قال المهندس سيمون وفيق، منسق مؤتمر الشباب مُعد "القائمة السوداء"، للمرشحين للبرلمان المحرومين من أصوات الأقباط، إن المؤتمر تعرض للعديد من المعوقات لمحاولة منع انعقاده، وقد تلقى عددًا من الأعضاء العديد من التهديدات، محذرًا من المساس بهم، وفضح ما قد يحدث أمام الرأي العام المصري.
وأكد في كلمته خلال المؤتمر "القائمة السوداء" والذي ينظمه عدد من الشباب القبطي مساء اليوم الثلاثاء، بمقر حزب الشباب الليبرالي بوسط المدينة، أنه على ثقة من أن البابا تواضروس يهتم جيدًا بالشأن الكنسي، وعليه كشف المنتفعين داخل الكنيسة، أما من هم خارج الكنيسة فنحن نتولى شأنهم".
وأوضح أنهم قاموا بإعداد "القائمة السوداء" لتوعية بسطاء الأقباط وغلق الباب أمام المستغلين له من أصواتهم، ولهذا قررنا إعداد قائمة بأسماء بعض المرشحين الأقباط الذين كانوا على علاقة بالنظامين السابق والأسبق.
وأشار إلى أنهم بصدد إعداد قوائم أخرى بالمحافظات، بعد إصدار قانون تقسيم الدوائر من خلال الشباب القبطي المستقل التابع للمجموعة.
وجاء على رأس القائمة "جمال أسعد" باعتباره رجل النظام القديم، ودخل المجلس مرة بالانتخاب وأخرى بالتعيين، وتطاول على البابا شنودة كثيرًا، والرجل الثاني في القائمة هو رجل الأعمال "رامي لكح" وله عدة أحاديث عن أن الإخوان فصيل وطني وأن خيرت الشاطر مظلوم، وقبّل رأس المرشد باعتباره رجل الإخوان.
وأوضح وفيق أن القائمة تضم رجل الدولة داخل الكنيسة "هاني عزيز"، و"شريف دوس" رئيس الهيئة العامة للأقباط والذي دعم أبو الفتوح، ومنى مكرم عبيد والتي روجت بالخارج أن ثورة يونيو مؤامرة، والتي قالت في أحد المؤتمرات بالخارج إن ثورة 30 يونيو مؤامرة، والناشط القبطي بالمهجر "مايكل منير" والذي كان سببًا للمشاكل بين البابا شنودة والدولة، وكذلك المحامي "نجيب جبرائيل" الذي قال تقرير الطعون على الناخبين بالانتخابات الباباوية إنه من مستغلي قضايا الأقباط، و"نبيل بولس" فهو عضو سابق بلجنة سياسات الحزب الوطني، و"نبيل لوقا بباوي" مواقفه مسيئة، و"أمين إسكندر" والذي ضحى بمستقبله السياسي بقبوله النزول على قوائم الإخوان في الانتخابات البرلمانية الأخيرة.
وأضاف أن من بين الأسماء أيضا "رفيق حبيب" لأنه رجل الإخوان، و"رامي جان" من جبهة الضمير، والمحامي "إيهاب رمزي" الذي كان عضوًا في فريق الدفاع عن أحد المتهمين بمحاكمة القرن، وكذلك بعض أقباط 38 الذين يضعون أيديهم في أيدي السلفيين من أجل الانتخابات، والمحامي "ممدوح رمزي" لكونه رجل مرسي باعترافه.
وأكد في كلمته خلال المؤتمر "القائمة السوداء" والذي ينظمه عدد من الشباب القبطي مساء اليوم الثلاثاء، بمقر حزب الشباب الليبرالي بوسط المدينة، أنه على ثقة من أن البابا تواضروس يهتم جيدًا بالشأن الكنسي، وعليه كشف المنتفعين داخل الكنيسة، أما من هم خارج الكنيسة فنحن نتولى شأنهم".
وأوضح أنهم قاموا بإعداد "القائمة السوداء" لتوعية بسطاء الأقباط وغلق الباب أمام المستغلين له من أصواتهم، ولهذا قررنا إعداد قائمة بأسماء بعض المرشحين الأقباط الذين كانوا على علاقة بالنظامين السابق والأسبق.
وأشار إلى أنهم بصدد إعداد قوائم أخرى بالمحافظات، بعد إصدار قانون تقسيم الدوائر من خلال الشباب القبطي المستقل التابع للمجموعة.
وجاء على رأس القائمة "جمال أسعد" باعتباره رجل النظام القديم، ودخل المجلس مرة بالانتخاب وأخرى بالتعيين، وتطاول على البابا شنودة كثيرًا، والرجل الثاني في القائمة هو رجل الأعمال "رامي لكح" وله عدة أحاديث عن أن الإخوان فصيل وطني وأن خيرت الشاطر مظلوم، وقبّل رأس المرشد باعتباره رجل الإخوان.
وأوضح وفيق أن القائمة تضم رجل الدولة داخل الكنيسة "هاني عزيز"، و"شريف دوس" رئيس الهيئة العامة للأقباط والذي دعم أبو الفتوح، ومنى مكرم عبيد والتي روجت بالخارج أن ثورة يونيو مؤامرة، والتي قالت في أحد المؤتمرات بالخارج إن ثورة 30 يونيو مؤامرة، والناشط القبطي بالمهجر "مايكل منير" والذي كان سببًا للمشاكل بين البابا شنودة والدولة، وكذلك المحامي "نجيب جبرائيل" الذي قال تقرير الطعون على الناخبين بالانتخابات الباباوية إنه من مستغلي قضايا الأقباط، و"نبيل بولس" فهو عضو سابق بلجنة سياسات الحزب الوطني، و"نبيل لوقا بباوي" مواقفه مسيئة، و"أمين إسكندر" والذي ضحى بمستقبله السياسي بقبوله النزول على قوائم الإخوان في الانتخابات البرلمانية الأخيرة.
وأضاف أن من بين الأسماء أيضا "رفيق حبيب" لأنه رجل الإخوان، و"رامي جان" من جبهة الضمير، والمحامي "إيهاب رمزي" الذي كان عضوًا في فريق الدفاع عن أحد المتهمين بمحاكمة القرن، وكذلك بعض أقباط 38 الذين يضعون أيديهم في أيدي السلفيين من أجل الانتخابات، والمحامي "ممدوح رمزي" لكونه رجل مرسي باعترافه.
