شنت جامعة الدول العربية هجوما حادا على مجلس الأمن بشأن موقفه من المجازر الإسرائيلية التي ترتكب في قطاع غزة في ضوء التصعيد الإسرائيلي المتواصل على القطاع.
وقال السفير محمد صبيح الأمين العام المساعد للجامعة العربية لقطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة: إنه في هذه اللحظات يتحمل الجميع مسئولياتهم خاصة الإدارة الأمريكية ومجلس الأمن والدول دائمة العضوية، إضافة إلى كل من يتقاعس ويساند هذ العدوان الغاشم ويعتبره دفاعا عن النفس.
وأضاف: "إننا نرى اجتماعات عديدة لمجلس الأمن ويتم فيها اتخاذ قرارات لم تكن على المستوى المطلوب رغم الجهود التي يقوم بها الأمين العام بتحركات سياسية لوقف العدوان فورا".
وأكد صبيح: لا بد من مجلس الأمن أن يطلب وقفًا لإطلاق النار فورا وأن يضع قرارا قويّا لتوفير الحماية الدولية لكل الشعب الفلسطيني المحتل منذ عام ١٩٦٧ ومنع إسرائيل من ارتكاب مجازرها بكمية هذا السلاح الهائل الذي يلقى على غزة والذي لم تره الحرب العالمية الثانية.
وقال السفير محمد صبيح الأمين العام المساعد للجامعة العربية لقطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة: إنه في هذه اللحظات يتحمل الجميع مسئولياتهم خاصة الإدارة الأمريكية ومجلس الأمن والدول دائمة العضوية، إضافة إلى كل من يتقاعس ويساند هذ العدوان الغاشم ويعتبره دفاعا عن النفس.
وأضاف: "إننا نرى اجتماعات عديدة لمجلس الأمن ويتم فيها اتخاذ قرارات لم تكن على المستوى المطلوب رغم الجهود التي يقوم بها الأمين العام بتحركات سياسية لوقف العدوان فورا".
وأكد صبيح: لا بد من مجلس الأمن أن يطلب وقفًا لإطلاق النار فورا وأن يضع قرارا قويّا لتوفير الحماية الدولية لكل الشعب الفلسطيني المحتل منذ عام ١٩٦٧ ومنع إسرائيل من ارتكاب مجازرها بكمية هذا السلاح الهائل الذي يلقى على غزة والذي لم تره الحرب العالمية الثانية.