تظاهر أكثر من 100 شخص خارج مقر دار عرض في العاصمة الاسكتلندية "ادنبره" لمنع عرض فرقة مسرحية إسرائيلية تمولها الحكومة الإسرائيلية، وذلك تضامنًا مع قطاع غزة ضد العدوان الإسرائيلي، وفقًا لما ورد في صحيفة الجارديان.
وقالت الصحيفة: تم بالفعل إلغاء العرض من قبل إدارة المهرجان، بينما أكدت الفرقة الإسرائيلية أنها ستبحث عن مسرح آخر لتقديم عرضها، وحتى ذلك سيقدمون العرض في الشارع دعمًا للسلام، على حد قولها.
من جانبه، صرّح مدير الفرقة الإسرائيلية بأن حكومة تل أبيب لا تمول الفرقة لأهداف سياسية، ولكن من أجل دعم الفن فقط، موضحًا أن معظم الفرق المشاركة في المهرجان تحصل على دعم من حكومات دولها.
وتابع أن المهرجان معروف بقبوله لجميع الأطراف المشاركة والسماح للجميع بالتعبير عن رأيهم وعرض فنونهم.
وأصدرت إدارة المهرجان بيانًا أكدت فيه أنها ستمنع العرض بسبب صعوبات في تأمين المسرح وأعضاء الفرقة، فضلًا عن تأثير ذلك على العروض الأخرى لدول مختلفة.
ووقع عدد من الفنانين والكتاب الاسكتلنديين خطابًا بأسمائهم وقدموه إلى إدارة المهرجان للمطالبة بمنع العرض تضامنًا مع غزة، بسبب تمويل الفرقة من الحكومة الإسرائيلية.
ومن أشهر الفنانين المطالبين بمنع العرض الشاعرة الاسكتلندية المعروفة "ليز لوكهيد".
وقالت الصحيفة: تم بالفعل إلغاء العرض من قبل إدارة المهرجان، بينما أكدت الفرقة الإسرائيلية أنها ستبحث عن مسرح آخر لتقديم عرضها، وحتى ذلك سيقدمون العرض في الشارع دعمًا للسلام، على حد قولها.
من جانبه، صرّح مدير الفرقة الإسرائيلية بأن حكومة تل أبيب لا تمول الفرقة لأهداف سياسية، ولكن من أجل دعم الفن فقط، موضحًا أن معظم الفرق المشاركة في المهرجان تحصل على دعم من حكومات دولها.
وتابع أن المهرجان معروف بقبوله لجميع الأطراف المشاركة والسماح للجميع بالتعبير عن رأيهم وعرض فنونهم.
وأصدرت إدارة المهرجان بيانًا أكدت فيه أنها ستمنع العرض بسبب صعوبات في تأمين المسرح وأعضاء الفرقة، فضلًا عن تأثير ذلك على العروض الأخرى لدول مختلفة.
ووقع عدد من الفنانين والكتاب الاسكتلنديين خطابًا بأسمائهم وقدموه إلى إدارة المهرجان للمطالبة بمنع العرض تضامنًا مع غزة، بسبب تمويل الفرقة من الحكومة الإسرائيلية.
ومن أشهر الفنانين المطالبين بمنع العرض الشاعرة الاسكتلندية المعروفة "ليز لوكهيد".
