاقة، وهذا ما دفع فتاة أوكرانية إلى التشبه بالدمية الشهيرة، دون الحاجة إلى إجراء جراحات تجميلية، نظرًا لوجه الشبه الكبير بينها وبين الدمية باربي.
وأصبحت لوليتا ريتشي (16 عامًا) أصغر باربي بشرية تفتخر بمقاييس جسدها المثالية، ولا يزيد محيط خصرها عن 20 بوصة وترتدي العدسات اللاصقة التي تجعل عينيها أكثر اتساعًا، لتبدو وكأنها نسخة طبق الأصل عن باربي، بحسب ما ذكرت صيفة دايلي ميل البريطانية.
وتحافظ لوليتا على رشاقتها عن طريق اتباع نظام غذائي متوازن، وهي طالبة في المرحلة الثانوية تعيش في الوقت الحالي بشكل مؤقت في تركمانستان، وتشعر بالفخر لكونها أصغر فتاة سبق وتم تشبييها بالدمية الحسناء باربي، بل وربما تكون الأكثر شبهًا بها على الإطلاق.
وأشارت لوليتا إلى أنها تمتلك مقاييس جسم مثالية، ولم يكن عليها بذل الكثير من الجهد أو إجراء عمليات تجميل مكلفة، لتبدو مثل الدمية الشهيرة.
وأضافت بأنها تشعر بالثقة لما تتمتع به من جمال طبيعي تحسده عليها الكثيرات، إلا أن هذا لم يمنع من تعرضها للكثير من الانتقادات اللاذعة على مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت، لدرجة أنها اضطرت إلى حظر الكثير من الأشخاص بسبب ذلك.
وفي نفس الوقت يثني الكثيرون على جمال لوليتا وتناسق جسمها، وهذا ما يشعرها بالسعادة، وخاصة عندما يتغنى الرجال بجمال يديها وباقي مفاتنها.
وكشفت لوليتا أنها كانت تفضل اللعب مع الصبيان أكثر من الفتيات في طفولتها المبكرة، ولم تكن ترغب باللعب بالدمى والعرائس كما هو الحال لدى باقي الفتيات، وقبل عام فقط شعرت بالرغبة في تقليد باربي، بعد أن حصلت على العديد من المتابعين على أحد مواقع التواصل الاجتماعي.
وعن مستقبلها أكدت لوليتا أنها ترغب في أن تصبح طبيبة نفسية بعد إنهاء الدراسة الثانوية، إلا أنها في الوقت نفسها لن تتخلى عن حلمها في تحقيق الشهرة في مجالات أخرى.
وأصبحت لوليتا ريتشي (16 عامًا) أصغر باربي بشرية تفتخر بمقاييس جسدها المثالية، ولا يزيد محيط خصرها عن 20 بوصة وترتدي العدسات اللاصقة التي تجعل عينيها أكثر اتساعًا، لتبدو وكأنها نسخة طبق الأصل عن باربي، بحسب ما ذكرت صيفة دايلي ميل البريطانية.
وتحافظ لوليتا على رشاقتها عن طريق اتباع نظام غذائي متوازن، وهي طالبة في المرحلة الثانوية تعيش في الوقت الحالي بشكل مؤقت في تركمانستان، وتشعر بالفخر لكونها أصغر فتاة سبق وتم تشبييها بالدمية الحسناء باربي، بل وربما تكون الأكثر شبهًا بها على الإطلاق.
وأشارت لوليتا إلى أنها تمتلك مقاييس جسم مثالية، ولم يكن عليها بذل الكثير من الجهد أو إجراء عمليات تجميل مكلفة، لتبدو مثل الدمية الشهيرة.
وأضافت بأنها تشعر بالثقة لما تتمتع به من جمال طبيعي تحسده عليها الكثيرات، إلا أن هذا لم يمنع من تعرضها للكثير من الانتقادات اللاذعة على مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت، لدرجة أنها اضطرت إلى حظر الكثير من الأشخاص بسبب ذلك.
وفي نفس الوقت يثني الكثيرون على جمال لوليتا وتناسق جسمها، وهذا ما يشعرها بالسعادة، وخاصة عندما يتغنى الرجال بجمال يديها وباقي مفاتنها.
وكشفت لوليتا أنها كانت تفضل اللعب مع الصبيان أكثر من الفتيات في طفولتها المبكرة، ولم تكن ترغب باللعب بالدمى والعرائس كما هو الحال لدى باقي الفتيات، وقبل عام فقط شعرت بالرغبة في تقليد باربي، بعد أن حصلت على العديد من المتابعين على أحد مواقع التواصل الاجتماعي.
وعن مستقبلها أكدت لوليتا أنها ترغب في أن تصبح طبيبة نفسية بعد إنهاء الدراسة الثانوية، إلا أنها في الوقت نفسها لن تتخلى عن حلمها في تحقيق الشهرة في مجالات أخرى.
