حرض ما يسمى بتحالف دعم الشرعية، الذي تتزعمه جماعة الإخوان الإرهابية، أسر ضباط الجيش والشرطة والقضاء ضدهم، وطالب الأسر بالضغط على أبنائهم من ضباط الجيش والشرطة والقضاة لمنعهم من أداء عملهم، وقال: نطالب أسر القضاة وضباط الجيش والشرطة، بالتدخل لمنعهم من أن يكونوا أدوات "للانقلاب" في القمع وإراقة الدم.
وأعلن التحالف الإخوانى، في البيان الذي أصدره، اليوم، عن بدء موجة جديدة من العنف والإرهاب، غدًا الجمعة، وقال مخاطبًا أعضاءه وأتباعه ومؤيديه، خاصة الشباب والطلبة: انطلقوا بدءًا من غد الجمعة، في أسبوع ثوري جديد، تحت عنوان "المقاومة أمل الأمة"، لدعم المقاومة الفلسطينية والحشد القوي لانتفاضة القصاص، ولتعلموا الناس أن المقاومة هي عزة الأمة وشرفها، وأن الأمم العظيمة تعيش حرة أجيالًا طويلة، عندما يؤمن جيل الشباب فيها أن المقاومة هي الأمل لتحرير الأمم.
وغازل تحالف الإخوان، الشباب والطلبة، بعد أن انصرف عدد كبير منهم عن المشاركة في المظاهرات، وقال: نجدد رهاننا على الشباب والطلبة في إحراز تقدم ثوري جديد في انتفاضة القصاص المرتقبة، ونؤكد أن المقاومة الشعبية في مصر ماضية في طريقها بقوة حتى إسقاط الانقلاب، متمسكة بالسلمية كخيار وحيد للحراك، مختتمًا بيانه بالإشادة بالمقاومة الفلسطينية، وصمودها في الحرب ضد إسرائيل، وقال: إن المقاومة تزداد شدة وعنفوانًا يومًا بعد يوم، وجيلًا بعد جيل، وتسطر كل يوم مجدًا جديدًا لتكون أمل الأمة، ولقد ذاق الصهاينة العذاب في فلسطين على أيدي أطفال الحجارة، الذين أصبحوا رجال المقاومة الآن، وبدا لهم ما لم يكونوا يحتسبون رغم مجازر نتنياهو وعصابته.
وأعلن التحالف الإخوانى، في البيان الذي أصدره، اليوم، عن بدء موجة جديدة من العنف والإرهاب، غدًا الجمعة، وقال مخاطبًا أعضاءه وأتباعه ومؤيديه، خاصة الشباب والطلبة: انطلقوا بدءًا من غد الجمعة، في أسبوع ثوري جديد، تحت عنوان "المقاومة أمل الأمة"، لدعم المقاومة الفلسطينية والحشد القوي لانتفاضة القصاص، ولتعلموا الناس أن المقاومة هي عزة الأمة وشرفها، وأن الأمم العظيمة تعيش حرة أجيالًا طويلة، عندما يؤمن جيل الشباب فيها أن المقاومة هي الأمل لتحرير الأمم.
وغازل تحالف الإخوان، الشباب والطلبة، بعد أن انصرف عدد كبير منهم عن المشاركة في المظاهرات، وقال: نجدد رهاننا على الشباب والطلبة في إحراز تقدم ثوري جديد في انتفاضة القصاص المرتقبة، ونؤكد أن المقاومة الشعبية في مصر ماضية في طريقها بقوة حتى إسقاط الانقلاب، متمسكة بالسلمية كخيار وحيد للحراك، مختتمًا بيانه بالإشادة بالمقاومة الفلسطينية، وصمودها في الحرب ضد إسرائيل، وقال: إن المقاومة تزداد شدة وعنفوانًا يومًا بعد يوم، وجيلًا بعد جيل، وتسطر كل يوم مجدًا جديدًا لتكون أمل الأمة، ولقد ذاق الصهاينة العذاب في فلسطين على أيدي أطفال الحجارة، الذين أصبحوا رجال المقاومة الآن، وبدا لهم ما لم يكونوا يحتسبون رغم مجازر نتنياهو وعصابته.
