يعتزم الرئيس الفرنسي "فرانسوا هولاند" الإسراع بالإصلاح من أجل تعزيز النمو، مع التركيز على زيادة بناء المنازل وتقديم إعفاءات ضريبية للأسر الفقيرة، وذلك في محاولة لاستعادة ثقة الناخبين.
ويتعرض الرئيس الفرنسي الأقل شعبية في التاريخ الحديث لانتقادات متزايدة سواء من معارضيه أو من مشرعي الحزب الاشتراكي الحاكم بسبب سياساته الاقتصادية، حيث اضطرت حكومته إلى التخلي عن النمو والأهداف المالية الأسبوع الماضي.
ونظرًا لأن "فرانسوا" يستعد في الوقت الراهن لخوض مفاوضات شديدة حول موازنة عام 2015 سواء في الداخل أو مع شركاء الاتحاد الأوروبي، فإنه سعى في مقابلته مع صحيفة "لوموند" لشرح كيف سيعمل على جبهتين وهم إصلاح فرنسا ومساعدة الأسر ذات الدخول المنخفضة.
ولم يذكر الرئيس أي تفاصيل حول ذلك قائلًا: "إن الخطة تتضمن معالجة الضرائب والقضايا التنظيمية والتمويلية المتعلقة بالبناء".
ويتعرض الرئيس الفرنسي الأقل شعبية في التاريخ الحديث لانتقادات متزايدة سواء من معارضيه أو من مشرعي الحزب الاشتراكي الحاكم بسبب سياساته الاقتصادية، حيث اضطرت حكومته إلى التخلي عن النمو والأهداف المالية الأسبوع الماضي.
ونظرًا لأن "فرانسوا" يستعد في الوقت الراهن لخوض مفاوضات شديدة حول موازنة عام 2015 سواء في الداخل أو مع شركاء الاتحاد الأوروبي، فإنه سعى في مقابلته مع صحيفة "لوموند" لشرح كيف سيعمل على جبهتين وهم إصلاح فرنسا ومساعدة الأسر ذات الدخول المنخفضة.
ولم يذكر الرئيس أي تفاصيل حول ذلك قائلًا: "إن الخطة تتضمن معالجة الضرائب والقضايا التنظيمية والتمويلية المتعلقة بالبناء".