قال المهندس تامر الزيادي، مساعد رئيس حزب المؤتمر، إن السيد عمرو موسى رئيس لجنة الخمسين لتعديل الدستور ومؤسس حزب المؤتمر، لعب دورًا تاريخيًا في مسار الحياة السياسية والحزبية عقب ثورة 25 يناير، ونجح في توحيد التيار المدني في حزب واحد، بتأسيسه لحزب المؤتمر الذي يقود الآن التحالفات الانتخابية من أجل مصلحة مصر في هذا التوقيت الحرج تحت شعار" لا للإقصاء"، طالما أن مصالح الدولة العليا فوق الاعتبارات الشخصية والحزبية الضيقة.
وقال مساعد رئيس المؤتمر في تصريحات صحفية له اليوم، حزب المؤتمر يؤمن بأن مصر وطن لكل المصريين الشرفاء القادرين على بذل كل الجهود من أجل تعافيها من كبوتها الاقتصادية وإعادة دورها الإقليمي.
وأضاف أن الحزب يراهن على ذكاء الشعب المصري وإدراكه لأن حزب المؤتمر يعمل على الأرض بقوة وفاعلية من أجل مصر ومصالحها القومية، ويثق في قدرة الناخبين على حسن الاختيار، وأننا كحزب له قواعده وكوادره الوطنية في القاهرة والمحافظات نثق في خطواتنا نحو البرلمان.
وتابع، أن حزب المؤتمر بقيادته الجديدة سوف يستكمل الطريق الذي بدأه عمرو موسى، واستطعنا بالفعل تكوين كتلة مدنية قادرة على التأثير في الحياة السياسية والبرلمانية والتشريعية بشكل عام بأن يكون لها الاغلبية في البرلمان المقبل، وبعدها سنخوض انتخابات المحليات بشباب وشابات الحزب ليكونوا مؤهلين للبرلمانات القادمة.
واستطرد الزيادي قائلًا: إن عمرو موسى كان من أوائل من استشعروا خطر محاولات السطو على الدولة المصرية بعد صعود جماعة الإخوان الإرهابية للحكم،فعمل على لم شمل الأحزاب المدنية المتشابهة في البرامج والأفكار تحت لواء حزب مدني واحد، يستطيع أن يلعب دورًا مؤثرًا في الحياة الحزبية.
وأضاف القيادي بحزب المؤتمر، إن عمرو موسى هو أول من دعا لتأسيس جبهة الإنقاذ التي لعبت دورًا مهمًا في حشد الشارع حتى إسقاط نظام جماعة الإخوان في 30 يونيو.
وقال مساعد رئيس المؤتمر في تصريحات صحفية له اليوم، حزب المؤتمر يؤمن بأن مصر وطن لكل المصريين الشرفاء القادرين على بذل كل الجهود من أجل تعافيها من كبوتها الاقتصادية وإعادة دورها الإقليمي.
وأضاف أن الحزب يراهن على ذكاء الشعب المصري وإدراكه لأن حزب المؤتمر يعمل على الأرض بقوة وفاعلية من أجل مصر ومصالحها القومية، ويثق في قدرة الناخبين على حسن الاختيار، وأننا كحزب له قواعده وكوادره الوطنية في القاهرة والمحافظات نثق في خطواتنا نحو البرلمان.
وتابع، أن حزب المؤتمر بقيادته الجديدة سوف يستكمل الطريق الذي بدأه عمرو موسى، واستطعنا بالفعل تكوين كتلة مدنية قادرة على التأثير في الحياة السياسية والبرلمانية والتشريعية بشكل عام بأن يكون لها الاغلبية في البرلمان المقبل، وبعدها سنخوض انتخابات المحليات بشباب وشابات الحزب ليكونوا مؤهلين للبرلمانات القادمة.
واستطرد الزيادي قائلًا: إن عمرو موسى كان من أوائل من استشعروا خطر محاولات السطو على الدولة المصرية بعد صعود جماعة الإخوان الإرهابية للحكم،فعمل على لم شمل الأحزاب المدنية المتشابهة في البرامج والأفكار تحت لواء حزب مدني واحد، يستطيع أن يلعب دورًا مؤثرًا في الحياة الحزبية.
وأضاف القيادي بحزب المؤتمر، إن عمرو موسى هو أول من دعا لتأسيس جبهة الإنقاذ التي لعبت دورًا مهمًا في حشد الشارع حتى إسقاط نظام جماعة الإخوان في 30 يونيو.
