الثلاثاء 16 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

قراءة في الصحف

"الوطن" السعودية: ليبيا تحترق بأصابع التطرف

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
قالت صحيفة "الوطن" السعودية إنه في الهجوم الأخير على بنغازي، ذكرت مصادر طبية أنه عثر على ما لا يقل عن 75 جثة معظمها لجنود ليبيين بعد يومين من القتال، الذي اجتاح خلاله المقاتلون الإسلاميون ورجال الميليشيات المتحالفون معهم قاعدة للجيش، وتأتي الأسئلة هنا: من المستفيد الأول من هذا التصعيد في ليبيا؟ ومن الذي يدعم هذه الميليشيات؟ وإلى أين تتجه الأمور في ظل هذه الأحداث الخطيرة التي عصفت بالشعب الليبي؟، فأصبح أغلبه مخيرا بين ثلاثة، فإما القتل أو الفقر المدقع أو النزوح إلى إحدى الدول المجاورة.
وربطت: وهذا ما نهجه المئات، فقد خرجوا تاركين البلاد بنيرانها، مما جعل تونس ـ وهي إحدى الدول المجاورة لليبيا ـ تعلن أنها لا تستطيع استقبال أعداد كبيرة من اللاجئين الليبيين الهاربين من المعارك الدائرة في بلادهم، وأنها قد تغلق الحدود البرية مع ليبيا إن "اقتضت المصلحة الوطنية ذلك"!
وعلقت: تسبب خرق الميليشيات اتفاق وقف إطلاق النار ـ الذي تم التوصل إليه قبل عدة أيام ـ في عزوف الدول الغربية عن القدوم للمساعدة في عمليات إطفاء الحريق الهائل لمستودع المحروقات بالعاصمة الليبية؛ بسبب استمرار العمليات العسكرية هناك، مما يؤكد أن أهداف ومساعي هذه الميليشيات هو حرق ليبيا بما فيها!.

قالت صحيفة "الوطن" السعودية إنه في الهجوم الأخير على بنغازي، ذكرت مصادر طبية أنه عثر على ما لا يقل عن 75 جثة معظمها لجنود ليبيين بعد يومين من القتال، الذي اجتاح خلاله المقاتلون الإسلاميون ورجال الميليشيات المتحالفون معهم قاعدة للجيش، وتأتي الأسئلة هنا: من المستفيد الأول من هذا التصعيد في ليبيا؟، ومن الذي يدعم هذه الميليشيات؟، وإلى أين تتجه الأمور في ظل هذه الأحداث الخطيرة التي عصفت بالشعب الليبي؟، فأصبح أغلبه مخيرا بين ثلاثة، فإما القتل أو الفقر المدقع أو النزوح إلى إحدى الدول المجاورة.
وربطت: وهذا ما نهجه المئات، فقد خرجوا تاركين البلاد بنيرانها، مما جعل تونس ـ وهي إحدى الدول المجاورة لليبيا ـ تعلن أنها لا تستطيع استقبال أعداد كبيرة من اللاجئين الليبيين الهاربين من المعارك الدائرة في بلادهم، وأنها قد تغلق الحدود البرية مع ليبيا إن "اقتضت المصلحة الوطنية ذلك"!
وعلقت: تسبب خرق الميليشيات اتفاق وقف إطلاق النار ـ الذي تم التوصل إليه قبل عدة أيام ـ في عزوف الدول الغربية عن القدوم للمساعدة في عمليات إطفاء الحريق الهائل لمستودع المحروقات بالعاصمة الليبية؛ بسبب استمرار العمليات العسكرية هناك، مما يؤكد أن أهداف ومساعي هذه الميليشيات هو حرق ليبيا بما فيها!.