وسط أجواء الساحل الشمالي الساحرة، عاد أسطورة الأغنية الشعبية أحمد عدوية، لأحضان جماهيره، ليطرب آذانهم بصوته، الذي غاب لمدة طويلة عن الساحة الاحتفالية، ليشبع رغباتهم بإطلالة ولا أروع بإحيائه حفله الغنائي بصحبة الفنانة التونسية غالية بن علي، في قرية بانجالوز، بالكيلو 73 بالساحل.
هتاف لم يتوقف لمدة دقائق متتالية، وتصفيق زلزل أرض القرية، فور ظهور عدوية على خشبة المسرح، لتكفي إطلالته عن إشباع رغبات الحضور، في "التمتع" بسهرة غنائية طربية غير عادية، ليُعلي جرعات الحماسة بباقة متنوعة من أبرز أغانيه، بأكثر من سبع أغنيات مختلفة، بدأها بـأغنية "زحمة"، ليكملها بمفاجأته المدوية بمشاركته الأداء مع غالية بن علي، على أنغام أغنية "الحب بدعة"، مع وصلة من الرقص الشرقي الممزوج بالطابع التونسي لغالية، لتكفي براعة المشهد من جعل الحضور في حالة من "الاندهاش" المستمر والاستمتاع اللا متناهي.
وتتسلم من بعده غالية خشبة المسرح، لتكمل رحلة حفلتها بأكثر من 10 أغنيات، مثل "لاموني اللي غاروا مني"، " أدين بدين الحب"، و"هيمتني"، لتدخل الجمهور في "مود" من الفصلان عن "دوشة" الحياة، ليعيشوا في أجواء صوتها الساحر لأكثر من ساعتين.
موضوعات متعلقة
هتاف لم يتوقف لمدة دقائق متتالية، وتصفيق زلزل أرض القرية، فور ظهور عدوية على خشبة المسرح، لتكفي إطلالته عن إشباع رغبات الحضور، في "التمتع" بسهرة غنائية طربية غير عادية، ليُعلي جرعات الحماسة بباقة متنوعة من أبرز أغانيه، بأكثر من سبع أغنيات مختلفة، بدأها بـأغنية "زحمة"، ليكملها بمفاجأته المدوية بمشاركته الأداء مع غالية بن علي، على أنغام أغنية "الحب بدعة"، مع وصلة من الرقص الشرقي الممزوج بالطابع التونسي لغالية، لتكفي براعة المشهد من جعل الحضور في حالة من "الاندهاش" المستمر والاستمتاع اللا متناهي.
وتتسلم من بعده غالية خشبة المسرح، لتكمل رحلة حفلتها بأكثر من 10 أغنيات، مثل "لاموني اللي غاروا مني"، " أدين بدين الحب"، و"هيمتني"، لتدخل الجمهور في "مود" من الفصلان عن "دوشة" الحياة، ليعيشوا في أجواء صوتها الساحر لأكثر من ساعتين.
موضوعات متعلقة
