أكد المستشار يحيى قدري النائب الأول لرئيس حزب الحركة الوطنية المصرية أن جماعة الإخوان الإرهابية تبكي على اللبن المسكوب، مشيرا إلى أن تهديداتها بالتظاهر في ذكرى فض رابعة والنهضة لا معنى له سوى أنها تتباكى على ماضيها الملوث بدماء الشعب المصري.
وأشار إلى أنها تخدع كثيرا من الشباب المغرر بهم والذين تم الزج بهم في مواجهة عنيفة مع الدولة ومع الأجهزة الأمنية المخول لها حفظ الأمن والأمان والاستقرار داخل الدولة.
وشدد قدري على أن جماعة الإخوان المتطرفة تريد أن تتحدى الشعب والدولة ومؤسساتها، مشيرا إلى أن غرورهم وغباءهم خيل لهم أنهم قادرون على هذا التحدي فكانت النتيجة هي السقوط المدوي تحت أقدام الجماهير وبات واضحًا بالدليل والبرهان أن أي محاولة لهم لإحياء ما يسمونه بذكرى فض رابعة والنهضة ستواجه بالفشل الذريع لأن المواطن العادي اكتشف زيفهم وخداعهم فانفض من حول الجماعة وباتوا معزولين في الشارع.
وأضاف النائب الأول لرئيس حزب الحركة الوطنية: إن الجماعة تخطط لإحداث فوضى وصدام مع أجهزة الأمن في تلك الذكرى والدفع ببعض المخدوعين للاعتداء على الضباط والجنود ليظهروا في مظهر المعتدى عليهم، مطالبا أجهزة الأمن بالحذر ومنع أي محاولة تنال من هيبة الدولة ومؤسساتها حتى ولو بالقوة.
وأشار إلى أنها تخدع كثيرا من الشباب المغرر بهم والذين تم الزج بهم في مواجهة عنيفة مع الدولة ومع الأجهزة الأمنية المخول لها حفظ الأمن والأمان والاستقرار داخل الدولة.
وشدد قدري على أن جماعة الإخوان المتطرفة تريد أن تتحدى الشعب والدولة ومؤسساتها، مشيرا إلى أن غرورهم وغباءهم خيل لهم أنهم قادرون على هذا التحدي فكانت النتيجة هي السقوط المدوي تحت أقدام الجماهير وبات واضحًا بالدليل والبرهان أن أي محاولة لهم لإحياء ما يسمونه بذكرى فض رابعة والنهضة ستواجه بالفشل الذريع لأن المواطن العادي اكتشف زيفهم وخداعهم فانفض من حول الجماعة وباتوا معزولين في الشارع.
وأضاف النائب الأول لرئيس حزب الحركة الوطنية: إن الجماعة تخطط لإحداث فوضى وصدام مع أجهزة الأمن في تلك الذكرى والدفع ببعض المخدوعين للاعتداء على الضباط والجنود ليظهروا في مظهر المعتدى عليهم، مطالبا أجهزة الأمن بالحذر ومنع أي محاولة تنال من هيبة الدولة ومؤسساتها حتى ولو بالقوة.
