قال الدكتور هاني الناظر رئيس المركز القومي للبحوث السابق، إن قراءة المشهد السياسي قبل إجراء الانتخابات البرلمانية القادمة تشير إلى أنه من المتوقع أن يخوض تيار الإسلام السياسي بأجنحته وتياراته المختلفة تحت قائمة واحدة.
وأضاف الناظر، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، أن خوض تيار الإسلام السياسي للانتخابات يمثل تحديا كبير للأحزاب المدنية ويعني حتمية أن تعلو تلك الأحزاب عن الخلافات الحالية فيما بينها، وتتوحد مهما كانت التضحيات من أجل أن تضمن الفوز في الانتخابات.
وتابع: "إن نزول عدة قوائم لأحزاب مدنية فإنها لن يكون في صالحها تمامًا ويعني فتح الباب على مصراعيه لفوز ودخول قائمة الإسلام السياسي منفردة البرلمان القادم وبدون منافسة".
وأضاف الناظر، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، أن خوض تيار الإسلام السياسي للانتخابات يمثل تحديا كبير للأحزاب المدنية ويعني حتمية أن تعلو تلك الأحزاب عن الخلافات الحالية فيما بينها، وتتوحد مهما كانت التضحيات من أجل أن تضمن الفوز في الانتخابات.
وتابع: "إن نزول عدة قوائم لأحزاب مدنية فإنها لن يكون في صالحها تمامًا ويعني فتح الباب على مصراعيه لفوز ودخول قائمة الإسلام السياسي منفردة البرلمان القادم وبدون منافسة".